أصدرت محافظة العاصمة تقريرها السنوي لعام 2020م ,الذي رصد مجمل المشاريع والبرامج والفعاليات التي نظمتها المحافظة خلال العام الماضي، في كتاب بلغ مجموع صفحاته 182 صفحة باللغتين العربية والإنجليزية، وتم تقسيمه إلى سبعة أبواب رئيسة وهي: جهود المحافظة في مكافحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، والإشراف على التنمية والتواصل مع الأهالي، والبرامج والمشاريع المستدامة، والشراكة المجتمعية، الأمن المجتمعي، والإنجازات والمكتسبات المحلية والإقليمية التي حققتها المحافظة، إضافة إلى باب التطوير والتحديث الذي وثق جهود المحافظة وتحقيقها للرؤية والرسالة الهادفة لخدمة المواطنين والمقيمين.
وبهذه المناسبة أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة بجهود فريق عمل إعداد التقرير السنوي، وما احتواه من معلومات توثق حجم عمل المحافظة خلال العام الماضي في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد-19)، مبينا أن التقرير يعد "مرجعاً يمكن للمعنيين والأخصائيين والخبراء الاستفادة منه في إعداد تقاريرهم المتعلقة بالمحافظة".
وأضاف المحافظ إن إصدار هذا التقرير السنوي للعام الثامن على التوالي يأتي في ظل الإنجازات التي شهدتها المحافظة في 2020م في ظل ظروف الجائحة، ومواصلة مسيرة العطاء والتميز التي بدأتها المحافظة منذ إنشائها، ومما يبعث على الفخر والاعتزاز المنحنى التصاعدي الملحوظ في الارتقاء بجودة ومضمون الخدمات والبرامج التي تقدمها المحافظة وزيادة عددها وتوسع الشريحة المستهدفة من تلك البرامج، الأمر الذي يعطي المسؤولين والموظفين في المحافظة الدافع للتطور والاستمرار.
{{ article.visit_count }}
وبهذه المناسبة أشاد الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة بجهود فريق عمل إعداد التقرير السنوي، وما احتواه من معلومات توثق حجم عمل المحافظة خلال العام الماضي في ظل الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا (كوفيد-19)، مبينا أن التقرير يعد "مرجعاً يمكن للمعنيين والأخصائيين والخبراء الاستفادة منه في إعداد تقاريرهم المتعلقة بالمحافظة".
وأضاف المحافظ إن إصدار هذا التقرير السنوي للعام الثامن على التوالي يأتي في ظل الإنجازات التي شهدتها المحافظة في 2020م في ظل ظروف الجائحة، ومواصلة مسيرة العطاء والتميز التي بدأتها المحافظة منذ إنشائها، ومما يبعث على الفخر والاعتزاز المنحنى التصاعدي الملحوظ في الارتقاء بجودة ومضمون الخدمات والبرامج التي تقدمها المحافظة وزيادة عددها وتوسع الشريحة المستهدفة من تلك البرامج، الأمر الذي يعطي المسؤولين والموظفين في المحافظة الدافع للتطور والاستمرار.