ثمنة القرارات السامية بمنحهم رتبتين استثنائيتين.
ثمنت جمعية الخالدية الشبابية توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمنح رتبتين استثنائيتين في الخدمة المدنية أو ما يعادلهما للعاملين بالصفوف الأمامية، معتبرة هذه القرارات خطوة في غاية الأهمية لشحذ الهمم ورفع المعنويات خاصة بعد نحو عام ونصف من انتشار الجائحة وما بذله قدمه هؤلاء الأبطال من أروع معاني البذل والتضحية من أجل الوطن.
وأكد رئيس الجمعية إبراهيم راشد النايم أن حزمة القرارات الأخيرة فضلا عن البدء في توظيف المتطوعين بالصفوف الأمامية، وإطلاق حزمة دعم جديدة بقيمة 485 مليون دينار للقطاعات المتضررة من تداعيات فيروس كورونا هي جميعها قرارات أبوية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء اللذين وضعا البحرين وأهلها فوق كل اعتبار.
وأشار إلى أن هذه القرارات من شأنها أن تعطي حافزا قويا لمزيد من العمل والإنجاز لكل مواطن ومواطنة فضلا عن أفراد الصفوف الأمامية الذين أبلوا البلاء الحسن مذ بدء الجائحة وحتى يومنا هذا.
وشدد على الدور المهم الذي يلعبه العاملون في الصفوف الأمامية، وما يقدمونه من خدمات جليلة للبحرين وأهلها والمقيمين عليها وليس أقله عملهم ١٢ ساعة يوميا وبدون إجازات في مواجهة وباء خطير مؤثرين في ذلك الآخرين على أنفسهم.
وأضاف: إن التاريخ سيظل يتذكر مواقفهم وبطولاتهم ستبقى راسخة في قلب ووجدان كل مواطن ومقيم، مؤكدا أن جهودهم وضعت البحرين في مصاف الدول التي يشار إليها بالبنان في مجال التعامل مع الوباء.
{{ article.visit_count }}
ثمنت جمعية الخالدية الشبابية توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمنح رتبتين استثنائيتين في الخدمة المدنية أو ما يعادلهما للعاملين بالصفوف الأمامية، معتبرة هذه القرارات خطوة في غاية الأهمية لشحذ الهمم ورفع المعنويات خاصة بعد نحو عام ونصف من انتشار الجائحة وما بذله قدمه هؤلاء الأبطال من أروع معاني البذل والتضحية من أجل الوطن.
وأكد رئيس الجمعية إبراهيم راشد النايم أن حزمة القرارات الأخيرة فضلا عن البدء في توظيف المتطوعين بالصفوف الأمامية، وإطلاق حزمة دعم جديدة بقيمة 485 مليون دينار للقطاعات المتضررة من تداعيات فيروس كورونا هي جميعها قرارات أبوية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس الوزراء اللذين وضعا البحرين وأهلها فوق كل اعتبار.
وأشار إلى أن هذه القرارات من شأنها أن تعطي حافزا قويا لمزيد من العمل والإنجاز لكل مواطن ومواطنة فضلا عن أفراد الصفوف الأمامية الذين أبلوا البلاء الحسن مذ بدء الجائحة وحتى يومنا هذا.
وشدد على الدور المهم الذي يلعبه العاملون في الصفوف الأمامية، وما يقدمونه من خدمات جليلة للبحرين وأهلها والمقيمين عليها وليس أقله عملهم ١٢ ساعة يوميا وبدون إجازات في مواجهة وباء خطير مؤثرين في ذلك الآخرين على أنفسهم.
وأضاف: إن التاريخ سيظل يتذكر مواقفهم وبطولاتهم ستبقى راسخة في قلب ووجدان كل مواطن ومقيم، مؤكدا أن جهودهم وضعت البحرين في مصاف الدول التي يشار إليها بالبنان في مجال التعامل مع الوباء.