هدى عبدالحميد
أعربت سلمى أحمد محمد نور سلطان الأولى في توحيد مسارات العلوم التجارية بنسبة 99.1% عن رغبتها في دعم مسيرة وطنها من خلال دراسة اقتصاد ومالية، لافتة إلى أن الطموح عنصر أساسي لتحقيق النجاح والتفوق، وأشعر بفخر لتحقيق هذا النجاح الذي يمكنني من استكمال مسيرتي التعليمية؛ فأنا أحب أن أخدم ديرتي متمنيةً أن تمثل وطنها في المحافل الدولة، وأرجو الحصول على بعثة إلى الخارج لدراسة الاقتصاد في الجامعات البريطانية العريقة.
وقالت: "أتوجه إلى جميع المسؤولين بوزارة التربية والتعليم التي حرصت على استمرار التعليم في حين صعب على العديد من الدول".
وأضافت: "لقد تمكنت الوزارة من توفير التعليم بشكل سلس مكننا من الحصول على المعلومات الدراسية كما حرصوا على حل المشكلات في حينها ما سهل العملية التعليمية عن بعد، كما أشكر المعلمات ومديرة مدرستي خولة الثانوية للبنات".
وعن هوايتها قالت: "أنا لاعبة تايكواندو ومن ضمن لاعبات المنتخب الوطني وكانت لدي فرصة لأمثل وطني في الخارج في المسابقات الدولية، وحققت إنجازاً دولياً بحصولي على ميدالية ذهبية وأطمح في تحقيق مزيد فما حققته هو البداية لمسيرة مليئة بالإنجازات، وأهدي نجاحي لوطني ولأمي وأبي فهما دائماً داعمَيْن لي منذ الطفولة وجدتي وجدي شجعوني".
من جانبها قالت والدة سلمى أتوجه بجزيل الشكر لقيادة جلالة الملك المفدى لما قدمته من دعم خلال الجائحة لأبنائهم الطلاب ولجميع المعلمات بمدرسة خولة على دعمهن ومساندتهن ابنتي وبالأخص مديرة المدرسة منال على جهودها ودعمها للطالبات وأبارك لابنتي تحقيق هذا الإنجاز المتميز الذي أسعد قلبي وأتمنى لها أن تحقق جميع أمنياتها وطموحها.
أعربت سلمى أحمد محمد نور سلطان الأولى في توحيد مسارات العلوم التجارية بنسبة 99.1% عن رغبتها في دعم مسيرة وطنها من خلال دراسة اقتصاد ومالية، لافتة إلى أن الطموح عنصر أساسي لتحقيق النجاح والتفوق، وأشعر بفخر لتحقيق هذا النجاح الذي يمكنني من استكمال مسيرتي التعليمية؛ فأنا أحب أن أخدم ديرتي متمنيةً أن تمثل وطنها في المحافل الدولة، وأرجو الحصول على بعثة إلى الخارج لدراسة الاقتصاد في الجامعات البريطانية العريقة.
وقالت: "أتوجه إلى جميع المسؤولين بوزارة التربية والتعليم التي حرصت على استمرار التعليم في حين صعب على العديد من الدول".
وأضافت: "لقد تمكنت الوزارة من توفير التعليم بشكل سلس مكننا من الحصول على المعلومات الدراسية كما حرصوا على حل المشكلات في حينها ما سهل العملية التعليمية عن بعد، كما أشكر المعلمات ومديرة مدرستي خولة الثانوية للبنات".
وعن هوايتها قالت: "أنا لاعبة تايكواندو ومن ضمن لاعبات المنتخب الوطني وكانت لدي فرصة لأمثل وطني في الخارج في المسابقات الدولية، وحققت إنجازاً دولياً بحصولي على ميدالية ذهبية وأطمح في تحقيق مزيد فما حققته هو البداية لمسيرة مليئة بالإنجازات، وأهدي نجاحي لوطني ولأمي وأبي فهما دائماً داعمَيْن لي منذ الطفولة وجدتي وجدي شجعوني".
من جانبها قالت والدة سلمى أتوجه بجزيل الشكر لقيادة جلالة الملك المفدى لما قدمته من دعم خلال الجائحة لأبنائهم الطلاب ولجميع المعلمات بمدرسة خولة على دعمهن ومساندتهن ابنتي وبالأخص مديرة المدرسة منال على جهودها ودعمها للطالبات وأبارك لابنتي تحقيق هذا الإنجاز المتميز الذي أسعد قلبي وأتمنى لها أن تحقق جميع أمنياتها وطموحها.