رفع الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بمناسبة منح جلالته الدكتوراه الفخرية من جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية تقديرًا لدور جلالته النبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، مشيرًا إلى أن هذا التكريم هو تتويج مستحق لجلالته الذي ساهم في صياغة وصناعة ثقافة السلم والتعايش بين مختلف شعوب العالم.
وأوضح الشاعر أن عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، كرس جهده ووقته لخدمة قضايا السلم والتعايش والوئام بين الشعوب قاطبة، وحرص جلالته على مد جسور التواصل والتفاهم والاحترام بين الشعوب والأديان،مؤكداً أن المشروع الاصلاحي لجلالته قائم على تعزيز قيم الانسانية وحب السلام، والعمل من أجل ازدهار البشرية بما يحقق الخير والازدهار للبشرية جمعاء ويسهم في أن يعم السلام العالم.
وأضاف أن جلالة الملك حفظه الله، أسس لمنطلقات ثابته وراسخة لتعزيز ثقافة الحوار بين الأديان في الوسط الإقليمي والدولي بهدف استئصال الفتن ونبذ العنف والتطرف بين كافة الشعوب من مختلف دول العالم واحلال ثقافة التسامح والوئام بدلا عنها، وتابع قائلاً: البحرين هي بلد السلم والسلام تسعى اليه وتعمل لتحقيقه، من أجل حياة يسودها الحب والتعايش والوئام بين كافة ربوع دول العالم.
{{ article.visit_count }}
وأوضح الشاعر أن عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، كرس جهده ووقته لخدمة قضايا السلم والتعايش والوئام بين الشعوب قاطبة، وحرص جلالته على مد جسور التواصل والتفاهم والاحترام بين الشعوب والأديان،مؤكداً أن المشروع الاصلاحي لجلالته قائم على تعزيز قيم الانسانية وحب السلام، والعمل من أجل ازدهار البشرية بما يحقق الخير والازدهار للبشرية جمعاء ويسهم في أن يعم السلام العالم.
وأضاف أن جلالة الملك حفظه الله، أسس لمنطلقات ثابته وراسخة لتعزيز ثقافة الحوار بين الأديان في الوسط الإقليمي والدولي بهدف استئصال الفتن ونبذ العنف والتطرف بين كافة الشعوب من مختلف دول العالم واحلال ثقافة التسامح والوئام بدلا عنها، وتابع قائلاً: البحرين هي بلد السلم والسلام تسعى اليه وتعمل لتحقيقه، من أجل حياة يسودها الحب والتعايش والوئام بين كافة ربوع دول العالم.