أكدت الدكتورة لولوة شويطر رئيس الخدمات الطبية لمراكز الرعاية الصحية الأولية على أهمية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لمواصلة التصدي لجائحة فيروس كورونا (كوفيد 19)، منوهةً بأن قرارات وتعليمات الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا تسهم في تحقيق النتائج المرجوة في تقليل الحالات القائمة، ولكن العامل الأساسي في تحقيق ذلك يعود إلى الحس المسؤول والوعي المجتمعي بضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والمبادرة بأخذ التطعيم والجرعة المنشطة للوصول إلى المناعة المجتمعية بشكل كامل.
ونوهت رئيس الخدمات الطبية لمراكز الرعاية الصحية الأولية بأن العمل على تمديد قرارات الإغلاق المتخذة تشكل داعماً قوياً للنتائج الطيبة التي تحققت مؤخراً، ولله الحمد، من حيث خفض عدد الحالات القائمة بشكل تدريجي، كما وتهدف هذه القرارات بالدرجة الأولى للحفاظ على الصحة وضمان السلامة العامة للجميع وتعزيزاً للجهود والمساعي الحثيثة التي تم بذلها وصولاً إلى تحقيق المزيد من الانخفاض في عدد الحالات وذلك بناءً على مجمل المعطيات والمستجدات التي يتابعها عن كثب الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بكفاءة عالية.
وشددت على أهمية استمرار الالتزام الفعلي من قبل جميع الأفراد وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية لصالح كافة المواطنين والمقيمين على أرض مملكة البحرين، مشيرةً إلى أنه وفي ضوء النتائج الإيجابية والإنجازات التي تحققت من خلال العمل والجهود الكبيرة التي بذلت في سبيل تسطيح المنحنى وانخفاض أعداد الحالات القائمة بالفيروس لم تكن لتتحقق لولا تعاون وتنسيق كافة الجهات المعنية خلال الفترة الماضية، ولابد وأن يستمر ويتواصل هذا الالتزام المسؤول بالوتيرة ذاتها في ظل تنامي الوعي المجتمعي حالياً بخطورة الفيروس الذي يشكل خطراً على صحة الفرد نفسه وأفراد أسرته ومحيطه والمجتمع.
وأشادت رئيس الخدمات الطبية لمراكز الرعاية الصحية الأولية بالدعم من الحكومة والتوجيهات السديدة التي وضعت الحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين على رأس أولوياتها بما يسهم في تحقيق الأهداف والغايات التي يسعى الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بكل عزم وثبات لتحقيقها والوصول للتعافي التام بمساندة الجهود الوطنية الكبيرة المبذولة من جانب كافة الطواقم الطبية والتمريضية والجهات المساندة التي واصلت العمل بكل إخلاص وتفاني في تقديم أقصى طاقاتها لصالح علاج ورعاية جميع الحالات القائمة خلال هذه الجائحة.
ونوهت رئيس الخدمات الطبية لمراكز الرعاية الصحية الأولية بأن العمل على تمديد قرارات الإغلاق المتخذة تشكل داعماً قوياً للنتائج الطيبة التي تحققت مؤخراً، ولله الحمد، من حيث خفض عدد الحالات القائمة بشكل تدريجي، كما وتهدف هذه القرارات بالدرجة الأولى للحفاظ على الصحة وضمان السلامة العامة للجميع وتعزيزاً للجهود والمساعي الحثيثة التي تم بذلها وصولاً إلى تحقيق المزيد من الانخفاض في عدد الحالات وذلك بناءً على مجمل المعطيات والمستجدات التي يتابعها عن كثب الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بكفاءة عالية.
وشددت على أهمية استمرار الالتزام الفعلي من قبل جميع الأفراد وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية لصالح كافة المواطنين والمقيمين على أرض مملكة البحرين، مشيرةً إلى أنه وفي ضوء النتائج الإيجابية والإنجازات التي تحققت من خلال العمل والجهود الكبيرة التي بذلت في سبيل تسطيح المنحنى وانخفاض أعداد الحالات القائمة بالفيروس لم تكن لتتحقق لولا تعاون وتنسيق كافة الجهات المعنية خلال الفترة الماضية، ولابد وأن يستمر ويتواصل هذا الالتزام المسؤول بالوتيرة ذاتها في ظل تنامي الوعي المجتمعي حالياً بخطورة الفيروس الذي يشكل خطراً على صحة الفرد نفسه وأفراد أسرته ومحيطه والمجتمع.
وأشادت رئيس الخدمات الطبية لمراكز الرعاية الصحية الأولية بالدعم من الحكومة والتوجيهات السديدة التي وضعت الحفاظ على صحة وسلامة كافة المواطنين والمقيمين على رأس أولوياتها بما يسهم في تحقيق الأهداف والغايات التي يسعى الفريق الوطني الطبي للتصدي لفيروس كورونا بكل عزم وثبات لتحقيقها والوصول للتعافي التام بمساندة الجهود الوطنية الكبيرة المبذولة من جانب كافة الطواقم الطبية والتمريضية والجهات المساندة التي واصلت العمل بكل إخلاص وتفاني في تقديم أقصى طاقاتها لصالح علاج ورعاية جميع الحالات القائمة خلال هذه الجائحة.