أطلقت النائب الدكتورة الاستشارية معصومة بنت حسن عبدالرحيم مبادرة (لأجلكن.. عيدكن مبارك)، والخاصة بالنساء من الأسر المتعففة.
وحول أهداف المبادرة قالت " نسعى من خلال هذه المبادرة التي تأتي في سياق اهتمامنا المتواصل بالأسر المتعففة إلى توفير كسوة العيد للأرامل والمطلقات والعازبات والمتزوجات الغير قادرات على شراء ملابس العيد، وفي ظل التزامنا ورغبتنا في جعل هذا العيد مميزًا لهم هذا العام، أطلقنا مبادرتنا لتوفير الملابس للأسر من ذوي الدخل المحدود وتحديدًا للنساء فقط وحصر أسماء المستفيدات عن طريق ايصالهم لهم لمنازلهم في ظل الظروف الصحية التي تعاني منها المملكة ودول العالم من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تأتي في ظرف استثنائي، يجب علينا جميعًا تقديم الدعم والعون للأسر المتعففة، والتي تعمل على سد احتياجاتهم الأساسية، ولأننا نرغب في أن تكون فرحتهم مغايرة هذا العام، جاءت هذه المبادرة لاستهدافهم وتوفير احتياجاتهم من خلال المشاركة التي نعول عليها والتي بدأت العديد من الجهات والافراد في الاستجابة الفعلية لها.
وبينت أن شعب البحرين المتكاتف والمحب إلى فعل الخير سينجح هذه المبادرة التي تأتي في شهر رمضان المبارك.. شهر الرحمة والتسامح وتقديم العون والمساعدة للمحتاجين.
ونوهت " تأتي هذه المبادرة كذلك لرسم البهجة والسرور على الأسر المتعففة وتقديم الملابس الجديدة والتي نأمل في أن نوفق بتغطية أكبر عدد من المحتاجات لإيصالها لهن".
وشددت " دعم المبادرات الاجتماعية هي تأكيد على التكاتف المجتمعي وهي صفات ليست بغريبة على أهل البحرين، وقد تلقيت العديد من الاتصالات الداعمة لهذه المبادرة".
وحول أهداف المبادرة قالت " نسعى من خلال هذه المبادرة التي تأتي في سياق اهتمامنا المتواصل بالأسر المتعففة إلى توفير كسوة العيد للأرامل والمطلقات والعازبات والمتزوجات الغير قادرات على شراء ملابس العيد، وفي ظل التزامنا ورغبتنا في جعل هذا العيد مميزًا لهم هذا العام، أطلقنا مبادرتنا لتوفير الملابس للأسر من ذوي الدخل المحدود وتحديدًا للنساء فقط وحصر أسماء المستفيدات عن طريق ايصالهم لهم لمنازلهم في ظل الظروف الصحية التي تعاني منها المملكة ودول العالم من جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19).
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تأتي في ظرف استثنائي، يجب علينا جميعًا تقديم الدعم والعون للأسر المتعففة، والتي تعمل على سد احتياجاتهم الأساسية، ولأننا نرغب في أن تكون فرحتهم مغايرة هذا العام، جاءت هذه المبادرة لاستهدافهم وتوفير احتياجاتهم من خلال المشاركة التي نعول عليها والتي بدأت العديد من الجهات والافراد في الاستجابة الفعلية لها.
وبينت أن شعب البحرين المتكاتف والمحب إلى فعل الخير سينجح هذه المبادرة التي تأتي في شهر رمضان المبارك.. شهر الرحمة والتسامح وتقديم العون والمساعدة للمحتاجين.
ونوهت " تأتي هذه المبادرة كذلك لرسم البهجة والسرور على الأسر المتعففة وتقديم الملابس الجديدة والتي نأمل في أن نوفق بتغطية أكبر عدد من المحتاجات لإيصالها لهن".
وشددت " دعم المبادرات الاجتماعية هي تأكيد على التكاتف المجتمعي وهي صفات ليست بغريبة على أهل البحرين، وقد تلقيت العديد من الاتصالات الداعمة لهذه المبادرة".