توصلت ندوة في جامعة البحرين إلى أن المؤسسات التقليدية بحاجة إلى التغيير في عصر الرقمنة، لتسريع عملية صنع القرار وتعزيز الحوكمة.
ونظم قسم الإدارة والتسويق بكلية إدارة الأعمال في جامعة البحرين، ندوة شارك فيها الأستاذ المساعد في الإدارة، من جامعة تكنكال ماليزيا ملاكا، الدكتور محمد عمران قرشي، كمتحدث رئيسي، في محاضرة تحت عنوان "المؤسسات المستقبلية في سياق الرقمنة: العقبات والآفاق".
وتوصلت الندوة إلى أن المؤسسة التقليدية ستحتاج إلى تغيير عميق في عصر التحولات الرقمية الجديدة، لتسريع عملية صنع القرار وتعزيز الحوكمة. إذ تواجه المؤسسات بعض التحديات كالمرونة لحماية المنظمات من الاضطراب وتحسين الأداء، والرقمنة، والاستدامة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
وناقش د. قرشي، الهيكل المستقبلي للمؤسسات في سياق الرقمنة، وكيف ستؤثر هذه التغييرات في الأعمال محلياً وعالمياً. وتطرق لأهمية الرقمنة في المؤسسات وتأثير أزمة كورونا (كوفيد-19) فيها.
ونوه إلى أننا اليوم نشهد تحولاً رقمياً، وإعادة تشكيل للأعمال التجارية، وإصلاحاً في التعليم وخدمات الرعاية الصحية، ولقد تبنت المجتمعات التغيرات الجديدة كوضع طبيعي.
وأشار د. قرشي إلى أن الوباء قادنا نحو التحول الرقمي، والتقنيات الرقمية تنمو بمعدل لا يمكن التنبؤ به، ودعا إلى تعلم كيفية استخدام التكنولوجيا الرقمية للبحث والتطوير بدلاً من معارضتها.
وحضر الندوة أكثر من 80 شخصاً، شاركوا في جلسة الأسئلة والأجوبة حول التحول التكنولوجي والمؤسساتي.
وجدير بالذكر أن د. قرشي حاصل على درجة الدكتوراه في الإدارة من جامعة تكنكال ماليزيا ملاكا (UTM )، ويدرس في عدد من الموضوعات منها: إدارة العمليات والإدارة الإستراتيجية، ومراقبة العمليات الإحصائية والإدارة البيئية . ويعد د. قرشي مدرباً محترفاً حيث أجرى العديد من ورش العمل حول نمذجة المعادلات الهيكلية باستخدام AMOS و SMART PLS وتحليل البيانات النوعية باستخدام NVIVO .
ونظم قسم الإدارة والتسويق بكلية إدارة الأعمال في جامعة البحرين، ندوة شارك فيها الأستاذ المساعد في الإدارة، من جامعة تكنكال ماليزيا ملاكا، الدكتور محمد عمران قرشي، كمتحدث رئيسي، في محاضرة تحت عنوان "المؤسسات المستقبلية في سياق الرقمنة: العقبات والآفاق".
وتوصلت الندوة إلى أن المؤسسة التقليدية ستحتاج إلى تغيير عميق في عصر التحولات الرقمية الجديدة، لتسريع عملية صنع القرار وتعزيز الحوكمة. إذ تواجه المؤسسات بعض التحديات كالمرونة لحماية المنظمات من الاضطراب وتحسين الأداء، والرقمنة، والاستدامة الاقتصادية والاجتماعية والبيئية.
وناقش د. قرشي، الهيكل المستقبلي للمؤسسات في سياق الرقمنة، وكيف ستؤثر هذه التغييرات في الأعمال محلياً وعالمياً. وتطرق لأهمية الرقمنة في المؤسسات وتأثير أزمة كورونا (كوفيد-19) فيها.
ونوه إلى أننا اليوم نشهد تحولاً رقمياً، وإعادة تشكيل للأعمال التجارية، وإصلاحاً في التعليم وخدمات الرعاية الصحية، ولقد تبنت المجتمعات التغيرات الجديدة كوضع طبيعي.
وأشار د. قرشي إلى أن الوباء قادنا نحو التحول الرقمي، والتقنيات الرقمية تنمو بمعدل لا يمكن التنبؤ به، ودعا إلى تعلم كيفية استخدام التكنولوجيا الرقمية للبحث والتطوير بدلاً من معارضتها.
وحضر الندوة أكثر من 80 شخصاً، شاركوا في جلسة الأسئلة والأجوبة حول التحول التكنولوجي والمؤسساتي.
وجدير بالذكر أن د. قرشي حاصل على درجة الدكتوراه في الإدارة من جامعة تكنكال ماليزيا ملاكا (UTM )، ويدرس في عدد من الموضوعات منها: إدارة العمليات والإدارة الإستراتيجية، ومراقبة العمليات الإحصائية والإدارة البيئية . ويعد د. قرشي مدرباً محترفاً حيث أجرى العديد من ورش العمل حول نمذجة المعادلات الهيكلية باستخدام AMOS و SMART PLS وتحليل البيانات النوعية باستخدام NVIVO .