استقبل الدكتور الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، السيد أنجلوس لينوس سكرتير أول بمندوبية الاتحاد الأوروبي المعتمدة لدى مملكة البحرين والمقيم في الرياض. بحضور النائب الثاني لرئيس مجلس الأمناء بيتسي ماثيسون، وعضو المجلس سوشيل مولجيمال.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون بين المركز والاتحاد الأوروبي، بتنظيم الانشطة المشتركة في مجالات التسامح والتعايش السلمي، كما بحث الجانبان سبل الاستفادة من البرامج والدورات التي يقدمها المركز في أكاديمية الملك حمد للسلام السيبراني وبرنامج الملك حمد للإيمان في القيادة بالتعاون مع جامعتي أكسفورد وكامبريدج العريقتين، والتي لاقت اقبالا كبيرا من فئات الشباب من كافة دول العالم.
واستعرض رئيس المركز تاريخ التسامح الديني والتعايش السلمي بمملكة البحرين، وجهود حكام البحرين على مر التاريخ في تعزيز مسيرة التسامح بين كافة أطياف المجتمع الثري، وما وصلت إليه البلاد في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة من تطور ونماء في تلك المجالات، مشيدا بمستوى علاقات الصداقة والتعاون بين البحرين ودول الاتحاد الأوروبي، وبالجهود الطيبة التي تبذلها المندوبية لتعزيز العلاقات بين الجانبين لكل ما من شأنه تطوير العمل في تعزيز الحريات وإرساء مبادئ احترام الاختلافات وصون كرامة الإنسان.
من جانبه، أعرب سكرتير أول مندوبية الاتحاد الأوروبي عن تقديره لما يقوم به المركز من جهود حثيثة لبث روح التسامح والتعايش بين مختلف الفئات محليا وعالميا، مشيدا في ذات الوقت بجهود المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في تعزيز مسيرة السلام في المنطقة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون بين المركز والاتحاد الأوروبي، بتنظيم الانشطة المشتركة في مجالات التسامح والتعايش السلمي، كما بحث الجانبان سبل الاستفادة من البرامج والدورات التي يقدمها المركز في أكاديمية الملك حمد للسلام السيبراني وبرنامج الملك حمد للإيمان في القيادة بالتعاون مع جامعتي أكسفورد وكامبريدج العريقتين، والتي لاقت اقبالا كبيرا من فئات الشباب من كافة دول العالم.
واستعرض رئيس المركز تاريخ التسامح الديني والتعايش السلمي بمملكة البحرين، وجهود حكام البحرين على مر التاريخ في تعزيز مسيرة التسامح بين كافة أطياف المجتمع الثري، وما وصلت إليه البلاد في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة من تطور ونماء في تلك المجالات، مشيدا بمستوى علاقات الصداقة والتعاون بين البحرين ودول الاتحاد الأوروبي، وبالجهود الطيبة التي تبذلها المندوبية لتعزيز العلاقات بين الجانبين لكل ما من شأنه تطوير العمل في تعزيز الحريات وإرساء مبادئ احترام الاختلافات وصون كرامة الإنسان.
من جانبه، أعرب سكرتير أول مندوبية الاتحاد الأوروبي عن تقديره لما يقوم به المركز من جهود حثيثة لبث روح التسامح والتعايش بين مختلف الفئات محليا وعالميا، مشيدا في ذات الوقت بجهود المملكة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى في تعزيز مسيرة السلام في المنطقة.
