محرر الموقع الإلكتروني
«ما لي سوى قرعي لبابك حيلة * فلئن طردت فأي باب أقرع»، تصف هذه الأبيات للإمام الشافعي، حالة هذا الطفل وسط الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، حيث رغم منع تأدية صلاة العيد لمن هم دون سن الـ15، تحدى هذا الطفل هذه الظروف، وأدى الصلاة خارج المصلى منفرداً، كي لا يضيع أجر صلاة العيد.
ورصدت عدسة «الوطن» للزميل سهيل الوزير، هذا الطفل وهو يؤدي صلاة العيد صباح اليوم، قرب أحد المصليات العامة منفرداً، وملتزماً بإجراءات التباعد الاجتماعي، مرتدياً كمامته أثناء الصلاة.
وكانت إدارة الأوقاف السنية، قد حددت الفئات المسموح لها بتأدية صلاة العيد، التزاماً بالإجراءات الصحية الاحترازية بسبب انتشار جائحة «كورونا»، حيث اقتصر الحضور على المتعافين من الفيروس، والمتطعمين بعد 14 يوماً من الجرعة الثانية.
كما منعت حضور النساء والأطفال دون سن الخامسة عشرة سنة لصلاة العيد.
«ما لي سوى قرعي لبابك حيلة * فلئن طردت فأي باب أقرع»، تصف هذه الأبيات للإمام الشافعي، حالة هذا الطفل وسط الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فيروس كورونا، حيث رغم منع تأدية صلاة العيد لمن هم دون سن الـ15، تحدى هذا الطفل هذه الظروف، وأدى الصلاة خارج المصلى منفرداً، كي لا يضيع أجر صلاة العيد.
ورصدت عدسة «الوطن» للزميل سهيل الوزير، هذا الطفل وهو يؤدي صلاة العيد صباح اليوم، قرب أحد المصليات العامة منفرداً، وملتزماً بإجراءات التباعد الاجتماعي، مرتدياً كمامته أثناء الصلاة.
وكانت إدارة الأوقاف السنية، قد حددت الفئات المسموح لها بتأدية صلاة العيد، التزاماً بالإجراءات الصحية الاحترازية بسبب انتشار جائحة «كورونا»، حيث اقتصر الحضور على المتعافين من الفيروس، والمتطعمين بعد 14 يوماً من الجرعة الثانية.
كما منعت حضور النساء والأطفال دون سن الخامسة عشرة سنة لصلاة العيد.