نفذ مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل بوزارة التربية والتعليم 11 برنامجاً تدريبياً عن بعد تناولت أحدث الممارسات في مجال دمج التقنية في التعليم والتمكين الإداري، وذلك لفائدة نخبة من الاختصاصيين لتكنولوجيا التعليم والمديرين والمديرين المساعدين والمعلمين.
هذا وقد تنوعت البرامج التدريبية المقدمة من حيث التدريب على أحدث تقنيات دمج التقنية في التعليم، واستراتيجيات دمج برامج مايكروسوفت في التعليم، والإدارة الرقمية، إضافة إلى تقديم برنامج تهيئة المستجدين من اختصاصيي تكنولوجيا التعليم بالمدارس.
ومن ناحية أخرى أشاد المتدربون بالدورات التدريبية المقدمة، حيث قالت الأستاذة أمينة الحمادي اختصاصية تكنولوجيا التعليم بمدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات إن الورش التدريبية المقدمة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل تعتبر الحجر الأساس في البنية التحتية للتمكين الرقمي في التعليم، واستثمار متميز للمعلمين والطلبة على حد سواء، ونحن بمدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات نؤمن بضرورة الارتقاء بالممارسات المتميزة والمبدعة من ممارسات فردية إلى ممارسات جماعية لجميع منتسبات المدرسة، وذلك من خلال نقل أثر التدريب لجميع منتسبات المدرسة ومدارس المملكة.
كما أضاف الأستاذ السيد مصطفى علوي اختصاصي تكنولوجيا تعليم بمدرسة عبدالرحمن الداخل الإعدادية للبنين أن الدورات التدريبية تلعب دوراً هامَّاً وكبيراً في تنمية المهارات التكنولوجية الحديثة لاستراتيجيات التدريس، حيث تُساعد هذه الدورات في تطوير مهارات المعلمين وخاصة فيما يتعلق بمهارات القرن الواحد والعشرين ومهارات التعلم عن بعد وبناء الثقة بالنفس، بالإضافة إلى تحسين المستوى التكنولوجي للمعلمين؛ حيث ساهمت الدورات التدريبية المقدمة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل في رفع مستوى الإنجاز الأكاديمي لدى الطلبة وخاصة في جائحة كورونا، وانعكس ذلك على المعلمين من خلال الورش الداخلية التي نقدمها لهم في مدارسنا.
أما الأستاذة فاطمة السعدون معلمة قائمة بأعمال اختصاصية تكنولوجيا تعليم بمدرسة الحد الابتدائية للبنين، فقد عبرت عن رأيها بقولها: لقد وجدت في الدورات التدريبية التي قدمت لي المنفعة واستطعت بفضل الله نقلها للمعلمات بسهولة، فالبرامج التي تم تدريبي عليها متنوعة وشملت مختلف الجوانب العملية التعليمية وساهمت في تطوير إمكانيات المعلمات ووصولهم لمرحلة الإتقان.
وقالت الأستاذة فاطمة الحلو من معهد الأمل للتربية الخاصة إن الدورات بأفكار جديدة وجدت فيها المتعة والفائدة، كما تم تطبيق معظم ورش العمل على جميع مستفيدي المعهد من طلبة ومعلمين وأولياء أمور، وسهلت عملية التعليم للتلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضحت الأستاذة نهى الكعبي مديرة مدرسة الديه الابتدائية الإعدادية للبنات أن حضور ورشة التمكين الرقمي للقيادة العليا لجميع مدارس البحرين قد عرفنا على برامج مايكروسوفت التعليمية، واستراتيجيات إطار التحول الرقمي المدرسي وكذلك تطبيقات الاوفيس ٣٦٥ وكيفية الاستفادة منها، مما انعكس ايجاباً على العمل المدرسي.
هذا وقد تنوعت البرامج التدريبية المقدمة من حيث التدريب على أحدث تقنيات دمج التقنية في التعليم، واستراتيجيات دمج برامج مايكروسوفت في التعليم، والإدارة الرقمية، إضافة إلى تقديم برنامج تهيئة المستجدين من اختصاصيي تكنولوجيا التعليم بالمدارس.
ومن ناحية أخرى أشاد المتدربون بالدورات التدريبية المقدمة، حيث قالت الأستاذة أمينة الحمادي اختصاصية تكنولوجيا التعليم بمدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات إن الورش التدريبية المقدمة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل تعتبر الحجر الأساس في البنية التحتية للتمكين الرقمي في التعليم، واستثمار متميز للمعلمين والطلبة على حد سواء، ونحن بمدرسة آمنة بنت وهب الابتدائية للبنات نؤمن بضرورة الارتقاء بالممارسات المتميزة والمبدعة من ممارسات فردية إلى ممارسات جماعية لجميع منتسبات المدرسة، وذلك من خلال نقل أثر التدريب لجميع منتسبات المدرسة ومدارس المملكة.
كما أضاف الأستاذ السيد مصطفى علوي اختصاصي تكنولوجيا تعليم بمدرسة عبدالرحمن الداخل الإعدادية للبنين أن الدورات التدريبية تلعب دوراً هامَّاً وكبيراً في تنمية المهارات التكنولوجية الحديثة لاستراتيجيات التدريس، حيث تُساعد هذه الدورات في تطوير مهارات المعلمين وخاصة فيما يتعلق بمهارات القرن الواحد والعشرين ومهارات التعلم عن بعد وبناء الثقة بالنفس، بالإضافة إلى تحسين المستوى التكنولوجي للمعلمين؛ حيث ساهمت الدورات التدريبية المقدمة من قبل مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل في رفع مستوى الإنجاز الأكاديمي لدى الطلبة وخاصة في جائحة كورونا، وانعكس ذلك على المعلمين من خلال الورش الداخلية التي نقدمها لهم في مدارسنا.
أما الأستاذة فاطمة السعدون معلمة قائمة بأعمال اختصاصية تكنولوجيا تعليم بمدرسة الحد الابتدائية للبنين، فقد عبرت عن رأيها بقولها: لقد وجدت في الدورات التدريبية التي قدمت لي المنفعة واستطعت بفضل الله نقلها للمعلمات بسهولة، فالبرامج التي تم تدريبي عليها متنوعة وشملت مختلف الجوانب العملية التعليمية وساهمت في تطوير إمكانيات المعلمات ووصولهم لمرحلة الإتقان.
وقالت الأستاذة فاطمة الحلو من معهد الأمل للتربية الخاصة إن الدورات بأفكار جديدة وجدت فيها المتعة والفائدة، كما تم تطبيق معظم ورش العمل على جميع مستفيدي المعهد من طلبة ومعلمين وأولياء أمور، وسهلت عملية التعليم للتلاميذ من ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأوضحت الأستاذة نهى الكعبي مديرة مدرسة الديه الابتدائية الإعدادية للبنات أن حضور ورشة التمكين الرقمي للقيادة العليا لجميع مدارس البحرين قد عرفنا على برامج مايكروسوفت التعليمية، واستراتيجيات إطار التحول الرقمي المدرسي وكذلك تطبيقات الاوفيس ٣٦٥ وكيفية الاستفادة منها، مما انعكس ايجاباً على العمل المدرسي.