عقد القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة اجتماعًا مع الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية السيد محمد القائد، بحضور عدد من المسؤولين من كلتا الجهتين، بهدف مناقشة نتائج مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي التي اختتمت النسخة الثالثة منها مؤخرًا في حفل أقيم بحرم البوليتكنك تحت رعاية كريمة من لدن صاحب السمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة (SCYS )، كما تم استعراض المشاريع التي تم عرضها في المسابقة.
وخلال الاجتماع الذي أقيم عن بعد عبر برنامج "Teams” شكر الشيخ علي هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية على دعمها ودورها المهم في نجاح النسخة الثالثة من مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي، وعرض نتائج المسابقة أيضًا. مشيرًا إلى أن إشراك الجهات الحكومية في هذه المسابقات ومنها هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية أمر مهم للغاية، لأن ذلك يشكل فرصة لتبني مشاريع الطلبة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي من قبل القطاعين الخاص والعام .
كما وتوجه الشيخ علي بجزيل الشكر إلى مدير إدارة الحوكمة والبنى المؤسسية بالهيئة (iGA ) الدكتور خالد المطاوعة لدوره الكبير كونه أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة.
وبدوره، تقدم السيد محمد القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة على رعايته الكريمة للنسخة الثالثة من مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي، وإلى الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) ولجميع القائمين والمساهمين في اطلاق هذه المسابقة.
بعد ذلك أعرب عن فخره واعتزازه باستمرار حضور هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية في هذه المسابقة السنوية،باعتبارها أحد الشركاء الداعمين والمساهمين في إنجاحها كما وأشار إلى أهميتها في فتح مجال الإبداع والابتكار أمام الشباب في المملكة والخليج.
كما أكد السيد القائد بأن الهيئة كانت ولا تزال حريصة على توفير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والتي تُمكن كافة الجهات من العمل بكفاءة أكبر، كما كانت حريصة على قيادة عملية التحول الرقمي لحكومة البحرين الموقرة، وتقديم الاستشارات للجميع، وأن هذه المهام والمسؤوليات التي تناط بها حتمت عليها على مدار سنوات الاهتمام والمشاركة بمختلف الأنشطة والفعاليات والتي تحث على تبني التقنيات الحديثة، مشيرا إلى أهمية مسابقة خالد بن حمد ودورها حث الشباب وتشجيعهم على الإبداع والابتكار وتقديم مشاريع رائدة تسهم في خدمة مختلف المجالات في القطاعين العام والخاص، فضلا عن آثر مشاريعهم في دعم الجهود الوطنية والجهود الخليجية الرامية إلى تحقيق التحول الرقمي.
ودعا السيد محمد القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية كافة الجهات الحكومية والخاصة إلى الاستفادة من مخرجات النسخة الثالثة من المسابقة، من خلال دراسة المشاريع ذات الصلة وتقييمها والعمل على تبني الممكن منها، مؤكدا أن الهيئة لن تألوا جهدها من أجل تقديم أي مساندة فنية أو تقنية لأي جهة ترغب بالاستفادة من هذه المشاريع المبتكرة في المملكة.
ومن الجدير ذكره أن إقامة مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي تأتي بتنظيم من بوليتكنك البحرين، وبالشراكة مع هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وشركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر، ويشارك فيها طلبة وطالبات المدارس الثانوية الحكومية والخاصة والجامعات في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، وتشتمل على عقد ورش عمل للمشاركين في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، يتم فيها الاستعانة ببعض التحديات التقنية التي تواجه الجهات الحكومية والخاصة، بما يتيح للطلبة والطالبات الاطلاع على هذه التحديات والعمل على إيجاد الحلول والمقترحات التقنية الممكنة لحلها وذلك بالاعتماد على توظيف واستثمار الذكاء الاصطناعي.
وخلال الاجتماع الذي أقيم عن بعد عبر برنامج "Teams” شكر الشيخ علي هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية على دعمها ودورها المهم في نجاح النسخة الثالثة من مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي، وعرض نتائج المسابقة أيضًا. مشيرًا إلى أن إشراك الجهات الحكومية في هذه المسابقات ومنها هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية أمر مهم للغاية، لأن ذلك يشكل فرصة لتبني مشاريع الطلبة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي من قبل القطاعين الخاص والعام .
كما وتوجه الشيخ علي بجزيل الشكر إلى مدير إدارة الحوكمة والبنى المؤسسية بالهيئة (iGA ) الدكتور خالد المطاوعة لدوره الكبير كونه أحد أعضاء لجنة التحكيم في المسابقة.
وبدوره، تقدم السيد محمد القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة على رعايته الكريمة للنسخة الثالثة من مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي، وإلى الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لكلية البحرين التقنية (بوليتكنك البحرين) ولجميع القائمين والمساهمين في اطلاق هذه المسابقة.
بعد ذلك أعرب عن فخره واعتزازه باستمرار حضور هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية في هذه المسابقة السنوية،باعتبارها أحد الشركاء الداعمين والمساهمين في إنجاحها كما وأشار إلى أهميتها في فتح مجال الإبداع والابتكار أمام الشباب في المملكة والخليج.
كما أكد السيد القائد بأن الهيئة كانت ولا تزال حريصة على توفير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والتي تُمكن كافة الجهات من العمل بكفاءة أكبر، كما كانت حريصة على قيادة عملية التحول الرقمي لحكومة البحرين الموقرة، وتقديم الاستشارات للجميع، وأن هذه المهام والمسؤوليات التي تناط بها حتمت عليها على مدار سنوات الاهتمام والمشاركة بمختلف الأنشطة والفعاليات والتي تحث على تبني التقنيات الحديثة، مشيرا إلى أهمية مسابقة خالد بن حمد ودورها حث الشباب وتشجيعهم على الإبداع والابتكار وتقديم مشاريع رائدة تسهم في خدمة مختلف المجالات في القطاعين العام والخاص، فضلا عن آثر مشاريعهم في دعم الجهود الوطنية والجهود الخليجية الرامية إلى تحقيق التحول الرقمي.
ودعا السيد محمد القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية كافة الجهات الحكومية والخاصة إلى الاستفادة من مخرجات النسخة الثالثة من المسابقة، من خلال دراسة المشاريع ذات الصلة وتقييمها والعمل على تبني الممكن منها، مؤكدا أن الهيئة لن تألوا جهدها من أجل تقديم أي مساندة فنية أو تقنية لأي جهة ترغب بالاستفادة من هذه المشاريع المبتكرة في المملكة.
ومن الجدير ذكره أن إقامة مسابقة خالد بن حمد للابتكار في الذكاء الاصطناعي تأتي بتنظيم من بوليتكنك البحرين، وبالشراكة مع هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وشركتي مايكروسوفت والمؤيد للكمبيوتر، ويشارك فيها طلبة وطالبات المدارس الثانوية الحكومية والخاصة والجامعات في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون الخليجي، وتشتمل على عقد ورش عمل للمشاركين في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، يتم فيها الاستعانة ببعض التحديات التقنية التي تواجه الجهات الحكومية والخاصة، بما يتيح للطلبة والطالبات الاطلاع على هذه التحديات والعمل على إيجاد الحلول والمقترحات التقنية الممكنة لحلها وذلك بالاعتماد على توظيف واستثمار الذكاء الاصطناعي.