رفع النائب عمار أحمد البناي رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان، عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، أسمى ايات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، رجل السلام، والقائد الأعظم لحقوق الإنسان والحريات، بمناسبة منح جلالته الدكتوراه الفخرية، بقرار من مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية، بجمهورية روسيا الاتحادية، تقديرا لدور جلالته النبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.
وأكد أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، سخر نفسه لخدمة السلام العالمي وتحقيق الاستقرار، وجعل من البحرين موطنا للسلام والتعايش السلمي، وارضاً لاحترام حرية الاديان، حيث باتت المملكة في مصاف الدول العالمية بمجال السلام والحريات.
وأشار البناي إلى دور جلالة الملك البارز والفعال في إدارة عملية السلام في المنطقة، وشجاعته في التصدي للتطرف ونبض الصراعات في سبيل تحقيق الاستقرار لشعوب المنطقة العربية والعالم أجمع، من خلال نهج جلالته الذي ترك بصمة واضحة في تعزيز الاستقرار العالمي، ومكن البحرين من رسم علاقات أخوية وإستراتيجية مع دول العالم.
وأضاف البناي أن حضرة صاحب الجلالة جعل من الدبلوماسية البحرينية نموذجا حضاريا متميزا في تحقيق السلام والتآخي بين الشعوب، ومنبرا لحقوق الإنسان، للتتبوأ المملكة بذلك مكانة مرموقة بين الأمم، بفضل المبادرات والإسهامات الجليلة لجلالة الملك، والتزام البحرين التام بالمواثيق والقوانين الدولية.
وأكد أن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، سخر نفسه لخدمة السلام العالمي وتحقيق الاستقرار، وجعل من البحرين موطنا للسلام والتعايش السلمي، وارضاً لاحترام حرية الاديان، حيث باتت المملكة في مصاف الدول العالمية بمجال السلام والحريات.
وأشار البناي إلى دور جلالة الملك البارز والفعال في إدارة عملية السلام في المنطقة، وشجاعته في التصدي للتطرف ونبض الصراعات في سبيل تحقيق الاستقرار لشعوب المنطقة العربية والعالم أجمع، من خلال نهج جلالته الذي ترك بصمة واضحة في تعزيز الاستقرار العالمي، ومكن البحرين من رسم علاقات أخوية وإستراتيجية مع دول العالم.
وأضاف البناي أن حضرة صاحب الجلالة جعل من الدبلوماسية البحرينية نموذجا حضاريا متميزا في تحقيق السلام والتآخي بين الشعوب، ومنبرا لحقوق الإنسان، للتتبوأ المملكة بذلك مكانة مرموقة بين الأمم، بفضل المبادرات والإسهامات الجليلة لجلالة الملك، والتزام البحرين التام بالمواثيق والقوانين الدولية.