استضاف برنامج الأمن الإذاعي الذي تعده وتقدمه الإدارة العامة للإعلام والثقافة الأمنية بالتعاون مع إذاعة البحرين ، ضابط الشرطة النسائية بمركز شرطة الحورة ، وذلك للحديث حول جهود مديريات الشرطة في مواصلة تعزيز الالتزام في تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فايروس كورونا ، حيث أشارت إلى أنه منذ بداية الجائحة وضعت المديريات خطط مناسبة للتعامل مع الأوضاع التي تتعلق بتنفيذ القرارات المستجدة وكذلك الأعمال اليومية المعتادة لمكافحة الجائحة .
واكدت أنه لمديرية شرطة محافظة العاصمة تواجد أمني مكثف ، تمثل بمرافقة الجهات ذات العلاقة لتأكد من تطبيق قرارات اغلاق المنشآت، واتخاذ الاجراءات اللازمة حيال المخالفين ، كما تم تنظيم حملات تفتيشية بالتعاون مع وزارة الصحة بكافة مناطق محافظة العاصمة للتأكد من تطبيق الاجراءات الوقائية للتصدي لفيروس كورونا، لافتة إلى أن كان هناك تعاون كبير من قبل غالبية أصحاب المحلات التجارية من حيث الالتزام بالوقت وتوفير المتطلبات الصحية ، بالإضافة إلى الحفاظ على معايير التباعد الاجتماعي.
وأضافت ، أنه لوحظ تفاعل وتعاون كبير من قبل المواطنين والمقيمين في الالتزام بالتوجيهات الصادرة من قبل الفريق الوطني الطبي للتصدي لفايروس كورونا ، إذ أن الجميع أصبح يدرك خطر الجائحة ، وأهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية ، كما أن هناك تجاوب كبير من قبل من المواطنين والمقيمين من حيث تجنب الازدحامات والحرص على ارتداء الكمامات في حال دعت الضرورة للخروج من المنزل.
وقد تضمن البرنامج تقديم عدد من الفقرات الأمنية والتوعوية والاجتماعية، حيث تم تسليط الضوء خلال فقرة "الأمن في أسبوع" على أبرز البلاغات التي تم التعامل معها وذلك من خلال الاتصال المباشر بغرفة العمليات الرئيسية وغرفة العمليات والمراقبة المرورية.
كما ناقش البرنامج خلال فقرة "دردشة الخميس" موضوع اعتماد آلية الإشارة الضوئية لمستوى انتشار فايروس كورونا والتى بناءاً عليها سيتم فتح وغلق القطاعات المختلفة في مملكة البحرين، فيما استضافت فقرة "إشراقة أمل" أحد المنتفعين من قانون العقوبات والتدابير البديلة وعرض مدى استفادته من هذه التجربة، التي انعكست إيجاباً على حياته كونه الآن مع أسرته كما استفاد من انخراطه في دورات متعددة في برنامج " تمام" لتأهيل المحكومين وإدماجهم في المجتمع .
وتضمن فاصل "شخصيات" التعرف على إحدى الشخصيات البارزة في تاريخ شرطة البحرين وهو النقيب الشيخ علي بن خليفة بن حمد آل خليفة الذي بدأ مسيرته الوظيفية في شرطة البحرين عام 1955م، وخلال فترة خدمته في الشرطة عمل في عدة أقسام أمنية منها ضابط إداري في قلعة الشرطة وآمر مركز شرطة المحرق، كما التحق بالعديد من الدورات التدريبية الأمنية والإدارية داخل البلاد، وتدرج في الرتب العسكرية حتى حصل على رتبة نقيب.
وتخلل البرنامج، تقديم جوائز نقدية للمستمعين وذلك من خلال الاتصال والمشاركة في المسابقة.
{{ article.visit_count }}
واكدت أنه لمديرية شرطة محافظة العاصمة تواجد أمني مكثف ، تمثل بمرافقة الجهات ذات العلاقة لتأكد من تطبيق قرارات اغلاق المنشآت، واتخاذ الاجراءات اللازمة حيال المخالفين ، كما تم تنظيم حملات تفتيشية بالتعاون مع وزارة الصحة بكافة مناطق محافظة العاصمة للتأكد من تطبيق الاجراءات الوقائية للتصدي لفيروس كورونا، لافتة إلى أن كان هناك تعاون كبير من قبل غالبية أصحاب المحلات التجارية من حيث الالتزام بالوقت وتوفير المتطلبات الصحية ، بالإضافة إلى الحفاظ على معايير التباعد الاجتماعي.
وأضافت ، أنه لوحظ تفاعل وتعاون كبير من قبل المواطنين والمقيمين في الالتزام بالتوجيهات الصادرة من قبل الفريق الوطني الطبي للتصدي لفايروس كورونا ، إذ أن الجميع أصبح يدرك خطر الجائحة ، وأهمية الالتزام بالإجراءات الوقائية ، كما أن هناك تجاوب كبير من قبل من المواطنين والمقيمين من حيث تجنب الازدحامات والحرص على ارتداء الكمامات في حال دعت الضرورة للخروج من المنزل.
وقد تضمن البرنامج تقديم عدد من الفقرات الأمنية والتوعوية والاجتماعية، حيث تم تسليط الضوء خلال فقرة "الأمن في أسبوع" على أبرز البلاغات التي تم التعامل معها وذلك من خلال الاتصال المباشر بغرفة العمليات الرئيسية وغرفة العمليات والمراقبة المرورية.
كما ناقش البرنامج خلال فقرة "دردشة الخميس" موضوع اعتماد آلية الإشارة الضوئية لمستوى انتشار فايروس كورونا والتى بناءاً عليها سيتم فتح وغلق القطاعات المختلفة في مملكة البحرين، فيما استضافت فقرة "إشراقة أمل" أحد المنتفعين من قانون العقوبات والتدابير البديلة وعرض مدى استفادته من هذه التجربة، التي انعكست إيجاباً على حياته كونه الآن مع أسرته كما استفاد من انخراطه في دورات متعددة في برنامج " تمام" لتأهيل المحكومين وإدماجهم في المجتمع .
وتضمن فاصل "شخصيات" التعرف على إحدى الشخصيات البارزة في تاريخ شرطة البحرين وهو النقيب الشيخ علي بن خليفة بن حمد آل خليفة الذي بدأ مسيرته الوظيفية في شرطة البحرين عام 1955م، وخلال فترة خدمته في الشرطة عمل في عدة أقسام أمنية منها ضابط إداري في قلعة الشرطة وآمر مركز شرطة المحرق، كما التحق بالعديد من الدورات التدريبية الأمنية والإدارية داخل البلاد، وتدرج في الرتب العسكرية حتى حصل على رتبة نقيب.
وتخلل البرنامج، تقديم جوائز نقدية للمستمعين وذلك من خلال الاتصال والمشاركة في المسابقة.