أشادت الأستاذة فائقة بنت سعيد الصالح وزيرة الصحة بجهود الكفاءات الوطنية التي تدعم الخطط والبرامج التي يتم تنفيذها في سبيل التصدي ومواجهة جائحة فيروس كورونا، مثمنة النتائج الايجابية التي تم تحقيقها في هذا الشأن لدعم جهود الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بما يسهم في الحفاظ على صحة وسلامة الجميع .
وأكدت وزيرة الصحة لدى زيارتها اليوم لوحدة الترصد والمتابعة التي تم تدشينها مؤخرا بمبنى وزارة الصحة من أجل تقديم الدعم لإدارة الصحة في ترصد وتتبع الحالات القائمة بفيروس كورونا، على أهمية الدور الذي يضطلع به الفريق المعني بالإتصال وتتبع أثر المخالطين، من أجل مساندة الصحة العامة لمواجهة الفيروس، خاصة في مجال الإتصالات والمتابعة والتنسيق لمساعدة هذه الحالات، بهدف اطلاعهم على الإجراء اللازم القيام به والمتعلق بالإصابة بالفيروس، إضافة إلى متابعة الإجراءات الوقائية المتبعة .
وأعربت الوزيرة عن شكرها وتقديرها لكل فرد من المجتمع البحريني ممن كان له الدور في سبيل مواجهة جائحة الجائحة .
ومن جانبها استعرضت الدكتورة نجاة أبوالفتح مديرة الصحة العامة مهام الفرق التي خصصت لدعم فريق الترصد والتتبع بقسم مكافحة الأمراض والمسئوليات التي أسندت لهم، مبينة بأن الرصد الوبائي عملية مستمرة ومنتظمة لجمع المعلومات من المعنين بهدف تحديد الاحتياجات والأوليات من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب .
وبينت بأن الفرق تعمل على قدم وساق بواقع نوبتين في اليوم تبداء من التاسعة صباحا إلى الساعة التاسعة مساء، ويتم خلالها الإتصال بجميع الأشخاص في القوائم المحددة، والاستفسار منها بعدد من المعلومات العامة التي تساعد فريق الترصد والتقصي في الاكتشاف المبكر للفيروس واحتوائها في مراحلها المبكرة قبل انتشاره لأشخاص أكثر .
وفي ختام الزيارة التفقدية توجهت الإدارة العليا بوزارة الصحة لجميع من ساهم في إنجاح الخطط الاحترازية والإجراءات الوقائية التي وضعها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس ويحفظ الجميع .
{{ article.visit_count }}
وأكدت وزيرة الصحة لدى زيارتها اليوم لوحدة الترصد والمتابعة التي تم تدشينها مؤخرا بمبنى وزارة الصحة من أجل تقديم الدعم لإدارة الصحة في ترصد وتتبع الحالات القائمة بفيروس كورونا، على أهمية الدور الذي يضطلع به الفريق المعني بالإتصال وتتبع أثر المخالطين، من أجل مساندة الصحة العامة لمواجهة الفيروس، خاصة في مجال الإتصالات والمتابعة والتنسيق لمساعدة هذه الحالات، بهدف اطلاعهم على الإجراء اللازم القيام به والمتعلق بالإصابة بالفيروس، إضافة إلى متابعة الإجراءات الوقائية المتبعة .
وأعربت الوزيرة عن شكرها وتقديرها لكل فرد من المجتمع البحريني ممن كان له الدور في سبيل مواجهة جائحة الجائحة .
ومن جانبها استعرضت الدكتورة نجاة أبوالفتح مديرة الصحة العامة مهام الفرق التي خصصت لدعم فريق الترصد والتتبع بقسم مكافحة الأمراض والمسئوليات التي أسندت لهم، مبينة بأن الرصد الوبائي عملية مستمرة ومنتظمة لجمع المعلومات من المعنين بهدف تحديد الاحتياجات والأوليات من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة في الوقت المناسب .
وبينت بأن الفرق تعمل على قدم وساق بواقع نوبتين في اليوم تبداء من التاسعة صباحا إلى الساعة التاسعة مساء، ويتم خلالها الإتصال بجميع الأشخاص في القوائم المحددة، والاستفسار منها بعدد من المعلومات العامة التي تساعد فريق الترصد والتقصي في الاكتشاف المبكر للفيروس واحتوائها في مراحلها المبكرة قبل انتشاره لأشخاص أكثر .
وفي ختام الزيارة التفقدية توجهت الإدارة العليا بوزارة الصحة لجميع من ساهم في إنجاح الخطط الاحترازية والإجراءات الوقائية التي وضعها الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بما يسهم في الحد من انتشار الفيروس ويحفظ الجميع .