ضمن الحملة الوطنية التوعوية "المحرق تستاهل" وتزامناً مع شهر رمضان الكريم، اطلقت بلدية المحرق برنامجها الرمضاني تحت شعار "بيئتي في رمضان" وذلك بهدف التوعية والتثقيف بأهمية الحفاظ على البيئة، وتعزيز المفاهيم البيئية المتعلقة بالنظافة، وتشجيع أفراد المجتمع لتبني ثقافة "التدوير" والإستفادة من تدوير المخلفات المنزلية لمواد صديقة للبيئة.
وعن تفاصيل البرنامج الرمضاني، ذكرت البلدية أن البرنامج انطلق من مبدأ تعزيز الشراكة المجتمعية عبر الفضاء الإلكتروني وتسخير الطاقات الوطنية لتقديم مجموعة من الحلول البيئية الهادفة إلى تدوير المخلفات المنزلية وإعادة استخدامها بطرق ذكية ومبتكرة تساهم في تشجيع الأفراد على تصحيح ممارساتهم البيئة واتباع السلوكيات الحضارية لتغيير وتحسين الواقع البيئي في مملكة البحرين.
واستكمالاً لأهداف البلدية التوعوية، فقد تم ترجمة الأعمال المرئية المنفذة في البرنامج الرمضاني إلى لغة "الإشارة" وذلك لإثراء ذوي الإعاقة السمعية ثقافياً وتسهيل عملية دمج أصحاب الإحتياجات الخاصة من فئة "الصم والبكم" في البرامج التوعوية التي تقدمها البلدية لأفراد المجتمع والإستفادة منها.
وأشارت البلدية إن تدوير المخلفات المنزلية تعتبر المرحلة الأولى لنجاح عمليات التدوير، فعندما يقرر كل فرد تبني عملية تدوير مخلفات البلاستيك والزجاج والخشب وبقايا الأطعمة الغذائية داخل المنزل يكون بذلك قد ساهم في تقليل كمية المخلفات المنزلية والاستفادة منها ومعالجتها ليتم استخدامها مرة أخرى، وبالتالي تقليل نسبة التلوث البيئي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضحت البلدية أن المخلفات المنزلية تشكل أضراراً جسيمة على البيئة، لما لها من أثار سلبية على الصحة العامة وسلامة المجتمع، إلى جانب تأثيرها على النظام الحيوي في المناطق التي تتجمع فيها النفايات وتشويهها للمنظر العام، مؤكدةً على أن اتباع مبادئ إعادة التدوير تعد مسؤولية الجميع وتمثل قيمة كبيرة ستسهم في معالجة مشكلة النفايات على المدى الطويل.
وعن تفاصيل البرنامج الرمضاني، ذكرت البلدية أن البرنامج انطلق من مبدأ تعزيز الشراكة المجتمعية عبر الفضاء الإلكتروني وتسخير الطاقات الوطنية لتقديم مجموعة من الحلول البيئية الهادفة إلى تدوير المخلفات المنزلية وإعادة استخدامها بطرق ذكية ومبتكرة تساهم في تشجيع الأفراد على تصحيح ممارساتهم البيئة واتباع السلوكيات الحضارية لتغيير وتحسين الواقع البيئي في مملكة البحرين.
واستكمالاً لأهداف البلدية التوعوية، فقد تم ترجمة الأعمال المرئية المنفذة في البرنامج الرمضاني إلى لغة "الإشارة" وذلك لإثراء ذوي الإعاقة السمعية ثقافياً وتسهيل عملية دمج أصحاب الإحتياجات الخاصة من فئة "الصم والبكم" في البرامج التوعوية التي تقدمها البلدية لأفراد المجتمع والإستفادة منها.
وأشارت البلدية إن تدوير المخلفات المنزلية تعتبر المرحلة الأولى لنجاح عمليات التدوير، فعندما يقرر كل فرد تبني عملية تدوير مخلفات البلاستيك والزجاج والخشب وبقايا الأطعمة الغذائية داخل المنزل يكون بذلك قد ساهم في تقليل كمية المخلفات المنزلية والاستفادة منها ومعالجتها ليتم استخدامها مرة أخرى، وبالتالي تقليل نسبة التلوث البيئي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأوضحت البلدية أن المخلفات المنزلية تشكل أضراراً جسيمة على البيئة، لما لها من أثار سلبية على الصحة العامة وسلامة المجتمع، إلى جانب تأثيرها على النظام الحيوي في المناطق التي تتجمع فيها النفايات وتشويهها للمنظر العام، مؤكدةً على أن اتباع مبادئ إعادة التدوير تعد مسؤولية الجميع وتمثل قيمة كبيرة ستسهم في معالجة مشكلة النفايات على المدى الطويل.