رفع علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، أصدق التهاني وأطيب التبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، بمناسبة تحقيق مملكة البحرين وللعام الرابع على التوالي الفئة الأولى في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية الخاص بتصنيف الدول في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص.
وأكد رئيس مجلس الشورى أن هذا التصنيف الذي يُعد أعلى تصنيف في هذا المجال الإنساني، يعتبر إنجازًا إنسانيًا وحضاريًا ونوعيًا ودوليًا رفيع المستوى، وتحتفظ به المملكة للسنة الرابعة على التوالي، كدولة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأوضح رئيس مجلس الشورى أن هذا التصنيف يعكس إيمانًا وتكريمًا لجهود وإنجازات جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه الدؤوبة والمتواصلة في جميع المجالات المتعلقة بكفالة حقوق الإنسان، وأدوار جلالته السامية في تعزيز منظومة الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ هذا الإنجاز الدولي، وتفوق المملكة على العديد من الدول الكبرى، ومحافظتها على هذه المكانة المرموقة، يأتي إضافة جديدة واستمرارًا لمسيرة الإنجازات التنموية الشاملة واحترام حقوق الإنسان التي تحققت للوطن والمواطن والمقيم في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى حفظه الله، في ظل دولة المؤسسات والقانون، التي جعل منها جلالته رعاه الله برؤيته الحكيمة أنموذجًا مهمًا يحتذى به إقليميا ودوليًا، وبشهادات دولية، تبعث على الفخر والاعتزاز بها في كافة المحافل المحلية والإقليمية والدولية، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يوفق جلالة الملك المفدى ويسدد على طريق الخير خطاه ويديمه سالمًا للبحرين وذخرًا وسندًا.
كما تقدم رئيس مجلس الشورى بخالص التهاني وأطيب التبريكات بهذه المناسبة إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، معربًا عن عظيم الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الدولي الذي يأتي ترجمة للتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما حققته مملكة البحرين بفضل قيادة ونهج جلالة الملك المفدى الحكيم القائم على مبادئ العدالة وقيم التسامح والإخاء، في دولة المؤسسات والقانون، من إنجازات نوعية رائدة في مجال حفظ حقوق الانسان ومنجزات تنموية شاملة، ومكتسبات متحققة في عهد جلالته أيده الله، للوطن والمواطن ولكل من يعيش على أرض الوطن الغالي، حتى باتت المملكة أنموذجاً يحتذى به، ويحظى باحترام المجتمع الدولي.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى إلى أن هذا الإنجاز الدولي والتزام مملكة البحرين بمعايير القضاء على الاتجار بالأشخاص، يؤكد الدور الرائد والمشهود لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وسعي سموّه المتواصل والتوجيه للارتقاء بالعنصر البشري واحترام حقوقه من خلال العمل الدؤوب لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، وتوفير كافة الخدمات من تعليم وصحة وإسكان وغيرها، إلى جانب التأكيد على احترام حقوق العمالة الوافدة وفق ما حددته القوانين والثوابت الوطنية، داعيًا المولى عزّ وجل أن يوفق سموّه ويسدد على طريق الخير خطاه.
انتهى
وأكد رئيس مجلس الشورى أن هذا التصنيف الذي يُعد أعلى تصنيف في هذا المجال الإنساني، يعتبر إنجازًا إنسانيًا وحضاريًا ونوعيًا ودوليًا رفيع المستوى، وتحتفظ به المملكة للسنة الرابعة على التوالي، كدولة رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وأوضح رئيس مجلس الشورى أن هذا التصنيف يعكس إيمانًا وتكريمًا لجهود وإنجازات جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه الدؤوبة والمتواصلة في جميع المجالات المتعلقة بكفالة حقوق الإنسان، وأدوار جلالته السامية في تعزيز منظومة الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وأشار رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ هذا الإنجاز الدولي، وتفوق المملكة على العديد من الدول الكبرى، ومحافظتها على هذه المكانة المرموقة، يأتي إضافة جديدة واستمرارًا لمسيرة الإنجازات التنموية الشاملة واحترام حقوق الإنسان التي تحققت للوطن والمواطن والمقيم في العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى حفظه الله، في ظل دولة المؤسسات والقانون، التي جعل منها جلالته رعاه الله برؤيته الحكيمة أنموذجًا مهمًا يحتذى به إقليميا ودوليًا، وبشهادات دولية، تبعث على الفخر والاعتزاز بها في كافة المحافل المحلية والإقليمية والدولية، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يوفق جلالة الملك المفدى ويسدد على طريق الخير خطاه ويديمه سالمًا للبحرين وذخرًا وسندًا.
كما تقدم رئيس مجلس الشورى بخالص التهاني وأطيب التبريكات بهذه المناسبة إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، معربًا عن عظيم الفخر والاعتزاز بهذا الإنجاز الدولي الذي يأتي ترجمة للتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما حققته مملكة البحرين بفضل قيادة ونهج جلالة الملك المفدى الحكيم القائم على مبادئ العدالة وقيم التسامح والإخاء، في دولة المؤسسات والقانون، من إنجازات نوعية رائدة في مجال حفظ حقوق الانسان ومنجزات تنموية شاملة، ومكتسبات متحققة في عهد جلالته أيده الله، للوطن والمواطن ولكل من يعيش على أرض الوطن الغالي، حتى باتت المملكة أنموذجاً يحتذى به، ويحظى باحترام المجتمع الدولي.
ونوّه معالي رئيس مجلس الشورى إلى أن هذا الإنجاز الدولي والتزام مملكة البحرين بمعايير القضاء على الاتجار بالأشخاص، يؤكد الدور الرائد والمشهود لسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وسعي سموّه المتواصل والتوجيه للارتقاء بالعنصر البشري واحترام حقوقه من خلال العمل الدؤوب لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة، وتوفير كافة الخدمات من تعليم وصحة وإسكان وغيرها، إلى جانب التأكيد على احترام حقوق العمالة الوافدة وفق ما حددته القوانين والثوابت الوطنية، داعيًا المولى عزّ وجل أن يوفق سموّه ويسدد على طريق الخير خطاه.
انتهى