وافقت الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية في مملكة البحرين (NHRA) على دواء "ريجن-كوف2" (REGN-COV2) للاستخدام الطارئ من إنتاج شركة ريجينون بالتعاون مع شركة روش، لعلاج الأعراض الخفيفة إلى المعتدلة للحالات القائمة لفيروس كورونا (كوفيد-19).
ويحتوي دواء "ريجن-كوف2" على مزيج من مادتين يسمى "الأجسام المضادة أحادية النسيلة" والتي تم تصميمها لمنع الارتباط الفيروسي والدخول إلى الخلايا البشرية لتحييد الفيروس.
حصل "ريجن-كوف2" أيضًا على موافقة الاستخدام الطارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الأعراض الخفيفة إلى المعتدلة لفيروس كورونا لدى البالغين والمراهقين الذين لا تستدعي حالتهم الصحية تلقي العلاج والمتابعة بالمستشفى (12 عامًا فما فوق والذين يزنون ما لا يقل عن 40 كجم)، والمعرضين لخطر الإصابة بالأعراض الشديدة أو الحاجة إلى العلاج في المستشفى. تلقى الدواء أيضًا مراجعة إيجابية من وكالة الأدوية الأوروبية بعد تحليلها لجوانب الجودة والسلامة والفعالية للمزيج الجديد.
ويضاف هذا الدواء لقائمة الأدوية التي أجازتها مملكة البحرين للعلاج باستخدام تقنية الأجسام المضادة، وتأتي هذه الموافقة لحرص المملكة على توفير أحدث الأدوية لإدخالها ضمن البروتوكول العلاجي لمملكة البحرين والتي من شأنها التقليل من مضاعفات الفيروس لدى الحالات القائمة وبالتالي الحد من الحاجة للدخول للعناية المركزة.
{{ article.visit_count }}
ويحتوي دواء "ريجن-كوف2" على مزيج من مادتين يسمى "الأجسام المضادة أحادية النسيلة" والتي تم تصميمها لمنع الارتباط الفيروسي والدخول إلى الخلايا البشرية لتحييد الفيروس.
حصل "ريجن-كوف2" أيضًا على موافقة الاستخدام الطارئ من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج الأعراض الخفيفة إلى المعتدلة لفيروس كورونا لدى البالغين والمراهقين الذين لا تستدعي حالتهم الصحية تلقي العلاج والمتابعة بالمستشفى (12 عامًا فما فوق والذين يزنون ما لا يقل عن 40 كجم)، والمعرضين لخطر الإصابة بالأعراض الشديدة أو الحاجة إلى العلاج في المستشفى. تلقى الدواء أيضًا مراجعة إيجابية من وكالة الأدوية الأوروبية بعد تحليلها لجوانب الجودة والسلامة والفعالية للمزيج الجديد.
ويضاف هذا الدواء لقائمة الأدوية التي أجازتها مملكة البحرين للعلاج باستخدام تقنية الأجسام المضادة، وتأتي هذه الموافقة لحرص المملكة على توفير أحدث الأدوية لإدخالها ضمن البروتوكول العلاجي لمملكة البحرين والتي من شأنها التقليل من مضاعفات الفيروس لدى الحالات القائمة وبالتالي الحد من الحاجة للدخول للعناية المركزة.