توصَّلت دراسة أجريت في جامعة البحرين، إلى أن أفضل مصنف للأمراض هو "الشبكة العصبية المتعددة"، التي تمكن من تصنيف بعض الأمراض مثل الحمى القرمزية، والربو وعسر البول.
والدراسة - التي أجرتها الباحثة في كلية العلوم بجامعة البحرين مها علي العنزي كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علوم وتحليل البيانات الضخمة - عنونت بــ "تقليل دالة الخسارة للشبكات العصبية في تصنيف الأمراض بناء على العوامل الديموغرافية والكيميائية الحيوية"، وتعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها، التي من خلالها يتم تحليل بيانات المجلس الأعلى للصحة في مملكة البحرين، حيث تصنف الأمراض الموجودة في المملكة، من خلال استخدام الشبكة العصبية، بالنظر لأهمية العوامل الديموغرافية، والكيمائية الحيوية في التنبؤ بالأمراض الموجودة في المملكة.
وأكدت الدراسة، بأن أفضل مصنف في دقة مجموعة البيانات الطبية هو الشبكة العصبية المتعددة، إذ وصلت نسبة الدقة إلى 94.2% مع استخدام محسن آدم والانتروبية النسبية، فيما وصلت قيمة التنبؤ الإيجابي إلى 97%، وحساسية التنبؤ إلى 93%، بينما بلغت المنطقة تحت المنحنى إلى 98%.
وأجرت الباحثة خلال دراستها مقارنة بين نوعين من الشبكات العصبية الاصطناعية وهما: الشبكة العصبية المتعددة الطبقات، والشبكة العصبية ذات الذاكرة طويلة المدى.
وتكونت لجنة المناقشة من محاضر أول في قسم الرياضيات التطبيقية في كلية علوم الكمبيوتر والرياضيات في كلية الهندسة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول جون موريس الدكتور ساندرا أورتيجا مارتوريل ممتحناً خارجياً، وأستاذ علم في الحاسوب في كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين الأستاذ الدكتور نبيل محمود حويحي ممتحناً داخلياً، وأشرف على الدراسة الأستاذ المساعد في قسم علوم الحاسوب في كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين الدكتور أحمد محمد زكي.
والدراسة - التي أجرتها الباحثة في كلية العلوم بجامعة البحرين مها علي العنزي كجزء من متطلبات نيل درجة الماجستير في علوم وتحليل البيانات الضخمة - عنونت بــ "تقليل دالة الخسارة للشبكات العصبية في تصنيف الأمراض بناء على العوامل الديموغرافية والكيميائية الحيوية"، وتعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها، التي من خلالها يتم تحليل بيانات المجلس الأعلى للصحة في مملكة البحرين، حيث تصنف الأمراض الموجودة في المملكة، من خلال استخدام الشبكة العصبية، بالنظر لأهمية العوامل الديموغرافية، والكيمائية الحيوية في التنبؤ بالأمراض الموجودة في المملكة.
وأكدت الدراسة، بأن أفضل مصنف في دقة مجموعة البيانات الطبية هو الشبكة العصبية المتعددة، إذ وصلت نسبة الدقة إلى 94.2% مع استخدام محسن آدم والانتروبية النسبية، فيما وصلت قيمة التنبؤ الإيجابي إلى 97%، وحساسية التنبؤ إلى 93%، بينما بلغت المنطقة تحت المنحنى إلى 98%.
وأجرت الباحثة خلال دراستها مقارنة بين نوعين من الشبكات العصبية الاصطناعية وهما: الشبكة العصبية المتعددة الطبقات، والشبكة العصبية ذات الذاكرة طويلة المدى.
وتكونت لجنة المناقشة من محاضر أول في قسم الرياضيات التطبيقية في كلية علوم الكمبيوتر والرياضيات في كلية الهندسة والتكنولوجيا في جامعة ليفربول جون موريس الدكتور ساندرا أورتيجا مارتوريل ممتحناً خارجياً، وأستاذ علم في الحاسوب في كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين الأستاذ الدكتور نبيل محمود حويحي ممتحناً داخلياً، وأشرف على الدراسة الأستاذ المساعد في قسم علوم الحاسوب في كلية تقنية المعلومات في جامعة البحرين الدكتور أحمد محمد زكي.