أعلن وكيل وزارة الصحة د. وليد المانع، أنه بلغت نسبة المتطعمين لغاية يوم أمس 71% من مجموع السكان المؤهلين للحصول على التطعيم، بما يعادل 54% من مجموع عدد كافة السكان، وبلغت نسبة الحاصلين على التطعيم بعد مرور أسبوعين من أخذ آخر جرعة 46% وبلغت نسبة كبار السن المتطعمين 74.5% من عدد السكان.
وتابع: "نؤكد استمرار الحملة الوطنية للتطعيم، حيث يبلغ متوسط نسبة الحاصلين على التطعيم المضاد لفيروس كورونا من المسجلين 83% للفئة العمرية البالغة أقل من 50 عامًا ويبلغ متوسط نسبة الحاصلين على التطعيم المضاد لفيروس كورونا من المسجلين 94% للفئة العمرية البالغة 50 عامًا فأكثر".
وقال إن الإحصائيات خير شاهد على جهود المملكة في التصدي لفيروس كورونا، حيث تعتبر البحرين 4 عالميًا من حيث عدد جرعات التطعيم لكل 100 شخص، و6 عالميًا من حيث عدد الفحوصات.
وبيّن المانع أنه قطعنا شوطًا كبيرًا منذ قبل الإعلان عن أول حالة في مملكة البحرين، ولغاية اليوم، ونتمنى أن يستمر تكاتف الجميع حتى نصل للهدف المنشود ونرجو من الجميع التعاون في التقيد بالإجراءات الاحترازية حتى نصل إلى بر الأمان بالقضاء على الجائحة والتغلب عليها.
وحذر من التجمعات خلال العيد، مضيفاً "شهدنا مؤخرًا ارتفاعًا في أعداد الحالات القائمة، ولكن الجهود الكبيرة المبذولة للتصدي للفيروس والنتائج الإيجابية التي حصدناها على كافة المستويات تؤكد أن البحرين قادرة على مجابهة هذا التحدي بعزيمة وجهد متواصل حتى الوصول للهدف المنشود".
وقال إن البحرين في المرتبة الرابعة عالمياً في معدل التطعيم لكل شخص، والسادسة عالمياً في عدد الفحوصات نسبة لعدد السكان.
وتابع: "تعتبر البحرين من الدول القليلة في العالم التي تقوم بالفحوصات العشوائية استباقيًا وبنسبة كبيرة، وهي مستمرة في استراتيجية (اتبع، افحص، عالج) التي أثبتت فاعليتها في سرعة الوصول للحالات وسرعة علاجها وتعافيها".
وأشار إلى أن البحرين اعتمدت مبدأ الشفافية، وهي تعكس أكثر من 90% من الواقع كون استراتيجية البحرين في الفحص كبيرة جداً، ووصلنا إلى أكثر من 20 ألف فحص يومياً في بعض الأحيان.
العدد الكبير من الفحوصات، يسمح برصد الإصابة بشكل أفضل.
هناك بعض الدول القريبة التي تضم أكثر من 30 مليون نسمة أو 20 مليون نسمة لا يجرون أكثر من 20 ألف فحص، وهو ما نقوم به يومياً في البحرين التي عدد سكانها أقل بكثير.
وتابع: "نحن لا ننتظر من الأشخاص أن يبلغوا عن إصابتهم، وإنما نحن نبحث عن المصابين، ونفحص المخالطين وغيرها".
وقال: "عدد الإصابات ليس المؤشر الوحيد، ولكن لدينا مؤشرات أخرى، لها علاقة بعدد الوفيات، ونسبتها، وأيضاً عدد التطعيمات، وعدد الموجودين للعلاج في المستشفى".
وتابع: "لا يزال أكثر من 50% غير متطعمين، وهي الفئات غير المشمولة بالتطعيم، أو حتى غير المسجلين، وهي نسبة كبيرة أيضاً".
وقال: "نحن نعمل على الحقائق وليس هناك ما نود أن نخفيه".
هناك امتيازات للمتطعمين، حيث بداية من العيد سيكون استفادة من الخدمات الداخلية للمطاعم، وبعض الأنشطة، إضافة إلى العودة من السفر دون إجراء فحص الـ PCR.
وتابع: "ما وصلنا حتى الآن أن تكون مناعة مجتمعية قادرة على أن تحد من انتقال الفيروس بطريقة سلسة وسهلة.
وأضاف أن الامتيازات ستسمر بحسب المناعة المجتمعية.
الهند أو باكستان، لا يعني عدم وجود تحورات في بلدان أخرى.
وقال: "كل دولة تشهد تراخياً في الإجراءات، يكون هناك تحوراً في المرض، وهو أمر ليس مقتصراً على الهند، وشاهدناه سابقاً في أوروبا وأمريكا، وفي جميع أنحاء العالم".
{{ article.visit_count }}
وتابع: "نؤكد استمرار الحملة الوطنية للتطعيم، حيث يبلغ متوسط نسبة الحاصلين على التطعيم المضاد لفيروس كورونا من المسجلين 83% للفئة العمرية البالغة أقل من 50 عامًا ويبلغ متوسط نسبة الحاصلين على التطعيم المضاد لفيروس كورونا من المسجلين 94% للفئة العمرية البالغة 50 عامًا فأكثر".
وقال إن الإحصائيات خير شاهد على جهود المملكة في التصدي لفيروس كورونا، حيث تعتبر البحرين 4 عالميًا من حيث عدد جرعات التطعيم لكل 100 شخص، و6 عالميًا من حيث عدد الفحوصات.
وبيّن المانع أنه قطعنا شوطًا كبيرًا منذ قبل الإعلان عن أول حالة في مملكة البحرين، ولغاية اليوم، ونتمنى أن يستمر تكاتف الجميع حتى نصل للهدف المنشود ونرجو من الجميع التعاون في التقيد بالإجراءات الاحترازية حتى نصل إلى بر الأمان بالقضاء على الجائحة والتغلب عليها.
وحذر من التجمعات خلال العيد، مضيفاً "شهدنا مؤخرًا ارتفاعًا في أعداد الحالات القائمة، ولكن الجهود الكبيرة المبذولة للتصدي للفيروس والنتائج الإيجابية التي حصدناها على كافة المستويات تؤكد أن البحرين قادرة على مجابهة هذا التحدي بعزيمة وجهد متواصل حتى الوصول للهدف المنشود".
وقال إن البحرين في المرتبة الرابعة عالمياً في معدل التطعيم لكل شخص، والسادسة عالمياً في عدد الفحوصات نسبة لعدد السكان.
وتابع: "تعتبر البحرين من الدول القليلة في العالم التي تقوم بالفحوصات العشوائية استباقيًا وبنسبة كبيرة، وهي مستمرة في استراتيجية (اتبع، افحص، عالج) التي أثبتت فاعليتها في سرعة الوصول للحالات وسرعة علاجها وتعافيها".
وأشار إلى أن البحرين اعتمدت مبدأ الشفافية، وهي تعكس أكثر من 90% من الواقع كون استراتيجية البحرين في الفحص كبيرة جداً، ووصلنا إلى أكثر من 20 ألف فحص يومياً في بعض الأحيان.
العدد الكبير من الفحوصات، يسمح برصد الإصابة بشكل أفضل.
هناك بعض الدول القريبة التي تضم أكثر من 30 مليون نسمة أو 20 مليون نسمة لا يجرون أكثر من 20 ألف فحص، وهو ما نقوم به يومياً في البحرين التي عدد سكانها أقل بكثير.
وتابع: "نحن لا ننتظر من الأشخاص أن يبلغوا عن إصابتهم، وإنما نحن نبحث عن المصابين، ونفحص المخالطين وغيرها".
وقال: "عدد الإصابات ليس المؤشر الوحيد، ولكن لدينا مؤشرات أخرى، لها علاقة بعدد الوفيات، ونسبتها، وأيضاً عدد التطعيمات، وعدد الموجودين للعلاج في المستشفى".
وتابع: "لا يزال أكثر من 50% غير متطعمين، وهي الفئات غير المشمولة بالتطعيم، أو حتى غير المسجلين، وهي نسبة كبيرة أيضاً".
وقال: "نحن نعمل على الحقائق وليس هناك ما نود أن نخفيه".
هناك امتيازات للمتطعمين، حيث بداية من العيد سيكون استفادة من الخدمات الداخلية للمطاعم، وبعض الأنشطة، إضافة إلى العودة من السفر دون إجراء فحص الـ PCR.
وتابع: "ما وصلنا حتى الآن أن تكون مناعة مجتمعية قادرة على أن تحد من انتقال الفيروس بطريقة سلسة وسهلة.
وأضاف أن الامتيازات ستسمر بحسب المناعة المجتمعية.
الهند أو باكستان، لا يعني عدم وجود تحورات في بلدان أخرى.
وقال: "كل دولة تشهد تراخياً في الإجراءات، يكون هناك تحوراً في المرض، وهو أمر ليس مقتصراً على الهند، وشاهدناه سابقاً في أوروبا وأمريكا، وفي جميع أنحاء العالم".