تتقدم إدارة وأعضاء جمعية الخالدية الشبابية بأسمى آيات التهاني والتبريكات لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين حفظه الله ورعاه بمناسبة قرار مجلس أمناء جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية بمنح جلالته الدكتوراه الفخرية تقديرًا لدور جلالته النبيل في تعزيز التعايش السلمي والحوار بين الأديان والثقافات المختلفة، والتي تسلمها بتكليف من جلالته سعادة الدكتور عبداللطيف الزياني وزير الخارجية في موسكو يوم الجمعة.
وقال رئيس جمعية الخالدية الشبابية الأستاذ إبراهيم راشد بأن منح جلالة الملك المفدى الدكتوراه الفخرية هو تقدير دولي يعطي دافع أكبر للتعايش السلمي بين الأديان و نشر ثقافة السلام، وكما قيل (الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً، ونحن نتعلم لكي نعمل)، ومن منطلق هذه الحكمة وأخواتها أخذ عاهل البلاد المفدى كفاحه ليكون قدوة للجميع، فالعلم نور والجهل ظلام.
كما أوضح بأن الجهود المبذولة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مجال تعزيز حقوق الانسان، والتي تأتي بناء على التوجيهات الملكية السامية قد وضعت البحرين في مصاف الدول المتقدمة، وما الإنجاز الأخير الذي حققته البحرين للعام الرابع على التوالي في الفئة الأولى بالتقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية المعني بتصنيف الدول بمجال مكافحة الاتجار بالأشخاص خير دليل على ذلك.
وأضاف بأن ما تقوم به وزارة الخارجية من تكليف برئاسة معالي الدكتور عبداللطيف الزياني هي واضحة ومقدرة، واننا ندعم كافة الخطوات التي تتخذها الخارجية في قيام السفارات والقنصليات بالخارج بدورها على أكمل وجه، التي كانت ولا زالت لها العديد من البصمات في تأدية واجباتها بإنتظام وبشكل دائم، مثمنا عطاءاتهم الواضحة والمقدرة، ومؤيدا كافة الخطوات التي تتخذها وزارة الخارجية في قيام السفارات والقنصليات بدورها.
ووجه راشد دعوة لكل أبناء الوطن الى طلب العلم فهو لا يقدر بثمن، وليكون عاهل البلاد قدوة لنا لتحقيق الانتصارات في البحوث والعلوم وجميع المجالات، فالشهادة سر السعادة غداً لمستقبل أجمل.
وقال رئيس جمعية الخالدية الشبابية الأستاذ إبراهيم راشد بأن منح جلالة الملك المفدى الدكتوراه الفخرية هو تقدير دولي يعطي دافع أكبر للتعايش السلمي بين الأديان و نشر ثقافة السلام، وكما قيل (الهدف النهائي للحياة هو الفعل وليس العلم، فالعلم بلا عمل لا يساوي شيئاً، ونحن نتعلم لكي نعمل)، ومن منطلق هذه الحكمة وأخواتها أخذ عاهل البلاد المفدى كفاحه ليكون قدوة للجميع، فالعلم نور والجهل ظلام.
كما أوضح بأن الجهود المبذولة من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مجال تعزيز حقوق الانسان، والتي تأتي بناء على التوجيهات الملكية السامية قد وضعت البحرين في مصاف الدول المتقدمة، وما الإنجاز الأخير الذي حققته البحرين للعام الرابع على التوالي في الفئة الأولى بالتقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية المعني بتصنيف الدول بمجال مكافحة الاتجار بالأشخاص خير دليل على ذلك.
وأضاف بأن ما تقوم به وزارة الخارجية من تكليف برئاسة معالي الدكتور عبداللطيف الزياني هي واضحة ومقدرة، واننا ندعم كافة الخطوات التي تتخذها الخارجية في قيام السفارات والقنصليات بالخارج بدورها على أكمل وجه، التي كانت ولا زالت لها العديد من البصمات في تأدية واجباتها بإنتظام وبشكل دائم، مثمنا عطاءاتهم الواضحة والمقدرة، ومؤيدا كافة الخطوات التي تتخذها وزارة الخارجية في قيام السفارات والقنصليات بدورها.
ووجه راشد دعوة لكل أبناء الوطن الى طلب العلم فهو لا يقدر بثمن، وليكون عاهل البلاد قدوة لنا لتحقيق الانتصارات في البحوث والعلوم وجميع المجالات، فالشهادة سر السعادة غداً لمستقبل أجمل.