أطلقت بلدية المنطقة الشمالية بالتعاون مع المجلس البلدي النسخة الثالثة من حملة «بيئتنا غير في شهر الخير» بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك عبر الفضاء الالكتروني ، تحمل رسالة هدفها زيادة الوعي البيئي بقضية المخلفات المنزلية وتأثيرها السلبي على البيئة.
كما تؤكد الحملة البيئية على أهمية تغيير السلوك الاجتماعي في العلاقة مع المحيط البيئي للإنسان، وبناء ثقافة المسؤولية القائمة على مبدأ الشراكة في الحفاظ على النظافة العامة وتغيير المفاهيم السائدة في الاعتماد على عمال النظافة وترسيخ قيم المسؤولية المشتركة في صون نظافة محيطنا البيئي، كما تشمل الحملة على إرشادات عامة بالتعامل مع النفايات المنزلية في شهر رمضان المبارك وأوقات إخراجها.
وقالت مدير عام بلدية المنطقة الشمالية المهندسة لمياء الفضالة“ ان الحملة تأتي انطلاقاً من الأهداف الاستراتيجية المحققة لرؤية وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الطموحة في عمل بلدي شامل قائم على أساس الاستدامة والشراكة المجتمعية وتنفيذا لتوجيهات وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف ووكيل الوزارة لشئون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد ال خليفة، بضرورة تكثيف حملات التوعية البيئية واستغلال جميع المناسبات الدينية والوطنية.
وأعلنت الفضالة "عن تدشين فعالية المجالس الرمضانية البيئية بتنظيم حلقات الحوار الرمضانية النوعية عبر الفضاء الإلكتروني بمشاركة المختصين والمسؤولين إلى جانب نشطاء العمل التطوعي البيئي"،
وأكدت الفضالة على المحوري الذي تضطلع به وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في إذكاء وترسيخ المفاهيم والسلوكيات البيئية السليمة والمستدامة لدى كافة شرائح المجتمع، بإعتبارها المحرك والمعبر الحقيقي عن هموم ومشاكل المواطنين.
كما تؤكد الحملة البيئية على أهمية تغيير السلوك الاجتماعي في العلاقة مع المحيط البيئي للإنسان، وبناء ثقافة المسؤولية القائمة على مبدأ الشراكة في الحفاظ على النظافة العامة وتغيير المفاهيم السائدة في الاعتماد على عمال النظافة وترسيخ قيم المسؤولية المشتركة في صون نظافة محيطنا البيئي، كما تشمل الحملة على إرشادات عامة بالتعامل مع النفايات المنزلية في شهر رمضان المبارك وأوقات إخراجها.
وقالت مدير عام بلدية المنطقة الشمالية المهندسة لمياء الفضالة“ ان الحملة تأتي انطلاقاً من الأهداف الاستراتيجية المحققة لرؤية وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الطموحة في عمل بلدي شامل قائم على أساس الاستدامة والشراكة المجتمعية وتنفيذا لتوجيهات وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندس عصام بن عبدالله خلف ووكيل الوزارة لشئون البلديات المهندس الشيخ محمد بن أحمد ال خليفة، بضرورة تكثيف حملات التوعية البيئية واستغلال جميع المناسبات الدينية والوطنية.
وأعلنت الفضالة "عن تدشين فعالية المجالس الرمضانية البيئية بتنظيم حلقات الحوار الرمضانية النوعية عبر الفضاء الإلكتروني بمشاركة المختصين والمسؤولين إلى جانب نشطاء العمل التطوعي البيئي"،
وأكدت الفضالة على المحوري الذي تضطلع به وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي في إذكاء وترسيخ المفاهيم والسلوكيات البيئية السليمة والمستدامة لدى كافة شرائح المجتمع، بإعتبارها المحرك والمعبر الحقيقي عن هموم ومشاكل المواطنين.