نظمت وزارة شؤون الشباب والرياضة لقاءا شبابيا بحرينيا عربيا عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد بمناسبة يوم الشباب العربي الذي يصادف 5 يوليو من كل عام وذلك تحت عنوان "لقاء الأمل" الذي تطرق إلى الجوانب المهنية من حياة الشباب ومستقبلهم بالإضافة إلى التخصصات الجامعية ومطابقتها لسوق العمل وخلق الوظائف الجديدة، ويأتي تنظيم الوزارة لهذا اللقاء من منطلق حرصها على بث الأمل في نفوس الشباب وتعزيز التفكير الإيجابي لديهم.
وشارك في اللقاء 300 شاب وشابة من مختلف الدول العربية وأدار اللقاء الإعلامية فاطمة زمان وتحدث فيه الأستاذ خليل القاهري رائد الأعمال والمتخصص في مجال التدريب المهني وتطوير المشاريع، وأحد المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال اللقاء ناقش قاهري مع الشباب البحريني والعربي أهم تطلعات الشباب من الجانب المهني ورؤيتهم حول مستقبلهم وتطلعاتهم في بناء الأوطان، بالإضافة إلى مناقشة التخصصات الجامعية وتطابقها مع سوق العمل وخلق وظائف جديدة ، والتفكير المستقبلي في ريادة الأعمال وتطوير الذات والمهارات التي تجعل من الشباب عنصرا مؤثرا في تحقيق التنمية لبلدانهم.
كما ناقش الحاضرون الأفكار التي تشغل الشباب العربي والتحديات التي يواجهونها وكيفية التغلب عليها وتحويلها إلى نقاط انطلاقة نحو تحقيق مستقبل أفضل، وكيفية العمل على إطلاق مشاعل الأمل والتفاؤل في حياة الشباب وفي مشروعاتهم ومبادراتهم وذلك بالتحدث عن الحلول والاقتراحات التي يمكن أن تقدم للشباب أو يقترحها الشباب لبعضهم البعض وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة.
وتم خلال اللقاء التطرق إلى تأثير جائحة كورونا على التخصصات الجامعية والأعمال مستقبلًا وأهم الحلول التي يجب أن يتم تطبيقها من أجل تخفيف تداعيات الجائحة على الشباب وتخصصاتهم وأعمالهم ومشروعاتهم من وجهة نظر الشباب.
وشارك في اللقاء 300 شاب وشابة من مختلف الدول العربية وأدار اللقاء الإعلامية فاطمة زمان وتحدث فيه الأستاذ خليل القاهري رائد الأعمال والمتخصص في مجال التدريب المهني وتطوير المشاريع، وأحد المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي.
وخلال اللقاء ناقش قاهري مع الشباب البحريني والعربي أهم تطلعات الشباب من الجانب المهني ورؤيتهم حول مستقبلهم وتطلعاتهم في بناء الأوطان، بالإضافة إلى مناقشة التخصصات الجامعية وتطابقها مع سوق العمل وخلق وظائف جديدة ، والتفكير المستقبلي في ريادة الأعمال وتطوير الذات والمهارات التي تجعل من الشباب عنصرا مؤثرا في تحقيق التنمية لبلدانهم.
كما ناقش الحاضرون الأفكار التي تشغل الشباب العربي والتحديات التي يواجهونها وكيفية التغلب عليها وتحويلها إلى نقاط انطلاقة نحو تحقيق مستقبل أفضل، وكيفية العمل على إطلاق مشاعل الأمل والتفاؤل في حياة الشباب وفي مشروعاتهم ومبادراتهم وذلك بالتحدث عن الحلول والاقتراحات التي يمكن أن تقدم للشباب أو يقترحها الشباب لبعضهم البعض وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة.
وتم خلال اللقاء التطرق إلى تأثير جائحة كورونا على التخصصات الجامعية والأعمال مستقبلًا وأهم الحلول التي يجب أن يتم تطبيقها من أجل تخفيف تداعيات الجائحة على الشباب وتخصصاتهم وأعمالهم ومشروعاتهم من وجهة نظر الشباب.