استفاد ألف معلمة ومعلمة من أكاديمية التدريب التي بادرت بإنشائها مدرسة عالي الإعدادية للبنات، مطلع العام الدراسي 2019/2020م، بفريق عمل مميز حمل الهم وتبنى الفكرة بحماس، برؤية مستقبلية واضحة، مع الأخذ بالاعتبار توجهات وسياسات وزارة التربية والتعليم، ومعايير هيئة جودة التعليم والتدريب.
وقالت الأستاذة كريمة عبدالكريم القائم بأعمال مديرة المدرسة إن مثل هذا العمل لا ينجح إلا بالمتابعة والعمل الجاد، والاستفادة من الكوادر والخبرات داخل المدرسة وخارجها، انطلاقاً من تحديد الاحتياجات المهنية لجميع منتسبي المدرسة، واعتماداً على أساليب تدريبية حديثة كمجتمعات التعلم والمشاغل التربوية والورش التدريبية والدروس المتميزة.
وأضافت: "لقد كان إنجاز الأكاديمية في هذا العام الدراسي مضاعفاً، حيث حرصنا على تسريع وتيرة التدريب، من خلال تنظيم ورشتين داخليتين أسبوعياً، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الورش الخارجية بحضور معلمي ومعلمات مدارس مملكة البحرين عبر البث الافتراضي، وكان الهدف من ذلك المساهمة في رفع الكفاءة المهنية وتبادل الخبرات ونقل الممارسات الجيدة مع المدارس الأخرى" .
وأكدت على الأثر الكبير لهذا المشروع في تطوير أداء الهيئات الإدارية والتعليمية، وبالخصوص اكتساب مهارات التدريس الحديثة، والنهوض بالتعليم والتعلّم على مستوى المدرسة والمدارس المتعاونة، مشيرةً إلى أن هذه الأكاديمية ماهي إلا مبادرة معززة لمساعي وزارة التربية والتعليم لتطوير تمهين الكوادر التربوية بما يواكب المستجدات العالمية.
فيما قالت الأستاذة مريم الصيرفي منسقة المشروع أنه تم تنفيذ برامج تدريبية داخلية وخارجية تجاوزت في العام الحالي 40 ورشة تدريبية، بمعدل ورشتين أسبوعياً، ركزت بصورة خاصة على تحسين الأداء في الحصص الافتراضية والتعلم عن بعد، مما انعكس ايجابياً على الإنجاز الأكاديمي للطالبات، مشيرةً إلى استفادة حوالي 70 معلمة وإدارية بالمدرسة من هذه الورش مؤخراً.
وقد شملت الورش تدريبية برامج التمكين الرقمي مثل مايكروسوفت أوفيس 365 وأدوات التصويت الإلكتروني و الفيديو التفاعلي وغيرها من البرامج الرقمية .
وقالت الأستاذة كريمة عبدالكريم القائم بأعمال مديرة المدرسة إن مثل هذا العمل لا ينجح إلا بالمتابعة والعمل الجاد، والاستفادة من الكوادر والخبرات داخل المدرسة وخارجها، انطلاقاً من تحديد الاحتياجات المهنية لجميع منتسبي المدرسة، واعتماداً على أساليب تدريبية حديثة كمجتمعات التعلم والمشاغل التربوية والورش التدريبية والدروس المتميزة.
وأضافت: "لقد كان إنجاز الأكاديمية في هذا العام الدراسي مضاعفاً، حيث حرصنا على تسريع وتيرة التدريب، من خلال تنظيم ورشتين داخليتين أسبوعياً، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الورش الخارجية بحضور معلمي ومعلمات مدارس مملكة البحرين عبر البث الافتراضي، وكان الهدف من ذلك المساهمة في رفع الكفاءة المهنية وتبادل الخبرات ونقل الممارسات الجيدة مع المدارس الأخرى" .
وأكدت على الأثر الكبير لهذا المشروع في تطوير أداء الهيئات الإدارية والتعليمية، وبالخصوص اكتساب مهارات التدريس الحديثة، والنهوض بالتعليم والتعلّم على مستوى المدرسة والمدارس المتعاونة، مشيرةً إلى أن هذه الأكاديمية ماهي إلا مبادرة معززة لمساعي وزارة التربية والتعليم لتطوير تمهين الكوادر التربوية بما يواكب المستجدات العالمية.
فيما قالت الأستاذة مريم الصيرفي منسقة المشروع أنه تم تنفيذ برامج تدريبية داخلية وخارجية تجاوزت في العام الحالي 40 ورشة تدريبية، بمعدل ورشتين أسبوعياً، ركزت بصورة خاصة على تحسين الأداء في الحصص الافتراضية والتعلم عن بعد، مما انعكس ايجابياً على الإنجاز الأكاديمي للطالبات، مشيرةً إلى استفادة حوالي 70 معلمة وإدارية بالمدرسة من هذه الورش مؤخراً.
وقد شملت الورش تدريبية برامج التمكين الرقمي مثل مايكروسوفت أوفيس 365 وأدوات التصويت الإلكتروني و الفيديو التفاعلي وغيرها من البرامج الرقمية .