قال النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد، إن "المجتمع البحريني عبر عن التزامه الكامل بالإجراءات الاحترازية والتباعد الاجتماعي في المساجد والجوامع بعد التوجيهات الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي وفرت كافة الظروف الإيجابية للمواطنين والمقيمين في أداء عباداتهم ومنها الصلوات الخمس وصلاة الجمعة والتراويح، وما شكله ذلك من فرحة عظيمة خاصة ما يوليه جلالته من اهتمام كبير في هذا الجانب".
وأشاد بدور الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما يتم توفيره من احتياجات لعودة آمنة للمساجد والجوامع، مؤكداً بأن الأوقاف السنية برئاسة فضيلة الشيخ راشد الهاجري بذلت جهوداً كبيرة في سبيل تطبيق التعليمات والإجراءات الصحية الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا، وضمان سلامة المصلين وراحتهم لأداء عباداتهم.
وأكد أن اقتصار دخول المساجد والجوامع للحاصلين على التطعيم والمتعافين من فيروس كورونا، من شأنه أن يقي المجتمع من انتشار فيروس كورونا في ظل ما يتم تسجيله من أرقام يومية نتيجة الفحوصات التي يقوم بها الفريق الوطني الطبي وبجهود كبيرة مما يتطلب من الجميع التعاون وأخذ التطعيم من أجل سلامتهم وسلامة أسرتهم والمجتمع أو الامتناع عن المخالطة لتثمر الجهود الوطنية بشكل إيجابي وتزور الغمة عن البحرين والعالم أجمع.
وقدم زايد بالشكر لجميع المتطوعين من المصلين الذين آثروا تقديم الدعم لمساجدهم وجوامعهم من خلال الكشف عن شهادات التطعيم والتعافي وضمان التزام المصلين بالتباعد والإجراءات التي تم تحديدها من الفريق الوطني، مما يعبر عن الروح الوطنية والشراكة المجتمعية وخدمة بيوت الله التي يتميز بها المجتمع البحريني.
{{ article.visit_count }}
وأشاد بدور الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وما يتم توفيره من احتياجات لعودة آمنة للمساجد والجوامع، مؤكداً بأن الأوقاف السنية برئاسة فضيلة الشيخ راشد الهاجري بذلت جهوداً كبيرة في سبيل تطبيق التعليمات والإجراءات الصحية الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا، وضمان سلامة المصلين وراحتهم لأداء عباداتهم.
وأكد أن اقتصار دخول المساجد والجوامع للحاصلين على التطعيم والمتعافين من فيروس كورونا، من شأنه أن يقي المجتمع من انتشار فيروس كورونا في ظل ما يتم تسجيله من أرقام يومية نتيجة الفحوصات التي يقوم بها الفريق الوطني الطبي وبجهود كبيرة مما يتطلب من الجميع التعاون وأخذ التطعيم من أجل سلامتهم وسلامة أسرتهم والمجتمع أو الامتناع عن المخالطة لتثمر الجهود الوطنية بشكل إيجابي وتزور الغمة عن البحرين والعالم أجمع.
وقدم زايد بالشكر لجميع المتطوعين من المصلين الذين آثروا تقديم الدعم لمساجدهم وجوامعهم من خلال الكشف عن شهادات التطعيم والتعافي وضمان التزام المصلين بالتباعد والإجراءات التي تم تحديدها من الفريق الوطني، مما يعبر عن الروح الوطنية والشراكة المجتمعية وخدمة بيوت الله التي يتميز بها المجتمع البحريني.