أكد النائب أحمد العامر إن منح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى الدكتوراة الفخرية من مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات يؤكد دور جلالته في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات، ويعكس ما يتميز به المجتمع البحريني من وحدة وطنية وإرساء مفهوم التعايش والتسامح بين مختلف الأديان والمذاهب والثقافات في ظل أجواء الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وسيادة القانون.
وأشار إلى إن جلالة الملك وضع حقوق الإنسان وسيادة القانون والديمقراطية من أسس المشروع الإصلاحي لجلالته، وداعم رئيسي لمبادرات مملكة البحرين الإنسانية ودورها الريادي الممتد من مكانتها الحضارية والانسانية التي تتميز به على امتداد تاريخها العريق.
وذكر العامر إن ثقافة التسامح ركيزة أساسية كي يعم السلام حول العالم وتعيش الشعوب بطمأنينة وبحرية بعيداً عن الصراعات والعنف والحروب التي باتت تستنزف العالم اقتصادياً وبشرياً، وتسببت بالجوع والفقر والعوز وانتشار الأمراض بسبب الكراهية ومحاربة قيم التسامح والتعايش السلمي.
وأشار إلى إن جلالة الملك وضع حقوق الإنسان وسيادة القانون والديمقراطية من أسس المشروع الإصلاحي لجلالته، وداعم رئيسي لمبادرات مملكة البحرين الإنسانية ودورها الريادي الممتد من مكانتها الحضارية والانسانية التي تتميز به على امتداد تاريخها العريق.
وذكر العامر إن ثقافة التسامح ركيزة أساسية كي يعم السلام حول العالم وتعيش الشعوب بطمأنينة وبحرية بعيداً عن الصراعات والعنف والحروب التي باتت تستنزف العالم اقتصادياً وبشرياً، وتسببت بالجوع والفقر والعوز وانتشار الأمراض بسبب الكراهية ومحاربة قيم التسامح والتعايش السلمي.