أكدت د.مها آل شهاب اخصائية الصحة والسلامة المهنية أن العالم أجمع على تميز مملكة البحرين في التعامل مع جائحة كورونا منذ بدايتها وأن الفريق الوطني بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء يقدم نموذجًا متفردا في العمل باحترافية علمية عالية المستوى لحماية صحة وسلامة المواطنيين والمقيمين على أرض مملكتنا الحبيبة من خلال استراتيجية استباقية في التصدي للوباء وتوفير اللقاحات المعتمدة والفعالة .
وأضافت أنه لاشك أن التحديات المصاحبة لتحور هذا الفيروس وسرعة انتشاره تخلق ضغوطًا نفسية على الجميع دون استثناء بدرجات متفاوتة ولأسباب عدة منها تغيير النمط المعتاد للحياة الاجتماعية، والقلق من إحتمالات الإصابة وفقد المقربين ، كما أن هناك من يعاني من صدمة ما بعد الإصابة بالإضافة الى التبعات الاقتصادية.
وشددت آل شهاب على ضرورة الحفاظ على الصحة الجسدية بتعزيز الجهاز المناعي والالتزام بالتدابير الوقائية بالتوازي مع المحافظة على الرفاه النفسي بالتأقلم مع ضغوطات الحياة والتمكن من تحقيق الذات ومن الانتاج المثمر والمساهمة في بناء المجتمع >
وأشارت إلى أن مملكة اجتازت العديد من الصعوبات في سبيل التصدي لهذه الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم أجمع، من خلال تسخير كافة الامكانيات البشرية والاقتصادية للتصدي لجائحة الكورونا، ومن هذا المنطلق نشيد بجهود الكوادر الطبية المخلصة ونقدر عاليا عملهم الدؤوبوتفانيهم لحماية المجتمع، والتحلي بروح المسئولية الوطنية من خلال الالتزام الجاد بالتدابير الإحترازية التي يضعها الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا والاقبال على أخذ اللقاح وهذا هو السبيل لعودة الحياة الطبيعية ودفع عجلة الانتاج والتنمية.
وأضافت أنه لاشك أن التحديات المصاحبة لتحور هذا الفيروس وسرعة انتشاره تخلق ضغوطًا نفسية على الجميع دون استثناء بدرجات متفاوتة ولأسباب عدة منها تغيير النمط المعتاد للحياة الاجتماعية، والقلق من إحتمالات الإصابة وفقد المقربين ، كما أن هناك من يعاني من صدمة ما بعد الإصابة بالإضافة الى التبعات الاقتصادية.
وشددت آل شهاب على ضرورة الحفاظ على الصحة الجسدية بتعزيز الجهاز المناعي والالتزام بالتدابير الوقائية بالتوازي مع المحافظة على الرفاه النفسي بالتأقلم مع ضغوطات الحياة والتمكن من تحقيق الذات ومن الانتاج المثمر والمساهمة في بناء المجتمع >
وأشارت إلى أن مملكة اجتازت العديد من الصعوبات في سبيل التصدي لهذه الظروف الاستثنائية التي يعيشها العالم أجمع، من خلال تسخير كافة الامكانيات البشرية والاقتصادية للتصدي لجائحة الكورونا، ومن هذا المنطلق نشيد بجهود الكوادر الطبية المخلصة ونقدر عاليا عملهم الدؤوبوتفانيهم لحماية المجتمع، والتحلي بروح المسئولية الوطنية من خلال الالتزام الجاد بالتدابير الإحترازية التي يضعها الفريق الوطني للتصدي لجائحة كورونا والاقبال على أخذ اللقاح وهذا هو السبيل لعودة الحياة الطبيعية ودفع عجلة الانتاج والتنمية.