ضمن مكاسب العام الدراسي المنتهي على صعيد تطوير المهارات الرقمية لدى الطلبة، تمكنت طالبات مدرسة المالكية الابتدائية الإعدادية للبنات من الفوز بالمركز الأول في مسابقة التصميم الرقمي لمعالم البحرين، والحصول على درع التميز في مسابقة التصميم باستخدام برنامج "ماين كرافت"، وذلك على مستوى المدارس.
ويأتي ذلك كثمرة لجهود وزارة التربية والتعليم في تنفيذ برنامج التمكين الرقمي في التعليم، فضلاً عن جهود المدرسة في تشكيل فريق "تكنو" الرقمي للطالبات، وتدريبهن من خلاله على إنتاج المحتوى الرقمي بمعايير متطورة، عبر ورش عمل في مجالات القصة الرقمية والتصميم وغيرها، وربطها بإبداع الطالبة وأفكارها الجديدة، وتطوير مهارات الكتابة والتأليف.
وتقوم القصص الرقمية على استخدام عناصر الوسائط المتعددة التي تتكون من مجموعة من الصور والفيديوهات والخلفيات الموسيقية أو الصوت والتعليق الصوتي، بغرض تجسيد الأحداث والشخصيات والمواقف، لتوفير بيئة تعليمية ممتعة، تُحسن استيعاب المتعلمين، وتعطي فرصة لخيال المتعلم في تحليل وتفسير أحداث القصة.
وقالت الطالبة فاطمة محمد حسن من الصف السادس الابتدائي إن حصولها على المركز الأول في أول مسابقة خارجية لإنتاج قصة رقمية شق لها الطريق للمشاركة في مسابقات أخرى والتفوق فيها، وأثنت على الجهود التي تبذلها المدرسة وطاقمها لتشجيعها وتحفيزها الدائم، من خلال السعي الدائب لاحتضان المواهب ودعمها، وأكدت أن إتاحة الفرصة لها لتقديم ورش عمل لبرامج إنتاج القصص الرقمية للطالبات أسهم بشكل إيجابي في تنمية مهاراتها في مجال التكنولوجيا.
وأضافت الطالبة رقية السيد ضياء من الصف الأول الإعدادي أنها حققت لقب النجمة المتميزة في مجال إنتاج المحتوى الرقمي، علاوة على تميزها في تقديم الورش لأقرانها في هذا المجال، مؤكدةً أن الجائحة عززت الإبداع الطلابي الرقمي.
{{ article.visit_count }}
ويأتي ذلك كثمرة لجهود وزارة التربية والتعليم في تنفيذ برنامج التمكين الرقمي في التعليم، فضلاً عن جهود المدرسة في تشكيل فريق "تكنو" الرقمي للطالبات، وتدريبهن من خلاله على إنتاج المحتوى الرقمي بمعايير متطورة، عبر ورش عمل في مجالات القصة الرقمية والتصميم وغيرها، وربطها بإبداع الطالبة وأفكارها الجديدة، وتطوير مهارات الكتابة والتأليف.
وتقوم القصص الرقمية على استخدام عناصر الوسائط المتعددة التي تتكون من مجموعة من الصور والفيديوهات والخلفيات الموسيقية أو الصوت والتعليق الصوتي، بغرض تجسيد الأحداث والشخصيات والمواقف، لتوفير بيئة تعليمية ممتعة، تُحسن استيعاب المتعلمين، وتعطي فرصة لخيال المتعلم في تحليل وتفسير أحداث القصة.
وقالت الطالبة فاطمة محمد حسن من الصف السادس الابتدائي إن حصولها على المركز الأول في أول مسابقة خارجية لإنتاج قصة رقمية شق لها الطريق للمشاركة في مسابقات أخرى والتفوق فيها، وأثنت على الجهود التي تبذلها المدرسة وطاقمها لتشجيعها وتحفيزها الدائم، من خلال السعي الدائب لاحتضان المواهب ودعمها، وأكدت أن إتاحة الفرصة لها لتقديم ورش عمل لبرامج إنتاج القصص الرقمية للطالبات أسهم بشكل إيجابي في تنمية مهاراتها في مجال التكنولوجيا.
وأضافت الطالبة رقية السيد ضياء من الصف الأول الإعدادي أنها حققت لقب النجمة المتميزة في مجال إنتاج المحتوى الرقمي، علاوة على تميزها في تقديم الورش لأقرانها في هذا المجال، مؤكدةً أن الجائحة عززت الإبداع الطلابي الرقمي.