أكد أمين سر الرابطة البحرينية الأوروبية للتواصل الاجتماعي، والناشط الاجتماعي، أسامة الشاعر أهمية الرسالة السامية التي وجهها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، في تعزيز مكانة العمل الصحفي وتحفيزه على مواصلة دوره في نشر الوعي وإبراز المنجزات الوطنية وحثه على تكريس قيم السلم والتعايش والتسامح والاحترام المتبادل بين الجميع، منوهاً أن جلالته منح الصحافة الحرية الكاملة من أجل ممارسة دورها والعمل بمنطق الحرية المسؤولة.
وأضاف الشاعر أن رسالة عاهل البلاد المفدى حفلت بمضامين يحتاج إليها العالم أجمع من أجل العيش في سلام ووئام، وحمل الصحافة دور في تحقيق ذلك كونها أداة إرشاد وتربية وتقويم للمجتمعات، مشيراً إلى أن جلالته ومشروعه الإصلاحي دائماً ينحاز لحرية الكلمة المسؤولة ودستور مملكة البحرين ضمن ذلك وأكدت عليه قوانين وتشريعات المملكة التي انحازت لحرية الكلمة والتعبير عن الرأي في إطارها الوطني.
وقال الشاعر، إن تأكيدات جلالته على توفير الضمانات الدستورية والقانونية لحماية حقوق الصحفيين والإعلاميين في التعبير عن آرائهم بأمان واستقلالية دليلاً على مدى الاهتمام من لدن جلالته بقضايا الصحافة والصحفيين، مبيناً أن جلالته يؤمن بأهمية دور الصحافة في التنمية المستدامة باعتبارها شريكا في إحداث التنمية الشاملة في البحرين.
وأشار الشاعر إلى أن توجيه عاهل البلاد المفدى إلى إعداد مشروع قانون جديد وشامل لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف وازدراء الأديان، يحمل رسالة واضحة بضرورة التركيز على الرسالة والمضمون الصحفي بما يدعم نهج المملكة ودورها في تعزيز ثقافة السلام والحوار بين جميع الأديان والثقافات والحضارات، والتصدي للتطرف والطائفية بمختلف أشكالها وانماطها، مؤكداً عن اعتزازه وفخره بهذا التوجيه السامي والذي يسهم في نبذ التعصب من المجتمعات والسير على نهج السلام والوئام من أجل حياة آمنه لكافة شعوب الأرض.
واعتبر الشاعر أن رسالة جلالته السامية في يوم الصحافة عززت الحريات الصحافية في مملكة البحرين ودلت على إيمان جلالته بالدور المنوط بالصحافة في إيصال رسالتها للمواطنين والابتعاد عن التصرفات اللامهنية، مشدداً أن الرسالة السامية من جلالته هي بمثابة خارطة طريق للعمل الصحفي ومنهج يجب العمل من خلالها من أجل رفعة الوطن وازدهاره.
{{ article.visit_count }}
وأضاف الشاعر أن رسالة عاهل البلاد المفدى حفلت بمضامين يحتاج إليها العالم أجمع من أجل العيش في سلام ووئام، وحمل الصحافة دور في تحقيق ذلك كونها أداة إرشاد وتربية وتقويم للمجتمعات، مشيراً إلى أن جلالته ومشروعه الإصلاحي دائماً ينحاز لحرية الكلمة المسؤولة ودستور مملكة البحرين ضمن ذلك وأكدت عليه قوانين وتشريعات المملكة التي انحازت لحرية الكلمة والتعبير عن الرأي في إطارها الوطني.
وقال الشاعر، إن تأكيدات جلالته على توفير الضمانات الدستورية والقانونية لحماية حقوق الصحفيين والإعلاميين في التعبير عن آرائهم بأمان واستقلالية دليلاً على مدى الاهتمام من لدن جلالته بقضايا الصحافة والصحفيين، مبيناً أن جلالته يؤمن بأهمية دور الصحافة في التنمية المستدامة باعتبارها شريكا في إحداث التنمية الشاملة في البحرين.
وأشار الشاعر إلى أن توجيه عاهل البلاد المفدى إلى إعداد مشروع قانون جديد وشامل لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف وازدراء الأديان، يحمل رسالة واضحة بضرورة التركيز على الرسالة والمضمون الصحفي بما يدعم نهج المملكة ودورها في تعزيز ثقافة السلام والحوار بين جميع الأديان والثقافات والحضارات، والتصدي للتطرف والطائفية بمختلف أشكالها وانماطها، مؤكداً عن اعتزازه وفخره بهذا التوجيه السامي والذي يسهم في نبذ التعصب من المجتمعات والسير على نهج السلام والوئام من أجل حياة آمنه لكافة شعوب الأرض.
واعتبر الشاعر أن رسالة جلالته السامية في يوم الصحافة عززت الحريات الصحافية في مملكة البحرين ودلت على إيمان جلالته بالدور المنوط بالصحافة في إيصال رسالتها للمواطنين والابتعاد عن التصرفات اللامهنية، مشدداً أن الرسالة السامية من جلالته هي بمثابة خارطة طريق للعمل الصحفي ومنهج يجب العمل من خلالها من أجل رفعة الوطن وازدهاره.