سماهر سيف اليزل
كشف وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي أن الوزارة استطاعت ان توفر مليون دينار من كلفة توفير الكتب والكراسات لجميع المراحل الدراسية من أصل 2.5 مليون دينار.
وأضاف في رده على السؤال برلماني للنائبة الدكتورة سوسن كمال أن العمل الذي جاء تحت مظلة مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، والتوجه للتمكين الرقمي شكل قاعدة كبيرة وأحدث نقلة نوعية في التعليم بالمملكة، وساعد في إحياء اهتمام الطالب بالكتاب المدرسي والحفاظ عليه.
وقال إن اسم البحرين ورد ثلاث مرات في خانة توفير التعليم وتوفير الخدمة التعليمية بكافة أنواعها، وعدم انقطاع الخدمة التعليمية عن ذوي الاحتياجات الخاصة، جاء ذلك خلال اجتماع لمنظمة اليونسيكو بحضور 170 دولة بالإضافة للامين العام للأمم المتحدة ومدير عام اليونسيكو والبنك الدولي للنظر في تجارب الدول للتعامل مع الجائحة والذي عقد خلال الأسابيع الماضية.
وبين د. النعيمي أن الوزارة قدمت التسهيلات اللازمة للطلبة الذين لا يتوفر لهم الإنترنت أو الأجهزة الإلكترونية من خلال تقديم الامتحانات في المدارس مع الأخذ بكافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، ذلك بالإضافة لإعادة الدروس في الفترة المسائية لطلبة الحلقة الأولى على قنوات التلفزيون الـ 14، وأكثر من 33 ألف اتصال ومتابعة وكتاب بين المعلمين مع الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة لكي لا يفقدوا مهاراتهم.
وأكد أن الوزارة قامت بالتواصل مع عدد من شركات الاتصالات التي تقدمت بخدمات لمساعدة التعليم الإلكتروني، مشيراً إلى رفض الوزارة لمحاولة بعض شركات الاتصال لاحتكار للخدمات المقدمة للطلبة مؤكداً على أنه حق للجميع.
كشف وزير التربية والتعليم د. ماجد النعيمي أن الوزارة استطاعت ان توفر مليون دينار من كلفة توفير الكتب والكراسات لجميع المراحل الدراسية من أصل 2.5 مليون دينار.
وأضاف في رده على السؤال برلماني للنائبة الدكتورة سوسن كمال أن العمل الذي جاء تحت مظلة مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، والتوجه للتمكين الرقمي شكل قاعدة كبيرة وأحدث نقلة نوعية في التعليم بالمملكة، وساعد في إحياء اهتمام الطالب بالكتاب المدرسي والحفاظ عليه.
وقال إن اسم البحرين ورد ثلاث مرات في خانة توفير التعليم وتوفير الخدمة التعليمية بكافة أنواعها، وعدم انقطاع الخدمة التعليمية عن ذوي الاحتياجات الخاصة، جاء ذلك خلال اجتماع لمنظمة اليونسيكو بحضور 170 دولة بالإضافة للامين العام للأمم المتحدة ومدير عام اليونسيكو والبنك الدولي للنظر في تجارب الدول للتعامل مع الجائحة والذي عقد خلال الأسابيع الماضية.
وبين د. النعيمي أن الوزارة قدمت التسهيلات اللازمة للطلبة الذين لا يتوفر لهم الإنترنت أو الأجهزة الإلكترونية من خلال تقديم الامتحانات في المدارس مع الأخذ بكافة الإجراءات الاحترازية اللازمة، ذلك بالإضافة لإعادة الدروس في الفترة المسائية لطلبة الحلقة الأولى على قنوات التلفزيون الـ 14، وأكثر من 33 ألف اتصال ومتابعة وكتاب بين المعلمين مع الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة لكي لا يفقدوا مهاراتهم.
وأكد أن الوزارة قامت بالتواصل مع عدد من شركات الاتصالات التي تقدمت بخدمات لمساعدة التعليم الإلكتروني، مشيراً إلى رفض الوزارة لمحاولة بعض شركات الاتصال لاحتكار للخدمات المقدمة للطلبة مؤكداً على أنه حق للجميع.