برئاسة رئيسة مجلس النواب، رئيسة اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية بمملكة البحرين، فوزية بنت عبد الله زينل، تشارك الشعبة البرلمانية في أعمال الجمعية الـ 142 للاتحاد البرلماني الدولي والاجتماعات ذات الصلة، والمزمع إقامتها عن بُعد خلال الفترة من 24 إلى 27 مايو 2021م.
ويضم وفد الشعبة البرلمانية المشارك كل من: النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، جمال فخرو، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، جميلة سلمان، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، النائب محمد السيسي البوعينين، عضو مجلس النواب، النائب عبدالله الذوادي، عضو مجلس الشورى، هالة رمزي، عضو مجلس النواب، النائب فاطمة عباس، وعضو مجلس الشورى، علي العرادي، والأمين العام لمجلس النواب، أمين سر اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية، المستشار راشد محمد بونجمة.
ومن المقرر أن تُجرى مناقشة تفاعلية حول الموضوع العام الذي يحمل عنوان "التغلب على الوباء اليوم وبناء غد أفضل: دور البرلمانات"، إذ من المفترض أن يسلط المشاركون في النقاش الضوء على الجوانب الرئيسية المتمثلة في "المكونات الرئيسية لمرحلة الانتعاش وفرص التقدم نحو الاقتصاد الأخضر، إمكانية الوصول إلى اللقاح باعتباره منفعة عامة، وتجديد التعاون المتعدد الأطراف والحوار لمواجهة التحديات العالمية بما في ذلك الأوبئة المحتملة في المستقبل"، فيما يُرجح أن تتم مناقشة عدد من الموضوعات الحيوية الهامة الأخرى في اجتماعات اللجان المختلفة.
ويضم وفد الشعبة البرلمانية المشارك كل من: النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، جمال فخرو، النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، جميلة سلمان، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني، النائب محمد السيسي البوعينين، عضو مجلس النواب، النائب عبدالله الذوادي، عضو مجلس الشورى، هالة رمزي، عضو مجلس النواب، النائب فاطمة عباس، وعضو مجلس الشورى، علي العرادي، والأمين العام لمجلس النواب، أمين سر اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية، المستشار راشد محمد بونجمة.
ومن المقرر أن تُجرى مناقشة تفاعلية حول الموضوع العام الذي يحمل عنوان "التغلب على الوباء اليوم وبناء غد أفضل: دور البرلمانات"، إذ من المفترض أن يسلط المشاركون في النقاش الضوء على الجوانب الرئيسية المتمثلة في "المكونات الرئيسية لمرحلة الانتعاش وفرص التقدم نحو الاقتصاد الأخضر، إمكانية الوصول إلى اللقاح باعتباره منفعة عامة، وتجديد التعاون المتعدد الأطراف والحوار لمواجهة التحديات العالمية بما في ذلك الأوبئة المحتملة في المستقبل"، فيما يُرجح أن تتم مناقشة عدد من الموضوعات الحيوية الهامة الأخرى في اجتماعات اللجان المختلفة.