أعلنت شركة "إن جي إن" العالمية لأنظمة المعلومات المتكاملة عزمها تنظيم ندوة نقاشية حول مصادقة التعاملات على الانترنت من خلال الرسائل النصية القصيرة، وهو التي بات يعرف بـ OTP (كلمة مرور لمرة واحدة)، أو إرسال كلمة مرور أو رمز PIN إلى المستخدمين.
وتنظم "إن جي إن" هذه الندوة عن بعد يوم الخميس 29 ابريل بالتعاون مع شركة "إيرومي تكنولوجيز" الدولية لأنظمة الدفع والتحقق الإلكتروني ومقرها سنغافورة، ويتحدث فيها بشكل رئيسي السيد علي الصائغ رئيس أمن تكنولوجيا المعلومات في بنك البحرين الوطني، وحسن المؤمن مدير أمن المعلومات والمخاطر التشغيلية في شركة الخدمات المالية العربية، إضافة إلى عدد من المتحدثين والخبراء من داخل وخارج البحرين.
وقال السيد يعقوب العوضي الرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" إن هذه الندوة تواكب الجهود الوطنية التي تبذلها مملكة البحرين لنشر الوعي حول الممارسات الفضلى في الحفاظ على خصوصية المستخدمين، خاصة مع زيادة الاعتماد على الانترنت في العمل والتعلم والدفع الإلكتروني وغيرها في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كوفيد-19.
وأضاف العوضي أن موضوع الندوة حول المصادقة عبر الرسائل النصية القصيرة يتطرق إلى مدى موثوقية هذه الطريقة في حفظ الخصوصية والحماية من قراصنة الانترنت والمخترقين، خاصة وأن هذه الطريقة هي الأكثر شيوعا عند القيام بعمليات الدفع المالي عبر الانترنت، وكذلك عند التسجيل في التطبيقات والمواقع الإلكترونية وغيرها.
وأوضح أن هذه الندوة هي الثانية من نوعها ضمن فعاليات مجلس "إن جي إن" الذي أطلقته شركة "إن جي إن" كمنصة لنشر وتعزيز الوعي بالأمن السيبراني للأفراد والمؤسسات في مملكة البحرين، في إطار ندوات وورش عمل عبر الإنترنت يتحدث فيها نخبة من الخبراء والمختصين حول أهم موضوعات الأمن السيبراني وموضوعات تقنية المعلومات وأكثرها شيوعًا .
من جانبه قال بافيل ميلينشينكو الشريك المؤسس لـ "إيرومي تكنولوجيز" "يسعدنا أن نشارك في قيادة إن جي إن لتعزيز الوعي بالأمن السيبراني بين الأفراد والمؤسسات في مملكة البحرين، وتحديد مدى موثوقية استخدام رمز المصادقة عبر الرسائل النصية كطريقة آمنة في التعاملات عبر الانترنت، ومناقشة الاتجاهات التي يجب اتباعها في تكنولوجيا المصادقة".
هذا ويعمل مجلس "إن جي إن" على تثقيف المعنيين في القطاع العام والخاص والأفراد بشأن التهديدات السيبرانية المحتملة التي يمكن أن يواجهونها عبر الإنترنت، بالإضافة لأهمية فهم أدوارهم ومسؤولياتهم الفردية لإنشاء فضاء إلكتروني أكثر أمانًا، ويدعم هذا المجلس توجه مملكة البحرين نحو التحول الرقمي، والتنويع الاقتصادي، وزيادة الاستثمار في مجال البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتبني التقنيات الحديثة مثل الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي، حيث لا يمكن ضمان النجاح الفاعل لكل ذلك دون وجود نظم أمن سيبراني قوية، ووعي عام بشأنها .
وتنظم "إن جي إن" هذه الندوة عن بعد يوم الخميس 29 ابريل بالتعاون مع شركة "إيرومي تكنولوجيز" الدولية لأنظمة الدفع والتحقق الإلكتروني ومقرها سنغافورة، ويتحدث فيها بشكل رئيسي السيد علي الصائغ رئيس أمن تكنولوجيا المعلومات في بنك البحرين الوطني، وحسن المؤمن مدير أمن المعلومات والمخاطر التشغيلية في شركة الخدمات المالية العربية، إضافة إلى عدد من المتحدثين والخبراء من داخل وخارج البحرين.
وقال السيد يعقوب العوضي الرئيس التنفيذي لشركة "إن جي إن" إن هذه الندوة تواكب الجهود الوطنية التي تبذلها مملكة البحرين لنشر الوعي حول الممارسات الفضلى في الحفاظ على خصوصية المستخدمين، خاصة مع زيادة الاعتماد على الانترنت في العمل والتعلم والدفع الإلكتروني وغيرها في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كوفيد-19.
وأضاف العوضي أن موضوع الندوة حول المصادقة عبر الرسائل النصية القصيرة يتطرق إلى مدى موثوقية هذه الطريقة في حفظ الخصوصية والحماية من قراصنة الانترنت والمخترقين، خاصة وأن هذه الطريقة هي الأكثر شيوعا عند القيام بعمليات الدفع المالي عبر الانترنت، وكذلك عند التسجيل في التطبيقات والمواقع الإلكترونية وغيرها.
وأوضح أن هذه الندوة هي الثانية من نوعها ضمن فعاليات مجلس "إن جي إن" الذي أطلقته شركة "إن جي إن" كمنصة لنشر وتعزيز الوعي بالأمن السيبراني للأفراد والمؤسسات في مملكة البحرين، في إطار ندوات وورش عمل عبر الإنترنت يتحدث فيها نخبة من الخبراء والمختصين حول أهم موضوعات الأمن السيبراني وموضوعات تقنية المعلومات وأكثرها شيوعًا .
من جانبه قال بافيل ميلينشينكو الشريك المؤسس لـ "إيرومي تكنولوجيز" "يسعدنا أن نشارك في قيادة إن جي إن لتعزيز الوعي بالأمن السيبراني بين الأفراد والمؤسسات في مملكة البحرين، وتحديد مدى موثوقية استخدام رمز المصادقة عبر الرسائل النصية كطريقة آمنة في التعاملات عبر الانترنت، ومناقشة الاتجاهات التي يجب اتباعها في تكنولوجيا المصادقة".
هذا ويعمل مجلس "إن جي إن" على تثقيف المعنيين في القطاع العام والخاص والأفراد بشأن التهديدات السيبرانية المحتملة التي يمكن أن يواجهونها عبر الإنترنت، بالإضافة لأهمية فهم أدوارهم ومسؤولياتهم الفردية لإنشاء فضاء إلكتروني أكثر أمانًا، ويدعم هذا المجلس توجه مملكة البحرين نحو التحول الرقمي، والتنويع الاقتصادي، وزيادة الاستثمار في مجال البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتبني التقنيات الحديثة مثل الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي، حيث لا يمكن ضمان النجاح الفاعل لكل ذلك دون وجود نظم أمن سيبراني قوية، ووعي عام بشأنها .