تقدم ميرزا النشيط رئيس أصدقاء دلمون المرشدين السياحيين بجمعية تاريخ وآثار البحرين، ونيابة عن جميع المرشدين بالتهنئة إلى مملكة البحرين على فوزها بتمثيل بلدان الشرق الأوسط في انتخابات المجلس التنفيذي لمنظمة السياحة العالمية في دورته 47 الذي نظمته وزارة السياحة هذا الشهر في العاصمة الرياض.
وأضاف النشيط: إن هذا الفوز هو شهادة من منظمة السياحة العالمية والدول العربية الشقيقة جاء نتيجة للجهود التي تبذلها كل من وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والتي تستمد أهدافها من رؤية 2030 لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تهدف إلى جعل صناعة السياحة كأحد روافد الدخل الاقتصادي للبلاد، والتي تسعى إلى خلق نمطًا جديدًا لمفهوم السياحة، ولديها مشاريع مستقبلية ترتقي إلى المستوى العالمي وكذلك العمل على السياحة الداخلية العائلية من خلال دراسة تطوير برامج السياحة البحرية من جزر وشواطئ، وتعزيز مكانة المنتج السياحي والتاريخي والبيئي.
وقال النشيط إن المؤتمر الذي شارك فيه عدد من وزراء السياحة العرب، إنه فرصة قيّمة في هذا الوضع الحرج لوضع إستراتيجية التعاون لبحث فرص الاستثمار في تطوير المنتج السياحي في بلدان الشرق الأوسط التي تزخر بمختلف الحضارات القديمة والمتاحف والشواطئ والمعالم البيئية والترفيهية، لترويجها ضمن مشاريع السياحة البينية.
وقد أثنى على الدعم الذي يتلقاه المرشدين السياحيين البحرينيين من المسئولين ودورهم في الترويج السياحي كشركاء في صناعة السياحة في البلاد.
{{ article.visit_count }}
وأضاف النشيط: إن هذا الفوز هو شهادة من منظمة السياحة العالمية والدول العربية الشقيقة جاء نتيجة للجهود التي تبذلها كل من وزارة الصناعة والتجارة والسياحة، وهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والتي تستمد أهدافها من رؤية 2030 لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تهدف إلى جعل صناعة السياحة كأحد روافد الدخل الاقتصادي للبلاد، والتي تسعى إلى خلق نمطًا جديدًا لمفهوم السياحة، ولديها مشاريع مستقبلية ترتقي إلى المستوى العالمي وكذلك العمل على السياحة الداخلية العائلية من خلال دراسة تطوير برامج السياحة البحرية من جزر وشواطئ، وتعزيز مكانة المنتج السياحي والتاريخي والبيئي.
وقال النشيط إن المؤتمر الذي شارك فيه عدد من وزراء السياحة العرب، إنه فرصة قيّمة في هذا الوضع الحرج لوضع إستراتيجية التعاون لبحث فرص الاستثمار في تطوير المنتج السياحي في بلدان الشرق الأوسط التي تزخر بمختلف الحضارات القديمة والمتاحف والشواطئ والمعالم البيئية والترفيهية، لترويجها ضمن مشاريع السياحة البينية.
وقد أثنى على الدعم الذي يتلقاه المرشدين السياحيين البحرينيين من المسئولين ودورهم في الترويج السياحي كشركاء في صناعة السياحة في البلاد.