أكدت النائب فاطمة القطري على ضرورة التقيد بتوصيات الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا كوفيد - 19 ومواصلة العزم على تخطي المرحلة الراهنة التي بتنا نشهد فيها ارتفاعا ملحوظا في أعداد الإصابات والوفيات الشباب على وجه الخصوص.
ونوهت بالجهود الكبيرة والبارزة للفريق الوطني للتصدي للجائحة، والذي عمل بكل جد وإخلاص في سبيل تقليل تداعيات هذه الجائحة على الصحة العامة للمجتمع، والحد من تأثيراتها على التنمةي الشاملة في المملكة.
وقالت القطري: "كل فرد في هذا المجتمع من موقعه هو معني ومسؤول في الحفاظ على ما تحقق من نجاح في إدارة الأزمة طوال الفترة الماضية، والتي نالت استحسان وإشادة المجتمع الدولي، وهو ما يحملنا مسؤولية مضاعفة من أجل حماية مجتمعنا من انزلاق الأوضاع للأسوأ".
وأشارت إلى ضرورة تشديد الرقابة على المخالفين وغير الملتزمين بالإجراءات الاحترازية، حيث شوهدت في الأيام الماضية مجموعة من حالات خروج المصابين واختلاطهم بالناس، لاسيما خلال أيام العيد، وهو ما يتطلب اتخاذ إجراءات فورية وحازمة تشكل رادعا من ارتكاب هذه المخالفات، إلى جانب تكثيف جهود التوعية خصوصا للعمالة الوافدة.
وذكرت النائب فاطمة القطري إن ارتفاع عدد الإصابات ووفيات الشباب أمر مؤلم ومحزن، وأكدت أهمية الخطوة التي قام بها الفريق الوطني للوقوف على أسباب ذلك، وهو ما يتطلب التحرك العاجل والجاد لتوفير الحلول التي تكبح الارتفاع المضطرد في الإصابات، وتعيد الأمور إلى نصابها الطبيعي، وتسريع وتيرة تعافي الأوضاع.
وأهابت القطري بالمجتمع إلى الإسراع في الاستجابة لحملات التطعيم وعدم الإبطاء في ذلك، بما يساهم في تقليل سرعة انتشار هذا المرض والحد من تأثيراته الخطيرة، وما يمكن أن يخلفه من تداعيات مستقبلية على الصحة العامة للمجتمع.
ونوهت بالجهود الكبيرة والبارزة للفريق الوطني للتصدي للجائحة، والذي عمل بكل جد وإخلاص في سبيل تقليل تداعيات هذه الجائحة على الصحة العامة للمجتمع، والحد من تأثيراتها على التنمةي الشاملة في المملكة.
وقالت القطري: "كل فرد في هذا المجتمع من موقعه هو معني ومسؤول في الحفاظ على ما تحقق من نجاح في إدارة الأزمة طوال الفترة الماضية، والتي نالت استحسان وإشادة المجتمع الدولي، وهو ما يحملنا مسؤولية مضاعفة من أجل حماية مجتمعنا من انزلاق الأوضاع للأسوأ".
وأشارت إلى ضرورة تشديد الرقابة على المخالفين وغير الملتزمين بالإجراءات الاحترازية، حيث شوهدت في الأيام الماضية مجموعة من حالات خروج المصابين واختلاطهم بالناس، لاسيما خلال أيام العيد، وهو ما يتطلب اتخاذ إجراءات فورية وحازمة تشكل رادعا من ارتكاب هذه المخالفات، إلى جانب تكثيف جهود التوعية خصوصا للعمالة الوافدة.
وذكرت النائب فاطمة القطري إن ارتفاع عدد الإصابات ووفيات الشباب أمر مؤلم ومحزن، وأكدت أهمية الخطوة التي قام بها الفريق الوطني للوقوف على أسباب ذلك، وهو ما يتطلب التحرك العاجل والجاد لتوفير الحلول التي تكبح الارتفاع المضطرد في الإصابات، وتعيد الأمور إلى نصابها الطبيعي، وتسريع وتيرة تعافي الأوضاع.
وأهابت القطري بالمجتمع إلى الإسراع في الاستجابة لحملات التطعيم وعدم الإبطاء في ذلك، بما يساهم في تقليل سرعة انتشار هذا المرض والحد من تأثيراته الخطيرة، وما يمكن أن يخلفه من تداعيات مستقبلية على الصحة العامة للمجتمع.
