أكدت السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب، أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، قائد عالمي في تعزيز التعايش السلمي، والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، وأن نهج جلالته الحكيم ودوره النبيل وحرصه السامي في دعم وتعزيز قيم ومبادئ السلام والمحبة والإخاء بين شعوب العالم، جعلت مملكة البحرين في مقدمة الدول الداعمة لإعلاء القيم الإنسانية الحضارية، وتوحيد الجهود الدولية، من أجل عالم ينعم بالتعايش والازدهار والاستقرار.
ورفعت خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة منح جلالته الدكتوراه الفخرية، بقرار من مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية، بجمهورية روسيا الاتحادية، تقديرا لدور جلالته النبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
معربة عن بالغ فخر واعتزاز شعب مملكة البحرين، بمنح جلالته الدكتوراه الفخرية من الجامعة الروسية العريقة، في انجاز دولي رفيع، يضاف لسجل الإنجازات الحضارية في ظل المسيرة التنموية الشاملة. ويؤكد ما يوليه جلالة الملك المفدى من حرص واهتمام، وإيمان راسخ وعميق، في دعم وتعزيز التعايش السلمي والحوار والسلام، والتي تجلت في العديد من البرامج الحضارية والمشاريع الإنسانية، النابعة من الرؤية الملكية السامية، والثقافة البحرينية الأصيلة، والتي شكلتها مؤسسات رفيعة، ومبادرات متميزة، من ضمنها: مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين، وإعلان تأييد السلام، والتوقيع على اتفاق مبادئ إبراهيم، والسعي الدائم والمتواصل لدعوة دول العالم أجمع نحو تحقيق الأمن والسلام، والاستقرار والازدهار لصالح دول وشعوب المنطقة والعالم أجمع.
ورفعت خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، بمناسبة منح جلالته الدكتوراه الفخرية، بقرار من مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية، بجمهورية روسيا الاتحادية، تقديرا لدور جلالته النبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
معربة عن بالغ فخر واعتزاز شعب مملكة البحرين، بمنح جلالته الدكتوراه الفخرية من الجامعة الروسية العريقة، في انجاز دولي رفيع، يضاف لسجل الإنجازات الحضارية في ظل المسيرة التنموية الشاملة. ويؤكد ما يوليه جلالة الملك المفدى من حرص واهتمام، وإيمان راسخ وعميق، في دعم وتعزيز التعايش السلمي والحوار والسلام، والتي تجلت في العديد من البرامج الحضارية والمشاريع الإنسانية، النابعة من الرؤية الملكية السامية، والثقافة البحرينية الأصيلة، والتي شكلتها مؤسسات رفيعة، ومبادرات متميزة، من ضمنها: مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين، وإعلان تأييد السلام، والتوقيع على اتفاق مبادئ إبراهيم، والسعي الدائم والمتواصل لدعوة دول العالم أجمع نحو تحقيق الأمن والسلام، والاستقرار والازدهار لصالح دول وشعوب المنطقة والعالم أجمع.