تنافس 111 طالب وطالبة بالمرحلة الثانوية من المدارس الحكومية والخاصة ضمن 23 فريقاً مدرسياً في مسابقات ريادة الأعمال التي نفذها مركز رعاية الطلبة الموهوبين ضمن برنامجه المتخصص (مشروعي الصغير).
وقد حققت مدرسة سار الثانوية للبنات المركز الأول عن مشروعها (Parky)، وحققت مدارس الإيمان الخاصة المركز الثاني عن مشروعها (Camion de Flores)، وحققت المركز الثالث مدرسة جدحفص الثانوية للبنات عن مشروعها (Level up).
وقد تم تنفيذ المسابقة من خلال تطبيق سلسلة من الورش التدريبية بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة البحرين، ومن ثم تنفيذ حزمة من اللقاءات الافتراضية التي نظمها مركز رعاية الطلبة الموهوبين عبر منصة Teams خلال العام الدراسي 2020-2021م، والتي اختتمت بتحكيم المشاركات التي وصلت للتصفيات النهائية.
وتسعى المسابقة إلى صقل وإبراز الطلبة الموهوبين في مجال ريادة الاعمال، والاستثمار في مهاراتهم المرتبطة بالمجالين الأكاديمي والادائي، ودمجها بالذكاء الاصطناعي، وإعداد التقارير الاقتصادية الخاصة بدراسة الجدوى من تنفيذ المشروق، وقياس العائد الاقتصادي من المشروع المقترح، وتحويل تلك المشاريع الصغيرة إلى قيمة اقتصادية تعود بالنفع على الفرد والمجتمع وتدعم رؤية مملكة البحرين الاقتصادية.
ويأتي ذلك ضمن سعي وزارة التربية والتعليم لصقل قدرات الطلبة الموهوبين وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات.
{{ article.visit_count }}
وقد حققت مدرسة سار الثانوية للبنات المركز الأول عن مشروعها (Parky)، وحققت مدارس الإيمان الخاصة المركز الثاني عن مشروعها (Camion de Flores)، وحققت المركز الثالث مدرسة جدحفص الثانوية للبنات عن مشروعها (Level up).
وقد تم تنفيذ المسابقة من خلال تطبيق سلسلة من الورش التدريبية بالتعاون مع غرفة تجارة وصناعة البحرين، ومن ثم تنفيذ حزمة من اللقاءات الافتراضية التي نظمها مركز رعاية الطلبة الموهوبين عبر منصة Teams خلال العام الدراسي 2020-2021م، والتي اختتمت بتحكيم المشاركات التي وصلت للتصفيات النهائية.
وتسعى المسابقة إلى صقل وإبراز الطلبة الموهوبين في مجال ريادة الاعمال، والاستثمار في مهاراتهم المرتبطة بالمجالين الأكاديمي والادائي، ودمجها بالذكاء الاصطناعي، وإعداد التقارير الاقتصادية الخاصة بدراسة الجدوى من تنفيذ المشروق، وقياس العائد الاقتصادي من المشروع المقترح، وتحويل تلك المشاريع الصغيرة إلى قيمة اقتصادية تعود بالنفع على الفرد والمجتمع وتدعم رؤية مملكة البحرين الاقتصادية.
ويأتي ذلك ضمن سعي وزارة التربية والتعليم لصقل قدرات الطلبة الموهوبين وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات.