قام الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، الأربعاء، بزيارة إلى لجنة أرشفة الوثائق والمخاطبات التابعة للوزارة، يرافقه السفير توفيق أحمد المنصور، وكيل الوزارة للشؤون القنصلية والإدارية وعدد من كبار المسؤولين في الوزارة.
وكان في استقبال وزير الخارجية لدى وصوله السفير سعيد محمد الفيحاني، مستشار الوزير للشؤون الأمنية رئيس اللجنة وأعضاؤها، حيث أطلع الوزير على الأعمال التي تقوم بها اللجنة والمهام التي كلفت بها لفرز وأرشفة كافة الوثائق والمخاطبات الخاصة بوزارة الخارجية وحفظها إلكترونيًا لتسهيل الرجوع إليها، وفق التصنيف المنصوص عليه في القانون رقم (16) لسنة 2014 بشأن حماية معلومات ووثائق الدولة.
واستمع وزير الخارجية إلى شرح توضيحي من السفير سعيد محمد الفيحاني، رئيس اللجنة، حول الإجراءات التي يتبعها فريق العمل المكلف بهذه المهمة، وما تم انجازه في هذا المجال، وفق الخطة التي أعدتها اللجنة. وقال إنه بالتعاون بين اللجنة وإدارة نظم المعلومات تم استحداث نظام الأرشيف الالكتروني ليكون جزءًا من نظام تراسل المعمول به في الوزارة.
وبهذه المناسبة، أعرب وزير الخارجية عن شكره وتقديره لرئيس وأعضاء اللجنة على ما بذلوه من جهد ملموس في أداء المهام التي كلفت بها اللجنة، منوهًا بأهمية العمل الذي تقوم به اللجنة في حفظ وأرشفة مئات آلاف الوثائق والمخاطبات التي تمثل سجلاً تاريخيًا مهمًا لأنشطة وزارة الخارجية على مدى سنوات من العمل الدبلوماسي الحافل بالنجاح والريادة.
وأكد وزير الخارجية أن عمل لجنة أرشفة الوثائق والمخاطبات استكمال لأعمال اللجان المتخصصة الأخرى التي شكلتها الوزارة، ممثلة في لجنة حفظ وأرشفة الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، ولجنة حفظ وأرشفة القرارات والتعاميم، موضحًا أن إنجاز هذه المهام سوف ييسر للباحثين والمختصين فرصة الإطلاع والتعرف على المعلومات التاريخية التي تساعدهم في إجراء البحوث والدراسات المتخصصة، معربًا عن شكره وتقدير للجهود المتواصلة التي يبذلها أعضاء اللجنة لإنجاز المهمة التي كلفت بها اللجنة، متمنيًا للجميع التوفيق والنجاح.
وكان في استقبال وزير الخارجية لدى وصوله السفير سعيد محمد الفيحاني، مستشار الوزير للشؤون الأمنية رئيس اللجنة وأعضاؤها، حيث أطلع الوزير على الأعمال التي تقوم بها اللجنة والمهام التي كلفت بها لفرز وأرشفة كافة الوثائق والمخاطبات الخاصة بوزارة الخارجية وحفظها إلكترونيًا لتسهيل الرجوع إليها، وفق التصنيف المنصوص عليه في القانون رقم (16) لسنة 2014 بشأن حماية معلومات ووثائق الدولة.
واستمع وزير الخارجية إلى شرح توضيحي من السفير سعيد محمد الفيحاني، رئيس اللجنة، حول الإجراءات التي يتبعها فريق العمل المكلف بهذه المهمة، وما تم انجازه في هذا المجال، وفق الخطة التي أعدتها اللجنة. وقال إنه بالتعاون بين اللجنة وإدارة نظم المعلومات تم استحداث نظام الأرشيف الالكتروني ليكون جزءًا من نظام تراسل المعمول به في الوزارة.
وبهذه المناسبة، أعرب وزير الخارجية عن شكره وتقديره لرئيس وأعضاء اللجنة على ما بذلوه من جهد ملموس في أداء المهام التي كلفت بها اللجنة، منوهًا بأهمية العمل الذي تقوم به اللجنة في حفظ وأرشفة مئات آلاف الوثائق والمخاطبات التي تمثل سجلاً تاريخيًا مهمًا لأنشطة وزارة الخارجية على مدى سنوات من العمل الدبلوماسي الحافل بالنجاح والريادة.
وأكد وزير الخارجية أن عمل لجنة أرشفة الوثائق والمخاطبات استكمال لأعمال اللجان المتخصصة الأخرى التي شكلتها الوزارة، ممثلة في لجنة حفظ وأرشفة الاتفاقيات ومذكرات التفاهم، ولجنة حفظ وأرشفة القرارات والتعاميم، موضحًا أن إنجاز هذه المهام سوف ييسر للباحثين والمختصين فرصة الإطلاع والتعرف على المعلومات التاريخية التي تساعدهم في إجراء البحوث والدراسات المتخصصة، معربًا عن شكره وتقدير للجهود المتواصلة التي يبذلها أعضاء اللجنة لإنجاز المهمة التي كلفت بها اللجنة، متمنيًا للجميع التوفيق والنجاح.