قالت الدكتورة جميلة السلمان استشارية الأمراض المعدية والباطنية بمجمع السلمانية عضو الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا(كوفيد-19) إن التطعيمات التي أجازتها مملكة البحرين أثبتت فاعليتها وتسهم في تكوين المناعة المجتمعية وندعو الجميع بعدم تأجيل أخذ التطعيم لأي سبب كان، وعدم انتظار نوع معين من التطعيمات فكلما زاد عدد الحاصلين على التطعيم زادت المناعة المجتمعية وبالتالي سرعة عودة الحياة لطبيعتها.
وأضافت السلمان في المؤتمر الصحفي للفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) من مركز ولي العهد للتدريب والبحوث الطبية، أن فاعلية التطعيم تكون بأخذ الجرعتين حيث يبدأ تكوين الأجسام المضادة بعد مرور 14 يوم من آخر جرعة.
وتابعت السلمان: نجدد التأكيد على أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية خلال شهر رمضان الفضيل ليكون عنوان هذه المرحلة.
وواصلت السلمان: نؤكد أن الإقبال على التطعيم والالتزام بالإجراءات الاحترازية وسيلتان نعول عليهما في المرحلة الحالية لمواجهة الفيروس والتغلب عليه بنجاح بإذن الله.
وأكدت استشارية الأمراض المعدية والباطنية أن التطعيمات بمختلف أنواعها توفر حماية من فيروس كورونا والسلالات المتحورة منه، وهناك العديد من التحورات التي حدثت للفيروس بفعل العوامل الخارجية، ولم تثبت الدراسات المحكمة لحد الآن أي السلالات هي الأشد خطورة كونها في تغير مستمر.
وبينت السلمان أن اتباع الاجراءات الاحترازية والاقبال على التطعيم يسهمان في الحد من انتشار الفيروس وسلالاته المتحورة كالبريطاني والهندي والبرازيلي وغيرهم.
وقالت السلمان : نحث الجميع على الالتزام بالمسؤولية الوطنية للحد من انتشار الفيروس ومضاعفة كل فرد مسؤوليته المجتمعية من خلال الإقبال على التطعيم والحث عليه.
وأضافت استشارية الأمراض المعدية والباطنية: نجدد تذكير كبار السن والحوامل والنساء المرضعات وذوي الأمراض المزمنة (مرضى السكري والقلب والضغط والسمنة والربو والروماتيزم والمصابين بنقص المناعة، وأمراض الكلى المزمنة والسرطان) بضرورة أخذ التطعيم بما يساهم في رفع الأجسام المضادة لديهم وتقوية جهازهم المناعي.
وبينت السلمان أنه في حال ظهور أعراض كالسعال أو صعوبة التنفس أو ارتفاع الحرارة من المهم الاتصال على الرقم 444 واتباع التعليمات التي تعطى في هذا الشأن، ومن المهم استمرار غسل اليدين بالماء والصابون وتعقيمها جيداً ولبس الكمام والتقيد بمعايير التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات وأخذ التطعيم.
وتابع السلمان أنه من المهم البقاء في المنـزل وعدم الخروج إلا للضرورة، واتخاذ الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة عند مخالطة كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة حتى داخل البيت الواحد لتجنب احتمالية نقل الفيروس لهم.
وواصلت استشارية الأمراض المعدية والباطنية إن الحماية من خلال الاقبال على التطعيم والالتزام بالإجراءات هما ركيزة أساسية لنجاح كافة الجهود ومواصلة الحفاظ على صحة وسلامة الجميع.
وأضافت السلمان في المؤتمر الصحفي للفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19) من مركز ولي العهد للتدريب والبحوث الطبية، أن فاعلية التطعيم تكون بأخذ الجرعتين حيث يبدأ تكوين الأجسام المضادة بعد مرور 14 يوم من آخر جرعة.
وتابعت السلمان: نجدد التأكيد على أهمية مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية خلال شهر رمضان الفضيل ليكون عنوان هذه المرحلة.
وواصلت السلمان: نؤكد أن الإقبال على التطعيم والالتزام بالإجراءات الاحترازية وسيلتان نعول عليهما في المرحلة الحالية لمواجهة الفيروس والتغلب عليه بنجاح بإذن الله.
وأكدت استشارية الأمراض المعدية والباطنية أن التطعيمات بمختلف أنواعها توفر حماية من فيروس كورونا والسلالات المتحورة منه، وهناك العديد من التحورات التي حدثت للفيروس بفعل العوامل الخارجية، ولم تثبت الدراسات المحكمة لحد الآن أي السلالات هي الأشد خطورة كونها في تغير مستمر.
وبينت السلمان أن اتباع الاجراءات الاحترازية والاقبال على التطعيم يسهمان في الحد من انتشار الفيروس وسلالاته المتحورة كالبريطاني والهندي والبرازيلي وغيرهم.
وقالت السلمان : نحث الجميع على الالتزام بالمسؤولية الوطنية للحد من انتشار الفيروس ومضاعفة كل فرد مسؤوليته المجتمعية من خلال الإقبال على التطعيم والحث عليه.
وأضافت استشارية الأمراض المعدية والباطنية: نجدد تذكير كبار السن والحوامل والنساء المرضعات وذوي الأمراض المزمنة (مرضى السكري والقلب والضغط والسمنة والربو والروماتيزم والمصابين بنقص المناعة، وأمراض الكلى المزمنة والسرطان) بضرورة أخذ التطعيم بما يساهم في رفع الأجسام المضادة لديهم وتقوية جهازهم المناعي.
وبينت السلمان أنه في حال ظهور أعراض كالسعال أو صعوبة التنفس أو ارتفاع الحرارة من المهم الاتصال على الرقم 444 واتباع التعليمات التي تعطى في هذا الشأن، ومن المهم استمرار غسل اليدين بالماء والصابون وتعقيمها جيداً ولبس الكمام والتقيد بمعايير التباعد الاجتماعي وتجنب التجمعات وأخذ التطعيم.
وتابع السلمان أنه من المهم البقاء في المنـزل وعدم الخروج إلا للضرورة، واتخاذ الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة عند مخالطة كبار السن ومرضى الأمراض المزمنة حتى داخل البيت الواحد لتجنب احتمالية نقل الفيروس لهم.
وواصلت استشارية الأمراض المعدية والباطنية إن الحماية من خلال الاقبال على التطعيم والالتزام بالإجراءات هما ركيزة أساسية لنجاح كافة الجهود ومواصلة الحفاظ على صحة وسلامة الجميع.