"كنا قلقين في بداية تعليق الدراسة، في ظل تفشي الجائحة، ولكننا انبهرنا بقدرة وزارة التربية والتعليم على استدامة التعليم في جميع المراحل والتخصصات، فحتى نحن طلبة التعليم الفني والمهني، وجدنا كل الدعم وطرائق التدريس المناسبة، وفقاً للاحترازات، ومنها الدورس العملية التي تعد جزءاً أساسياً من دراستنا"
تلك كانت كلمات الطالب المتفوق خريج الثانوية سعود جمال من معهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا، الذي احتل مركزاً متقدماً في لوحة شرف خريجي مدارس التعليم الفني والمهني للعام الدراسي 2020/2021.
وقال سعود إنه ضمن جهود جبارة قامت بها وزارة التربية والتعليم لاستمرار عملية التعليم، وفي ظل مبادرات وعطاءات استثنائية من معهد الشيخ خليفة بن سلمان، تم توفير منصات تعليمية رقمية وتلفزيونية عديدة، إضافةً إلى توفير الحضور الجزئي بحسب توجيهات اللجنة التنسيقية، وقد استفدت كثيراً من الدروس الإلكترونية التي تواكب مهارات القرن ال 21 بأساليب تربوية سهلة تبسط المعلومات للطلاب.
وأضاف سعود: "لم تؤثر جائحة كورونا على تحصيلنا العلمي، وذلك إنجاز يسجله التاريخ بحروف من ذهب، فكل الشكر لجميع منتسبي الوزارة والمعهد حيث كانوا خير سند ودعم".
وتابع: "أنا فخور وسعيد بتحقيق أهدافي خلال دراستي للمسار الصناعي في التخصص المحبب لي وهو الكهرباء، وأطمح إلى إكمال مسيرتي التعليمية بدعم من أسرتي الحبيبة المستمر منذ الصغر، لألتحق بتخصص الهندسة الكهربائية، لأخدم وطني وأكون عنصراً فاعلاً في ازدهاره".
{{ article.visit_count }}
تلك كانت كلمات الطالب المتفوق خريج الثانوية سعود جمال من معهد الشيخ خليفة بن سلمان للتكنولوجيا، الذي احتل مركزاً متقدماً في لوحة شرف خريجي مدارس التعليم الفني والمهني للعام الدراسي 2020/2021.
وقال سعود إنه ضمن جهود جبارة قامت بها وزارة التربية والتعليم لاستمرار عملية التعليم، وفي ظل مبادرات وعطاءات استثنائية من معهد الشيخ خليفة بن سلمان، تم توفير منصات تعليمية رقمية وتلفزيونية عديدة، إضافةً إلى توفير الحضور الجزئي بحسب توجيهات اللجنة التنسيقية، وقد استفدت كثيراً من الدروس الإلكترونية التي تواكب مهارات القرن ال 21 بأساليب تربوية سهلة تبسط المعلومات للطلاب.
وأضاف سعود: "لم تؤثر جائحة كورونا على تحصيلنا العلمي، وذلك إنجاز يسجله التاريخ بحروف من ذهب، فكل الشكر لجميع منتسبي الوزارة والمعهد حيث كانوا خير سند ودعم".
وتابع: "أنا فخور وسعيد بتحقيق أهدافي خلال دراستي للمسار الصناعي في التخصص المحبب لي وهو الكهرباء، وأطمح إلى إكمال مسيرتي التعليمية بدعم من أسرتي الحبيبة المستمر منذ الصغر، لألتحق بتخصص الهندسة الكهربائية، لأخدم وطني وأكون عنصراً فاعلاً في ازدهاره".