أشاد النائب غازي آل رحمة عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني بمجلس النواب بتوجيهات صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه بإعداد مشروع بقانون بشأن مكافحة الكراهية والتطرف؛ وذلك ضمن رسالته السامية بمناسبة يوم الصحافة العالمي.
وأكد آل رحمة أن التوجيهات الملكية تؤكد الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة بترسيخ قيم التعايش والتسامح والانفتاح في المملكة؛ والحفاظ على الوحدة الوطنية والانسجام الاجتماعي.
وشدّد آل رحمة على الحاجة الماسة لهذا المشروع في ظل التحديات الكبيرة التي أفرزتها وسائل التواصل الاجتماعي وما أتاحته من قابلية كبيرة لنشر خطابات طائفية وعنصرية واقصائية ضد الآخر، مشيرًا الى ضرورة تجريم أية أفعال من شأنها الإساءة الى معتقدات الناس وشعائرهم وطقوسهم وممارساتهم الدينية.
وقال آل رحمة "البحرين بلد التعايش والسلام والتآلف بين جميع المكونات الدينية والثقافية منذ القدم؛ ويجب الحفاظ على هذا الإرث الحضاري النفيس وعدم التفريط فيه وعدم السماح لأية أصوات نشازٍ أن تهدم أو تقيّض من هذا الارث بخطابات طائفية وعنصرية مقيتة".
وأكّد آل رحمة على ترحيبه ودعمه المطلق لأي حوارات او مشاورات لصياغة هذا المشروع الهام، منوها الى ضرورة الحفاظ على النسيج الاجتماعي في المملكة ضد أي عبثٍ او تخريب.
وأكد آل رحمة أن التوجيهات الملكية تؤكد الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة بترسيخ قيم التعايش والتسامح والانفتاح في المملكة؛ والحفاظ على الوحدة الوطنية والانسجام الاجتماعي.
وشدّد آل رحمة على الحاجة الماسة لهذا المشروع في ظل التحديات الكبيرة التي أفرزتها وسائل التواصل الاجتماعي وما أتاحته من قابلية كبيرة لنشر خطابات طائفية وعنصرية واقصائية ضد الآخر، مشيرًا الى ضرورة تجريم أية أفعال من شأنها الإساءة الى معتقدات الناس وشعائرهم وطقوسهم وممارساتهم الدينية.
وقال آل رحمة "البحرين بلد التعايش والسلام والتآلف بين جميع المكونات الدينية والثقافية منذ القدم؛ ويجب الحفاظ على هذا الإرث الحضاري النفيس وعدم التفريط فيه وعدم السماح لأية أصوات نشازٍ أن تهدم أو تقيّض من هذا الارث بخطابات طائفية وعنصرية مقيتة".
وأكّد آل رحمة على ترحيبه ودعمه المطلق لأي حوارات او مشاورات لصياغة هذا المشروع الهام، منوها الى ضرورة الحفاظ على النسيج الاجتماعي في المملكة ضد أي عبثٍ او تخريب.