تقدم الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الدكتور مصطفى السيد بخالص الشكر والتقدير إلى جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه على ما يوليه من حرص واهتمام بكل ما يحفظ ويصون صحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم وكرامتهم، مشيداً بالجهود الحثيثة والمساعي الإنسانية التي يقودها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بروح فريق البحرين الواحد الذي يتكاتف ويتكامل فيه الجميع كلٌّ من موقعه ومسئوليته لاتخاذ ما يلزم من التدابير والإجراءات الاحترازية والوقائية والطبية للتصدي لفايروس كورونا (كوفيد١٩)، مثمناً ما يقوم به فريق البحرين من عمل جبار في مختلف المجالات لخدمة مملكة البحرين جراء ما تتعرض له من تبعات هذا الفايروس.
وأكد سعادة الدكتور مصطفى السيد بأن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تتبع الإجراءات التي أصدرتها اللجنة التنسيقية التابعة للفريق الوطني للتصدي لفايروس كورونا، حيث تطبق سياسة العمل من المنزل بنسبة 70% من عدد الموظفين، إلى جانب اقتصار الأنشطة والدورات المقدمة للأسر المنتسبة على المشاركة الإلكترونية والتعليم عن بعد، مشيراً إلى أن المؤسسة تحرص على متابعة كل مستجدات الفريق الوطني، والإلتزام بإرشادات الجهات الرسمية في الدولة.
كما وضح سعادته أن المؤسسة تواصل استقبال طلبات المواطنين الكترونياً عبر الموقع الإلكتروني لها، حرصاً على سلامة المراجعين وتماشياً مع الخطوات الاحترازية التي اتخذتها المملكة بالتحول الرقمي في تقديم الخدمات، حيث تشمل الخدمات الإلكترونية على طلبات كفالة الأيتام والأرامل والرعاية المعيشية وطلبات المساعدات الإنسانية والتي تشمل المساعدات العلاجية والمساعدات المعيشية ومساعدات الزواج وكذلك الاستعلام عن الطلبات ومتابعتها.
وأكد سعادة الدكتور مصطفى السيد بأن المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية تتبع الإجراءات التي أصدرتها اللجنة التنسيقية التابعة للفريق الوطني للتصدي لفايروس كورونا، حيث تطبق سياسة العمل من المنزل بنسبة 70% من عدد الموظفين، إلى جانب اقتصار الأنشطة والدورات المقدمة للأسر المنتسبة على المشاركة الإلكترونية والتعليم عن بعد، مشيراً إلى أن المؤسسة تحرص على متابعة كل مستجدات الفريق الوطني، والإلتزام بإرشادات الجهات الرسمية في الدولة.
كما وضح سعادته أن المؤسسة تواصل استقبال طلبات المواطنين الكترونياً عبر الموقع الإلكتروني لها، حرصاً على سلامة المراجعين وتماشياً مع الخطوات الاحترازية التي اتخذتها المملكة بالتحول الرقمي في تقديم الخدمات، حيث تشمل الخدمات الإلكترونية على طلبات كفالة الأيتام والأرامل والرعاية المعيشية وطلبات المساعدات الإنسانية والتي تشمل المساعدات العلاجية والمساعدات المعيشية ومساعدات الزواج وكذلك الاستعلام عن الطلبات ومتابعتها.