أعلن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، عن وصول فريق البحرين إلى قمة إيفيرست جميعهم، مشيراً إلى أن جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، اتصل بهم.
وتوقع سموه في وقت سابق عبر حسابه الرسمي في الإنستغرام، أن يصل الفريق فجراً بتوقيت البحرين.
وكان سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، قد وجه في ٢٨ أبريل ٢٠٢٠ بتشكيل فريق من الحرس الملكي بهدف التدريب في جبال الهيمالايا بجمهورية النيبال وتقديم التبرعات الخاصة بالتغذية إلى "الشيربا" وستساهم الإمدادات الغذائية الأخرى في ضمان اجتياز "الشيربا" وعائلاتهم في هذه الفترة الصعبة للغاية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن الحرس الملكي يحرص على إقامة أفضل التدريبات البدنية والفنية في مختلف دول العالم إضافة إلى تقديم الامدادات الغذائية في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها البعض في جبال الهيمالايا، مشيراً سموه إلى أن هذه المهمة تقام بالتنسيق مع جمهورية النيبال وشركة "سيفن سوميتس تريكس" إحدى الشركات الرائدة في التسلق في المنطقة.
وأوضح سموه أن فريق الحرس الملكي سيخضعون لبرنامج كامل ويحتوي على العديد من التدريبات الشاقة التي تساهم برفع سقف قدراتهم، مؤكداً سموه أن اختيار الفريق جاء بعد تقييم صارم ولم يقتصر فقط على اللياقة البدنية.
والرحلة ستكون عبر قيادة وتدريب فريق من الحرس الملكي للوصول لقمة أرفع جبل في العالم.
ويبلغ ارتفاع قمة جبل إفرست ٨,٨٤٨ متر (٢٩,٠٢٩ قدم) فوق سطح الماء، ويعتبرها معظم المتسلقين الاختبار الأصعب في التسلق.
والفريق خضع لتقييم صارم ليس فقط للياقتهم البدنية، وتم إجراء هذا التقييم للتأكد من قدرة أعضاء الفريق على تحمل الظروف القاسية التي سوف يتعرضون لها في جبال الهيمالايا.
وتوقع سموه في وقت سابق عبر حسابه الرسمي في الإنستغرام، أن يصل الفريق فجراً بتوقيت البحرين.
وكان سمو اللواء الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب مستشار الأمن الوطني قائد الحرس الملكي، قد وجه في ٢٨ أبريل ٢٠٢٠ بتشكيل فريق من الحرس الملكي بهدف التدريب في جبال الهيمالايا بجمهورية النيبال وتقديم التبرعات الخاصة بالتغذية إلى "الشيربا" وستساهم الإمدادات الغذائية الأخرى في ضمان اجتياز "الشيربا" وعائلاتهم في هذه الفترة الصعبة للغاية.
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة أن الحرس الملكي يحرص على إقامة أفضل التدريبات البدنية والفنية في مختلف دول العالم إضافة إلى تقديم الامدادات الغذائية في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها البعض في جبال الهيمالايا، مشيراً سموه إلى أن هذه المهمة تقام بالتنسيق مع جمهورية النيبال وشركة "سيفن سوميتس تريكس" إحدى الشركات الرائدة في التسلق في المنطقة.
وأوضح سموه أن فريق الحرس الملكي سيخضعون لبرنامج كامل ويحتوي على العديد من التدريبات الشاقة التي تساهم برفع سقف قدراتهم، مؤكداً سموه أن اختيار الفريق جاء بعد تقييم صارم ولم يقتصر فقط على اللياقة البدنية.
والرحلة ستكون عبر قيادة وتدريب فريق من الحرس الملكي للوصول لقمة أرفع جبل في العالم.
ويبلغ ارتفاع قمة جبل إفرست ٨,٨٤٨ متر (٢٩,٠٢٩ قدم) فوق سطح الماء، ويعتبرها معظم المتسلقين الاختبار الأصعب في التسلق.
والفريق خضع لتقييم صارم ليس فقط للياقتهم البدنية، وتم إجراء هذا التقييم للتأكد من قدرة أعضاء الفريق على تحمل الظروف القاسية التي سوف يتعرضون لها في جبال الهيمالايا.