* برامج أكاديمية لتقليص الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل
* تطوير البرامج لتتوافق مع متطلبات السوق المحلي والعالمي
أكد المدير العام لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية ((BIBF الدكتور أحمد عبدالحميد الشيخ أن البرامج الأكاديمية التي يطرحها المعهد، بالتعاون مع جامعات عالمية مرموقة، تسعى لتقليص الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل في المملكة، لافتاً إلى ان المعهد يعمل على نحو وثيق مع المؤسسات المصرفية والمالية في المملكة للتعرف على احتياجاتهم من الكوادر البشرية المؤهلة.
ونوه بأن المعهد يولي اهتماماً بالغاً لتطوير برامجه وتحديثها باستمرار لتتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي، ومواكبة التطور التكنولوجي المتسارع، بما يسهم في تطوير قدرات الخريجين وإعدادهم بالشكل المناسب للانخراط في سوق العمل.
وأشار الدكتور أحمد الشيخ أن جميع برامج البكالوريوس والماجستير المقدمة من المعهد حاصلة على الاعتماد المؤسسي من قبل مجلس التعليم العالي في المملكة، ومعتمدة من قبل هيئات الاعتماد المتخصصة عالمياً.
وذكر أن المعهد يطرح مجموعة البرامج الأكاديمية التي تستهدف الراغبين في التخصص في المجال المصرفي والمالي والصيرفة الإسلامية والتكنولوجيا المالية والاقتصاد وإدارة الأعمال بالإضافة إلى مجالات أخرى ذات صلة، وذلك بالتعاون مع جامعات بريطانية وأمريكية معتمدة عالمياً.
وأشار إلى أن التخصصات المطروحة هي البرنامج التمهيدي العالمي، وبرامج البكالوريوس في الدراسات المصرفية والمالية، والدراسات المحاسبية والمالية، والدراسات المالية الإسلامية من جامعة بانغور، بالإضافة إلى برنامج بكالوريوس الاقتصاد والإدارة من جامعة لندن مع التوجيه الأكاديمي من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية.
كما نوه الدكتور الشيخ إلى أهمية تمكين الطلبة من دمج المعرفة النظرية بالتطبيق العملي، وذلك عبر محاكاة واقع التداول المالي وحركة الأسواق المالية في غرفة التداول العملية الأولى من نوعها في المنطقة، وتزويدهم بالمهارات الرقمية المطلوبة في سوق العمل من خلال حضورهم دورات تدريبية في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني."
{{ article.visit_count }}
* تطوير البرامج لتتوافق مع متطلبات السوق المحلي والعالمي
أكد المدير العام لمعهد البحرين للدراسات المصرفية والمالية ((BIBF الدكتور أحمد عبدالحميد الشيخ أن البرامج الأكاديمية التي يطرحها المعهد، بالتعاون مع جامعات عالمية مرموقة، تسعى لتقليص الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل في المملكة، لافتاً إلى ان المعهد يعمل على نحو وثيق مع المؤسسات المصرفية والمالية في المملكة للتعرف على احتياجاتهم من الكوادر البشرية المؤهلة.
ونوه بأن المعهد يولي اهتماماً بالغاً لتطوير برامجه وتحديثها باستمرار لتتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي، ومواكبة التطور التكنولوجي المتسارع، بما يسهم في تطوير قدرات الخريجين وإعدادهم بالشكل المناسب للانخراط في سوق العمل.
وأشار الدكتور أحمد الشيخ أن جميع برامج البكالوريوس والماجستير المقدمة من المعهد حاصلة على الاعتماد المؤسسي من قبل مجلس التعليم العالي في المملكة، ومعتمدة من قبل هيئات الاعتماد المتخصصة عالمياً.
وذكر أن المعهد يطرح مجموعة البرامج الأكاديمية التي تستهدف الراغبين في التخصص في المجال المصرفي والمالي والصيرفة الإسلامية والتكنولوجيا المالية والاقتصاد وإدارة الأعمال بالإضافة إلى مجالات أخرى ذات صلة، وذلك بالتعاون مع جامعات بريطانية وأمريكية معتمدة عالمياً.
وأشار إلى أن التخصصات المطروحة هي البرنامج التمهيدي العالمي، وبرامج البكالوريوس في الدراسات المصرفية والمالية، والدراسات المحاسبية والمالية، والدراسات المالية الإسلامية من جامعة بانغور، بالإضافة إلى برنامج بكالوريوس الاقتصاد والإدارة من جامعة لندن مع التوجيه الأكاديمي من كلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية.
كما نوه الدكتور الشيخ إلى أهمية تمكين الطلبة من دمج المعرفة النظرية بالتطبيق العملي، وذلك عبر محاكاة واقع التداول المالي وحركة الأسواق المالية في غرفة التداول العملية الأولى من نوعها في المنطقة، وتزويدهم بالمهارات الرقمية المطلوبة في سوق العمل من خلال حضورهم دورات تدريبية في التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني."