قال النائب الثاني لرئيس مجلس النواب علي زايد إن "دعوة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى للمجتمع الدولي لإقرار اتفاقية دولية لتجريم خطابات الكراهية الدينية والطائفية والعنصرية بجميع صورها وأشكالها ضمن رسالته السامية بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، تؤكد حرص جلالته على إبراز دور البحرين كمثالاً عالمياً في التسامح والتعايش الإنساني والحضاري وموائمتها للمنظومة الدستورية والقانونية المتطورة وما ساهم فيه الرواد الأوائل في غرس مفاهيم الوطنية والتسامح والانتماء".
وأشار إلى إن المشروع بقانون جديد لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف وازدراء الأديان، الذي وجه له جلالة الملك المفدى يحقق المنفعة العامة وترسيخ الأمن والسلام والتنمية المستدامة، ويؤكد أهمية الإعلام والصحافة في نشر الكلمة الصادقة والمعلومات الصحيحة ومنع إساءة استغلال وسائط الإعلام والمعلومات وشبكات الإنترنت والتواصل الاجتماعي والفضاءات المفتوحة في بث الشائعات أو التحريض على التطرف أو العنف والإرهاب، وضبط الانفلات الإعلامي والمعلوماتي بما يتوافق مع مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتعاليم الدين الحنيف والقيم الإنسانية كافة.
وأشار إلى إن المشروع بقانون جديد لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف وازدراء الأديان، الذي وجه له جلالة الملك المفدى يحقق المنفعة العامة وترسيخ الأمن والسلام والتنمية المستدامة، ويؤكد أهمية الإعلام والصحافة في نشر الكلمة الصادقة والمعلومات الصحيحة ومنع إساءة استغلال وسائط الإعلام والمعلومات وشبكات الإنترنت والتواصل الاجتماعي والفضاءات المفتوحة في بث الشائعات أو التحريض على التطرف أو العنف والإرهاب، وضبط الانفلات الإعلامي والمعلوماتي بما يتوافق مع مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتعاليم الدين الحنيف والقيم الإنسانية كافة.