رفعت النائب الدكتورة معصومة بنت حسن عبدالرحيم أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة بمناسبة نجاح العام الدراسي رغم تداعيات جائحة فيروس كورونا (كوفيد19)، مشيدةً في الوقت ذاته بالدعم الذي قدمته الحكومة الموقرة لانسيابية التعليم والاستفادة المثلى من الموارد والامكانيات لتطوير المهارات والكفايات اللازمة لجميع الطلبة والطالبات.
وثمنت جهود وزير التربية والتعليم الدكتور ماجد بن علي النعيمي وسعيه الملموس لتحقيق الإنجازات التعليمية الرائدة و المتميزة بتوفير اعلى مستوى من العلم و التعليم المتطور للجميع مع الحرص على شموليته وتنوعه وجودته وفريق العمل بالوزارة وكافة المعلمين والمعلمات والذين بذلوا الجهود اللازمة في توفير كافة المعلومات للطلبة عبر العديد من الوسائل المختلفة التي وفرتها الوزارة في سبيل استمرار التعليم.
وقالت " تقدم لنا مجموعة من المعلمين والمعلمات للنظر في موضوعهم وذلك بتشكيل لجنة رقابة للمكافآت و الحوافز السنوية والتي تقوم فيها المدارس برفعها بشكل سنوي الى الوزارة وتتم عملية الصرف دون وجود أي عملية تدقيق أو استحقاق واضحة لهم في ظل ما تم تقديم طوال العام الدراسي مما يحتم وضع ضوابط لاستحقاق المرشحين لها لتوفير إطار عادل يتسم بالشفافية في تقييم أداء الموظفين وربط ذلك بمستوى عملهم ومجهودهم لتحقيق العدالة في استحقاق تلك الحوافز و المكافآت بأقصى درجة من الفاعلية على أسس التميز والجدارة و فقاً لقانون الخدمة المدنية واللائحة التنفيذية ، حيث لوحظ اقتصار الحوافز و المكافآت على بعض الفنيين في كل عام وتكرار أسماء أخرى دون غيرهم من المعلمين ، والتي بالإمكان التأكد من ذلك عبر مراجعة سجلات إدارة الموارد البشرية، كما أن هذه الشكاوي تأتي في الوقت الذي يبذل فيه المعلمين والمعلمات جهودًا كبيرةً في استمرار التعليم ويجب فتح باب التقدم للحوافز والمكافآت عبر تقديم الملفات والأدلة الثبوتية لتقييم مدى استحقاقها".
وأشارت إلى أننا نثق بالإجراءات التي تتخذها الوزارة في هذا الشأن، وانه يجب أن يتم تشكيل لجنة للرقابة السنوية على منح الحوافز والمكافآت التي تصدر من المدارس للتأكد من مدى استيفائها للشروط والمعايير ، بما يؤدي الى استقرار و رضا الموظفين الذين يعملون بكل كفاءة ونشاط، لتنمية مواهبهم، ورفع روحهم المعنوية والشعور بالرضا عن عملهم تقديرا واعتزازا بالجهود الجليلة التي يبذلها جميع المعلمون والمعلمات الأفاضل في مختلف مدارس مملكة البحرين في تسليح أجيال المستقبل بأرقى صنوف العلم والمعرفة والقيم التربوية النبيلة للمساهمة في مسيرة التنمية والإعمار للمملكة في كافة المجالات.
وثمنت جهود وزير التربية والتعليم الدكتور ماجد بن علي النعيمي وسعيه الملموس لتحقيق الإنجازات التعليمية الرائدة و المتميزة بتوفير اعلى مستوى من العلم و التعليم المتطور للجميع مع الحرص على شموليته وتنوعه وجودته وفريق العمل بالوزارة وكافة المعلمين والمعلمات والذين بذلوا الجهود اللازمة في توفير كافة المعلومات للطلبة عبر العديد من الوسائل المختلفة التي وفرتها الوزارة في سبيل استمرار التعليم.
وقالت " تقدم لنا مجموعة من المعلمين والمعلمات للنظر في موضوعهم وذلك بتشكيل لجنة رقابة للمكافآت و الحوافز السنوية والتي تقوم فيها المدارس برفعها بشكل سنوي الى الوزارة وتتم عملية الصرف دون وجود أي عملية تدقيق أو استحقاق واضحة لهم في ظل ما تم تقديم طوال العام الدراسي مما يحتم وضع ضوابط لاستحقاق المرشحين لها لتوفير إطار عادل يتسم بالشفافية في تقييم أداء الموظفين وربط ذلك بمستوى عملهم ومجهودهم لتحقيق العدالة في استحقاق تلك الحوافز و المكافآت بأقصى درجة من الفاعلية على أسس التميز والجدارة و فقاً لقانون الخدمة المدنية واللائحة التنفيذية ، حيث لوحظ اقتصار الحوافز و المكافآت على بعض الفنيين في كل عام وتكرار أسماء أخرى دون غيرهم من المعلمين ، والتي بالإمكان التأكد من ذلك عبر مراجعة سجلات إدارة الموارد البشرية، كما أن هذه الشكاوي تأتي في الوقت الذي يبذل فيه المعلمين والمعلمات جهودًا كبيرةً في استمرار التعليم ويجب فتح باب التقدم للحوافز والمكافآت عبر تقديم الملفات والأدلة الثبوتية لتقييم مدى استحقاقها".
وأشارت إلى أننا نثق بالإجراءات التي تتخذها الوزارة في هذا الشأن، وانه يجب أن يتم تشكيل لجنة للرقابة السنوية على منح الحوافز والمكافآت التي تصدر من المدارس للتأكد من مدى استيفائها للشروط والمعايير ، بما يؤدي الى استقرار و رضا الموظفين الذين يعملون بكل كفاءة ونشاط، لتنمية مواهبهم، ورفع روحهم المعنوية والشعور بالرضا عن عملهم تقديرا واعتزازا بالجهود الجليلة التي يبذلها جميع المعلمون والمعلمات الأفاضل في مختلف مدارس مملكة البحرين في تسليح أجيال المستقبل بأرقى صنوف العلم والمعرفة والقيم التربوية النبيلة للمساهمة في مسيرة التنمية والإعمار للمملكة في كافة المجالات.