أشاد أمين سر جمعية مركز سماهيج الإسلامي د. علي أحمد آل خرفوش بأمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتقديم الخدمات على مدار 24 ساعة في 9 مراكز صحية بمختلف محافظات المملكة، بما يسهم في تطوير واستدامة خدمات القطاع الصحي وتعزيز كفاءته تحقيقا للأهداف المنشودة.
وأكد آل خرفوش أن أمر سموه يترجم متابعة سموه عن كثب لاحتياجات المواطنين والحرص على توفير مختلف الخدمات بأعلى جوده خاصة القطاع الصحي وهو أمر ليس بغريب على سموه الذي عودنا على مثل هذه المبادرات الكريمة التي تعزز من مكانة المملكة ورؤيتها المستقبلية في سبيل الارتقاء بالمنظومة الصحية، وضمان تمتع جميع المواطنين والمقيمين على أفضل الخدمات الصحية".
وأضاف آل خرفوش أن حرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء على الإشراف شخصيا على مواجهة مملكة البحرين لجائحة كورونا (كوفيدـ19) وتوفير جميع متطلبات الانتصار في هذه المواجهة جعل من النموذج البحريني لمكافحة كورونا (كوفيدـ19) مثالا يحتذى عالميا وحاز على انتباه واهتمام العالم بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وحافظ القطاع الصحي على تماسكه، كما لم يشعر السكان في البحرين بوطأة الجائحة التي حلت ثقيلة على دول أخرى وأدت لانهيار نظامها الصحي والاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي في بعض الأحيان.
وشدد آل خرفوش على حرص الأطباء على نشر الوعي بضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة مع قدوم شهر رمضان المبارك، مؤكد أن هذا الالتزام يخفف العبء على الأطباء والقطاع الصحي ككل، ويسهم في تقليل الوفيات ومن يدخلون المستشفيات بسبب كورونا (كوفيدـ19)، إضافة إلى المبادرة لأخذ اللقاحات.
{{ article.visit_count }}
وأكد آل خرفوش أن أمر سموه يترجم متابعة سموه عن كثب لاحتياجات المواطنين والحرص على توفير مختلف الخدمات بأعلى جوده خاصة القطاع الصحي وهو أمر ليس بغريب على سموه الذي عودنا على مثل هذه المبادرات الكريمة التي تعزز من مكانة المملكة ورؤيتها المستقبلية في سبيل الارتقاء بالمنظومة الصحية، وضمان تمتع جميع المواطنين والمقيمين على أفضل الخدمات الصحية".
وأضاف آل خرفوش أن حرص سمو ولي العهد رئيس الوزراء على الإشراف شخصيا على مواجهة مملكة البحرين لجائحة كورونا (كوفيدـ19) وتوفير جميع متطلبات الانتصار في هذه المواجهة جعل من النموذج البحريني لمكافحة كورونا (كوفيدـ19) مثالا يحتذى عالميا وحاز على انتباه واهتمام العالم بما في ذلك منظمة الصحة العالمية، وحافظ القطاع الصحي على تماسكه، كما لم يشعر السكان في البحرين بوطأة الجائحة التي حلت ثقيلة على دول أخرى وأدت لانهيار نظامها الصحي والاجتماعي والاقتصادي والأخلاقي في بعض الأحيان.
وشدد آل خرفوش على حرص الأطباء على نشر الوعي بضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة مع قدوم شهر رمضان المبارك، مؤكد أن هذا الالتزام يخفف العبء على الأطباء والقطاع الصحي ككل، ويسهم في تقليل الوفيات ومن يدخلون المستشفيات بسبب كورونا (كوفيدـ19)، إضافة إلى المبادرة لأخذ اللقاحات.