أعلنت وزارة الصحة عن تمديد موعد الجرعة الثانية لتطعيم سبوتنيك وإعادة جدولتها حتى وصول الدفعات الجديدة ، وذلك بسبب إعادة جدولة عمليات الانتاج والتوريد للشركة المصنعة، مؤكدةً أن التمديد في أخذ الجرعة الثانية لن يؤثر على فاعلية التطعيم، وأن زيادة الفترة ما بين الجرعتين قد يؤدي إلى زيادة فاعلية التطعيم في بعض الحالات.
وأشارت وزارة الصحة إلى تواصلها مع الشركة المصنعة لتطعيم سبوتنيك لتوفير الكمية اللازمة والتأكد معها من مواعيد تسليم الشحنات للمملكة، مؤكدة بأن جميع المسجلين لتطعيم سبوتنيك سيتم العمل على إعادة جدولة مواعيد الجرعة الثانية عبر تطبيق مجتمع واعي وفقاً لمواعيد الدفعات الجديدة المقرر وصولها للمملكة.
ونوهت الوزارة بأن تمديد الفترة بين الجرعة الأولى والثانية جاء بحسب التوصيات التي خلصت لها لجنة التطعيمات بوزارة الصحة بمملكة البحرين، من خلال متابعتها وتقييمها لآلية عمل التطعيمات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد 19)،مشيرةً إلى ما تقوم به اللجنة في هذا الصدد بهدف وضع الإرشادات وتحديد موعد التطعيم بالجرعة الثانية، مستندة إلى ما أصدرته منظمة الصحة العالمية حول الفترات المناسبة بين جرعتي التطعيم التي تم التصريح لها، والتي تكون مسئولية الهيئات الطبية المحلية ووزارات الصحة في كل بلد بأن تتولى هذه المهمة، بعد دراسة نتائج التقييم والتجارب لكل تطعيم تم استخدامه، مع الأخذ بعين الاعتبار فعالية التطعيمات، إلى جانب إدخال بعض المرونة على عملية التطعيم.
وأكدت على أهمية أخذ الجرعة الثانية لكي يتم تحقيق الهدف المناعي من خلال الجرعة الثانية، منوهة باتخاذ أفضل القرارات في نطاق الإمكانيات المتاحة، وأوضحت بأن التطعيمات ذات الجرعتين تهدف إلى تحقيق الفائدة القصوى، إذ تتولى الجرعة الأولى إطلاق الذاكرة المناعية، في حين تقوم الجرعة الثانية بتعزيزها.
وأشارت وزارة الصحة إلى تواصلها مع الشركة المصنعة لتطعيم سبوتنيك لتوفير الكمية اللازمة والتأكد معها من مواعيد تسليم الشحنات للمملكة، مؤكدة بأن جميع المسجلين لتطعيم سبوتنيك سيتم العمل على إعادة جدولة مواعيد الجرعة الثانية عبر تطبيق مجتمع واعي وفقاً لمواعيد الدفعات الجديدة المقرر وصولها للمملكة.
ونوهت الوزارة بأن تمديد الفترة بين الجرعة الأولى والثانية جاء بحسب التوصيات التي خلصت لها لجنة التطعيمات بوزارة الصحة بمملكة البحرين، من خلال متابعتها وتقييمها لآلية عمل التطعيمات المضادة لفيروس كورونا (كوفيد 19)،مشيرةً إلى ما تقوم به اللجنة في هذا الصدد بهدف وضع الإرشادات وتحديد موعد التطعيم بالجرعة الثانية، مستندة إلى ما أصدرته منظمة الصحة العالمية حول الفترات المناسبة بين جرعتي التطعيم التي تم التصريح لها، والتي تكون مسئولية الهيئات الطبية المحلية ووزارات الصحة في كل بلد بأن تتولى هذه المهمة، بعد دراسة نتائج التقييم والتجارب لكل تطعيم تم استخدامه، مع الأخذ بعين الاعتبار فعالية التطعيمات، إلى جانب إدخال بعض المرونة على عملية التطعيم.
وأكدت على أهمية أخذ الجرعة الثانية لكي يتم تحقيق الهدف المناعي من خلال الجرعة الثانية، منوهة باتخاذ أفضل القرارات في نطاق الإمكانيات المتاحة، وأوضحت بأن التطعيمات ذات الجرعتين تهدف إلى تحقيق الفائدة القصوى، إذ تتولى الجرعة الأولى إطلاق الذاكرة المناعية، في حين تقوم الجرعة الثانية بتعزيزها.