أكد رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والامن الوطني المهندس محمد السيسي البوعينين " أن قرار مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية بمنح حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أيده الله، الدكتوراة الفخرية نظير ما قدمه جلالته من دور نبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، هو انجاز دولي رفيع، مستحق يضاف لسجل الإنجازات الحضارية مؤكدا " أن جلالته هو قائد لمسيرة الاصلاح والتعايش السلمي، وحرصه عبر تدشين العديد من الآليات الوطنية المختلفة لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، وفق نهج حكيم لتعزيز قيم ومبادئ السلام والمحبة، جعلت مملكة البحرين في مقدمة الدول الداعمة لإعلاء القيم الإنسانية الحضارية".
وأشار السيسي البوعينين إلى " أن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى القائد الأعلى أيده الله هو قائد بالفطرة أوجد فلسفة انسانية حكيمة ستدرس للأجيال من خلال اطلاقه للعديد من المبادرات الخيرة، كمركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين، والتي تشكل معا كوكبة من المبادرات الإنسانية غير المسبوقة الهادفة إلى تعزيز التعايش السلمي والتسامح والحوار بين أصحاب الأديان والمعتقدات، وغرس القيم النبيلة في عقول وقلوب الناشئة من شباب العالم".
وأكد رئيس اللجنة " إن الرؤى الإنسانية السامية لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، عززت مبادئ التعايش السلمي والحوار بين الديانات المختلفة والثقافات المغايرة داخل البحرين حتى باتت مملكة البحرين اليوم جنة للتعايش السلمي والمحبة والاخاء، وذلك نتيجة للإيمان الراسخ من جلالته بأن التعايش السلمي بين الأمم والشعوب هو ما دعت إليه كافة الأديان السماوية، وأن السلام هو الطريق المأمون لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح كل شعوب المنطقة.".
وأشار إلى أن " نيل صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى هذه الشهادة الفخرية هو أمر محل فخر واعتزاز من الجميع، خصوصا وانها تعكس عمق العلاقة الوثيقة التي تربط بين البلدين الصديقين، رافعا بهذه المناسبة العظيمة " أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أيده الله، وإلى حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة شعب البحرين الكريم
وأشار السيسي البوعينين إلى " أن حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى القائد الأعلى أيده الله هو قائد بالفطرة أوجد فلسفة انسانية حكيمة ستدرس للأجيال من خلال اطلاقه للعديد من المبادرات الخيرة، كمركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، وكرسي الملك حمد للحوار بين الأديان والتعايش السلمي في جامعة سابينزا الإيطالية، وإعلان البحرين، والتي تشكل معا كوكبة من المبادرات الإنسانية غير المسبوقة الهادفة إلى تعزيز التعايش السلمي والتسامح والحوار بين أصحاب الأديان والمعتقدات، وغرس القيم النبيلة في عقول وقلوب الناشئة من شباب العالم".
وأكد رئيس اللجنة " إن الرؤى الإنسانية السامية لجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه، عززت مبادئ التعايش السلمي والحوار بين الديانات المختلفة والثقافات المغايرة داخل البحرين حتى باتت مملكة البحرين اليوم جنة للتعايش السلمي والمحبة والاخاء، وذلك نتيجة للإيمان الراسخ من جلالته بأن التعايش السلمي بين الأمم والشعوب هو ما دعت إليه كافة الأديان السماوية، وأن السلام هو الطريق المأمون لتحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لصالح كل شعوب المنطقة.".
وأشار إلى أن " نيل صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى هذه الشهادة الفخرية هو أمر محل فخر واعتزاز من الجميع، خصوصا وانها تعكس عمق العلاقة الوثيقة التي تربط بين البلدين الصديقين، رافعا بهذه المناسبة العظيمة " أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى أيده الله، وإلى حضرة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله، وإلى كافة شعب البحرين الكريم