نعى رئيس مجلس الأوقاف السنية، الشيخ د. راشد بن محمد الهاجري، وأعضاء المجلس وكافة منتسبي الإدارة فضيلة الشيخ إبراهيم محمد الشيخ مطر إمام وخطيب جامع حالة بوماهر.
ولد فضيلة الشيخ عام 1939م في الجورة من عسقلان، وادي النمل، في عائلة علمية تعرف بآل الشيخ، واشتهرت بالعلم، فجّده تخرج في جامعة الأزهر، وكذلك عمه الذي صار عضواً في هيئة كبار العلماء بها.
وتتلمذ على يد علماء أجلاء كبار وشيوخ في علوم الشريعة بجامعة الأزهر، ومنهم: الشيخ أبو النور زهير، والشيخ الحسيني، والشيخ محمود الديناري، ومن زملائه في الدراسة الشيخ الدكتور عبدالفتاح الحسيني.
وقع الاختيار عليه ليدرس بالمعهد الديني بمملكة البحرين وذلك في 1966.
وقد كانت للشيخ مواعظ في رمضان ، واستمر في إلقاء بعض الدروس والمواعظ، وكان يدرس من كتاب فقه السنة للسيد سابق في مسجد عبداللطيف المشاري.
تولى الخطابة سنوات عديدة في جوامع مملكة البحرين، فقد خطب بها بداية من 1970 في جامع الخير، وفي القضيبية أحيانا ينوب الشيخ يوسف الصديقي رحمه الله، وفي جامع الفاتح أحيانًا، وآخر خطبة كانت في جامع حالة بو ماهر.
وقد ألف الشيخ مذكرات في الفقه، وكتب مقالاً يرد فيه على من قال بسقوط الجمعة عمن صلى العيد، وشارك في الإجابة على بعض الفتاوى في مجلة الإذاعة.
امتاز الشيخ بدماثة الأخلاق، والحرص على أداء رسالة التعليم والدعوة إلى الله، ومن أخلاقه الوفاء، ولا ينسى زملائه في العمل.
داعين المولى عز وجل أن يغفر له ويرحمه رحمة واسعة ويجزيه خير الجزاء، ويكرم نزله، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
ولد فضيلة الشيخ عام 1939م في الجورة من عسقلان، وادي النمل، في عائلة علمية تعرف بآل الشيخ، واشتهرت بالعلم، فجّده تخرج في جامعة الأزهر، وكذلك عمه الذي صار عضواً في هيئة كبار العلماء بها.
وتتلمذ على يد علماء أجلاء كبار وشيوخ في علوم الشريعة بجامعة الأزهر، ومنهم: الشيخ أبو النور زهير، والشيخ الحسيني، والشيخ محمود الديناري، ومن زملائه في الدراسة الشيخ الدكتور عبدالفتاح الحسيني.
وقع الاختيار عليه ليدرس بالمعهد الديني بمملكة البحرين وذلك في 1966.
وقد كانت للشيخ مواعظ في رمضان ، واستمر في إلقاء بعض الدروس والمواعظ، وكان يدرس من كتاب فقه السنة للسيد سابق في مسجد عبداللطيف المشاري.
تولى الخطابة سنوات عديدة في جوامع مملكة البحرين، فقد خطب بها بداية من 1970 في جامع الخير، وفي القضيبية أحيانا ينوب الشيخ يوسف الصديقي رحمه الله، وفي جامع الفاتح أحيانًا، وآخر خطبة كانت في جامع حالة بو ماهر.
وقد ألف الشيخ مذكرات في الفقه، وكتب مقالاً يرد فيه على من قال بسقوط الجمعة عمن صلى العيد، وشارك في الإجابة على بعض الفتاوى في مجلة الإذاعة.
امتاز الشيخ بدماثة الأخلاق، والحرص على أداء رسالة التعليم والدعوة إلى الله، ومن أخلاقه الوفاء، ولا ينسى زملائه في العمل.
داعين المولى عز وجل أن يغفر له ويرحمه رحمة واسعة ويجزيه خير الجزاء، ويكرم نزله، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.