في إطار دعم الحملة الوطنية للتطعيم تحت شعار "يداً بيد لنهزم جائحة كورونا"، أقامت المحافظة الشمالية بالتنسيق مع ، وزارة الصحة، ونادي عبدالرحمن كانو الاجتماعي للوالدين، فعالية لتطعيم كبار السن من منتسبي النادي في مدينة حمد، بحضور العميد خالد ربيعة سنان الدوسري نائب محافظ المحافظة الشمالية، والسيد يوسف المحميد ممثل الأهالي بالمجلس التنسيقي ورئيس النادي، وعدد من المسئولين في المحافظة.
وأشار محافظ المحافظة الشمالية، علي بن الشيخ عبد الحسين العصفور، إلى أن مبادرة المجلس التنسيقي بالمحافظة الشمالية تهدف لدعم الحملة الوطنية للتطعيم في الوزارات والهيئات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، حيث حرصت على تطعيم الأهالي ومنتسبي النادي. بهدف تعزيز الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بين كبار السن والحد من انتشار جائحة كورونا، وصولاً لتحقيق المناعة الجماعية المكتسبة، مضيفاً بأن صحة وسلامة كبار السن هي مسئولية وأمانة في أعناقنا، مثمناً دور الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا في تقديم الرعاية الصحية، وتوفير التطعيمات وإيصالها إلى المواقع السكنية.
من جانبه أشاد ممثل الأهالي بالمجلس التنسيقي، ورئيس النادي يوسف عبد الله المحميد، بمبادرة المحافظة الشمالية، واهتمامها بصحة وسلامة كبار السن من المواطنين، والذي تأتي ضمن التطلعات للوصول إلى المناعة الجماعية، والمساهمة في عودة النوادي الاجتماعية للقيام بنشاطها بالشكل الطبيعي، شاكراً ومقدراً تعاون الجميع لدعم هذه المبادرة ونجاحها.
وأشار محافظ المحافظة الشمالية، علي بن الشيخ عبد الحسين العصفور، إلى أن مبادرة المجلس التنسيقي بالمحافظة الشمالية تهدف لدعم الحملة الوطنية للتطعيم في الوزارات والهيئات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني، حيث حرصت على تطعيم الأهالي ومنتسبي النادي. بهدف تعزيز الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية بين كبار السن والحد من انتشار جائحة كورونا، وصولاً لتحقيق المناعة الجماعية المكتسبة، مضيفاً بأن صحة وسلامة كبار السن هي مسئولية وأمانة في أعناقنا، مثمناً دور الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا في تقديم الرعاية الصحية، وتوفير التطعيمات وإيصالها إلى المواقع السكنية.
من جانبه أشاد ممثل الأهالي بالمجلس التنسيقي، ورئيس النادي يوسف عبد الله المحميد، بمبادرة المحافظة الشمالية، واهتمامها بصحة وسلامة كبار السن من المواطنين، والذي تأتي ضمن التطلعات للوصول إلى المناعة الجماعية، والمساهمة في عودة النوادي الاجتماعية للقيام بنشاطها بالشكل الطبيعي، شاكراً ومقدراً تعاون الجميع لدعم هذه المبادرة ونجاحها.