وكالات
رغم أن الفضل الأول في صعود مانشستر سيتي لنهائي دوري أبطال أوروبا يعود بصورة كبيرة له، لكن الجزائري رياض محرز كان له رأي آخر.
وقاد الدولي الجزائري، فريق مانشستر سيتي للوصول لنهائي دوري الأبطال لأول مرة في تاريخ النادي، على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي.
وأحرز محرز 3 أهداف من أصل 4 سجلها السيتي ذهاب وإيابا، مقابل هدف واحد لباريس، في الدور نصف النهائي.
وأعاد رياض محرز الفضل في انتصار فريقه على باريس سان جيرمان في قبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إلى زملائه المدافعين.
ووضع الانتصار حدا لانتظار المدرب بيب جوارديولا 10 سنوات من أجل العودة إلى نهائي البطولة التي يصفها دائما بأنها قمة اللعبة, وسيرى سيتي في المباراة النهائية لأول مرة.
الجزائري رياض محرز نجم مانشستر سيتي والبرازيلي نيمار مهاجم باريس سان جيرمان
وقال محرز الذي هز شباك باريس ذهابا وإيابا: "يجب أن تتحلى بالصلابة، والكل يجب أن يكون صلبا في الناحية الدفاعية وهذا ما فعلناه، لم نستقبل الكثير من الأهداف، ولهذا السبب أعتقد أننا في النهائي".
واحتوى خط دفاع سيتي هجوم باريس سان جيرمان، وحرمه من أي تسديدة خطيرة على المرمى، بعد أن قدم قلبا الدفاع جون ستونز وروبن دياز أداء رائعا.
ويشتهر سيتي بأسلوبه الذي يعتمد على الاستحواذ ولكن هدفي سيتي جاءا من هجمات مرتدة كلاسيكية.
وقال اللاعب الجزائري الدولي: "لم تكن خطتنا أن نلعب على الهجمات المرتدة، لكنهم هاجمونا وربما في بعض الأوقات تراجعنا قليلا وكنا جيدين في المرتدات، بهذه الطريقة أحرزت الهدفين ونحن سعداء".
واعترف محرز أن الفريق لم يبدأ بشكل جيد مثلما حدث في مباراة الذهاب، مضيفا: "لكن في الشوط الثاني سيطر السيتي على المباراة، خصوصا بعد طرد لاعب باريس أنخيل دي ماريا".
وطُرد الأرجنتيني أنخيل دي ماريا جناح باريس سان جيرمان في الدقيقة 69 بعد احتكاك مع قائد السيتي فرناندينيو.
وينتظر السيتي الفائز من مواجهة تشيلسي وريال مدريد لمواجهة أحدهما في نهائي دوري الأبطال 25 مايوأيار الجاري.
{{ article.visit_count }}
رغم أن الفضل الأول في صعود مانشستر سيتي لنهائي دوري أبطال أوروبا يعود بصورة كبيرة له، لكن الجزائري رياض محرز كان له رأي آخر.
وقاد الدولي الجزائري، فريق مانشستر سيتي للوصول لنهائي دوري الأبطال لأول مرة في تاريخ النادي، على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي.
وأحرز محرز 3 أهداف من أصل 4 سجلها السيتي ذهاب وإيابا، مقابل هدف واحد لباريس، في الدور نصف النهائي.
وأعاد رياض محرز الفضل في انتصار فريقه على باريس سان جيرمان في قبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم إلى زملائه المدافعين.
ووضع الانتصار حدا لانتظار المدرب بيب جوارديولا 10 سنوات من أجل العودة إلى نهائي البطولة التي يصفها دائما بأنها قمة اللعبة, وسيرى سيتي في المباراة النهائية لأول مرة.
الجزائري رياض محرز نجم مانشستر سيتي والبرازيلي نيمار مهاجم باريس سان جيرمان
وقال محرز الذي هز شباك باريس ذهابا وإيابا: "يجب أن تتحلى بالصلابة، والكل يجب أن يكون صلبا في الناحية الدفاعية وهذا ما فعلناه، لم نستقبل الكثير من الأهداف، ولهذا السبب أعتقد أننا في النهائي".
واحتوى خط دفاع سيتي هجوم باريس سان جيرمان، وحرمه من أي تسديدة خطيرة على المرمى، بعد أن قدم قلبا الدفاع جون ستونز وروبن دياز أداء رائعا.
ويشتهر سيتي بأسلوبه الذي يعتمد على الاستحواذ ولكن هدفي سيتي جاءا من هجمات مرتدة كلاسيكية.
وقال اللاعب الجزائري الدولي: "لم تكن خطتنا أن نلعب على الهجمات المرتدة، لكنهم هاجمونا وربما في بعض الأوقات تراجعنا قليلا وكنا جيدين في المرتدات، بهذه الطريقة أحرزت الهدفين ونحن سعداء".
واعترف محرز أن الفريق لم يبدأ بشكل جيد مثلما حدث في مباراة الذهاب، مضيفا: "لكن في الشوط الثاني سيطر السيتي على المباراة، خصوصا بعد طرد لاعب باريس أنخيل دي ماريا".
وطُرد الأرجنتيني أنخيل دي ماريا جناح باريس سان جيرمان في الدقيقة 69 بعد احتكاك مع قائد السيتي فرناندينيو.
وينتظر السيتي الفائز من مواجهة تشيلسي وريال مدريد لمواجهة أحدهما في نهائي دوري الأبطال 25 مايوأيار الجاري.